فـتحتُ عينيَ برفقٍ بيـنما أستـوعبُ مكَـانِي للحظة لأتمددَ علـى الفراشْ بيـنما تثاءبتُ رغبةً في المزيدِ من النومْ ، لكنَ الضوءَ الصادرْ من الشرفة يدلُ عـلى أن الصباحَ حلَ تقريباً.استندتُ بجذعـي العُـلوي على مسندِ السريرْ بينما فركتُ وجهـي لأضعَ قدماي َ على الأرضِ المـلساءْ وقطعتُ طريقي نحوَ الحـمامْ .
نزلتُ الدرجَ بيـنما انتبـهتُ لـهُ حيثُ يجلسُ بأعتيادية ويتناولُ فطوره وحدهْ ، بالطبعِ رجلٌ مثله لـن يتعبَ نفسهُ حـتى بطهـي فطورْ لصعلوكـة علـى قـوله ..
_ صبـاحُ الخـير ...
تمتمتُ بيـنما دخلتُ لغرفةِ الغسيل لسحبِ فستاني الجافْ بعد الحوضِ ليلةَ البـارحة ._ وهلْ يوجدُ خيرٌ عنـدَ رؤيتكْ...
تمتمَ بإنزعاجْ ، فَ هُو شخصٌ لا يحبُ حقاً الحديثَ في الصباح.دخلتُ المطبخَ ووجدتُ بعضَ الجُـبنَ والخـبز لأضعَ أيَ شيء مع كوبِ عصير وجلستُ على الطاولة في الجزِء الاخرِ من خاصته بينـما تناولتُ الطعامَ بأعتيادية.
_ ماخططكَ اليوم ؟.
سألتهُ بينـما أستندُ بكوعي على الطاولة._ لدَي معرفة بِــ محققْ من قبل ... سيساعدناَ حتمـاً...
هُـو فقط في مهمة قريبة من هـاتهِ المنطقة...
نـبسَ بينما يرتشفُ من قهوته._ سنذهبُ له ؟...
نبستُ بيـنماَ أقضمُ من شطيرتي._ ما رأيكِ اذاً؟.
نبسَ بأستغباءْ متقصد بينما وضعَ كوبَ قهوته بعنف.
_ بفضـلكِ أشعرُ بأنِـي مصابٌ بالزكامْ !.
تمتمَ وصوتهُ غريب بسبِب أنسدادِ انفهْ على الارجح ..كتمتُ ضحكتـي المتشمتة بينما أشيحُ بوجهـي.
_ تستحقُ هذا ...._ اخـرسي تباً ...
قـلبَ عينيه بينما نهضَ ليضعَ يديه في جيـوبه وصعدَ الدرجْ.أنهيتُ فطوري وصعدتُ لارتداءِ فستاني وعدلتُ نفسي واخذتُ هاتفي وماجلبتهُ معِـي ونزلتُ الدرجْ ، كان يقفُ في الأسفـلْ بيـنما يرتدي قميصاً رمـادِي وبنطال اسودْ بينما يفركُ شعرهْ ويتحدثُ علـى الهاتفْ بجدية بشأن شيءٍ مـا..
أنت تقرأ
His | Bakugo Katsuki
Romance" لأنـهَا لهْ". - باكوغو كاتسوكي. - لـيلىَ. - القصةْ من تألِـيفي.