عاد ليو للبيت بعد نهاية الجنازة عاد وحيدا خسر من كان يعتبرهما والديه بكى ليوناردنو بتلك الليله بكى كثيرا حتى نام بغرفتهما لشدة تعبه
في مكان اخر كان الجد يصرخ على اولاده ريكادو: جونيور كيف تترك ابنك وهو بهذه الحال كيفففكيففف جونيور: ابي اهدأ طلبت منه القدوم معي لكنه رفض نيكول: طيب كان بأمكانك ان تبقى معه على الاقل هاتفهه مغلق ماذا ماذذا لو فعل شيء لنفسه مات من كانوا يعتبرهم والديه كانت الجدة تبكي نام الجميع بصعوبه
في اليوم التالي كانوا يفطرون فاتصل ليو بوالده جونيور: ابيي هو يتصل بي ريكادو: افتح مكبر الصوت الان فتح جونيور مكبر الصوت ليو: لن اتي للشركةِ اليوم جونيور: طبعا لن تاتي لكن تعال وعش بالقصر معنا ليو: لا لابأس سابقى بالمنزل واغلق الخط نيكول: اهه حفيدي المسكين جونيور: اهدأي يا امي ليو قوي وسيكون بخير كانت نيكول حزينة جدا يقرر أوليفر ان يتدخل: ابي ساذهب اليوم واتحدث معه اومى له جونيور
وبعد ساعه اوليفر الان امام منزل ليو طرق الباب مرة مرتين ثلاث مرات لا احد يفتح رن الجرس مرات عديده وايضا لا احد يفتح بدا الخوف يتسلل لقلب أوليفر ماذا لو اذى نفسه حقا وبعد مده ليست بطويله فتح ليو الباب أوليفر بخوف: اين كنت اتعلم كم قلقت عليك ليو: ولما قد تقلق اضننت مثلا اني قد اقتل نفسي اوليفر: ربما؟ ليو: لايهم تفضل بالدخول كان شعر ليو مبلول لذا خمن أوليفر انه كان يستحم أوليفر: اسمعني يا ليون اعلم ان ماحدث البارحه كان صعبا وصعبا جدا جدي وجدتي خائفين عليك ليسو وحدهم بل الجميع لذا تعال وعش معنا ارجوك يا اخي حسنا ليو الان مصدوم لاول مرةِ منذ 20عاما يناديه أوليفر باخي كان هذا صادما ليو: أوليفر اانت مريض؟؟ أوليفر: لا لم؟ ليو: لاشيء-تنهد- اسمعني اقدر خوفكم لكني ساكون بخير وقصر عائلتك انا لا ادخله اوليفر: لماذا رفع ليو كتفاه: هكذا قصركم انا لاادخله ولا اعيش معكم انتم بنفس البيت أوليفر: هذا قاسي قليلا ليو: بالنسبة لي ليس قاسيا فانتم من لم يردني اما جدي وجدتي سآتي لزيارتهما كما السابق هذا كل مالدي أوليفر: حسنا لن اضغط عليك لكن هل اكلت ليو: ليس لدي شهيه أوليفر: عليك ان تاكل ثم. الى اين ستذهب ليو: للعمل؟ أوليفر: اي عمل قلت لوالدي انك تاتي اليوم ليو: واذا علي ان ابحث عن جورجيو وان اعاقبه على فعلته الشنيعه أوليفر: كيف؟ انزل ليو راسه وسكت يفكر هل يخبره لم لا أوليفر: لابأس يمكنك الوثوق بي لن اخبر احدا انا اعدك رفع ليو راسه: حسنا لكن حقا لا يجب عليك اخبار احد اومى أوليفر له حسنا انا في الواقع اعمل مع الاستخبارات أوليفر: ماذااااا استخبارات ماذا ياولد ليو: استخبارت يعني اقبض على المجرمين الخطرين واساعد الاشخاص المخطوفين الا تعرف ماهي؟ أوليفر: انت انت صغير كيف ليو: الرائد كاسيو صديق خالي وهو ساعدني بان اشارك بعمر صغير أوليفر: خالك يعلم ليو: اجل يعلم لم انت منصدم؟ أوليفر: توسلت لوالدي لاجل ان اعمل مع الاستخبارات وكان يرفض قهقه ليو: يبدو ان والدك صارم أوليفر: اجل واضنه لن يرضا عنك وسيجعلك تترك عمل الاستخبارات ليو: وهل تضنني سافعل مايخبرني به أوليفر: لا ليو اهه لا اعلم كيف اقولها لكن انا اسف على كل شيء اسف جدا صدقني اني نادم اشد الندم لا اعرف لما كرهتك ربما لانني كنت ارى مشاجرات والداي لاول مره عليك انت كانا يتشاجران دائما لكني ادركت الان انك لاذنب لك (اسرع اعتراف بالعالم) ليو: لابأس يا أوليفر لست اكرهك بكل الاحوال في الواقع لا اكره احدا حسنا اضنني حاقد على والدك أوليفر: اذا سامحتني يا اخي ليو: بالتاكيد أوليفر: متأكد اعني بتلك السهوله؟ ليو: تريدني الا اسامحك حسنا لم اسامحك أوليفر: كلا كلا لم اقصد هذا لكني كنت أؤذيك بالكلام ليو: لم اكن اهتم لكلامك بكل الاحوال أوليفر: هذا مريح جدا ابتسم ليو له فجأة امسك أوليفر يد ليو ونضر له بكل جديه ليو: مابه وجهك؟ أوليفر: اسمع يا اخي الصغير انا لن اسمح بعيشك لوحدك-كانت هناك علامات استفهام فوق راس ليو- لذا قررت ان اشتري لك بيت بجانب القصر بما ان انك لا تريد العيش بالقصر (بربكم شايفين هيج قرارات سريعه) ليو: وماذا ان قلت اني ارفض عرضك أوليفر: ساستأجر اشخاصا ليخطفوك ويرمونك بمنزلك ليو: هذا قاسٍ حضن اوليفر ليو بقوه حسنا حسنا يارفاق هذا كثير على ليو يشعر ان عقله سينفجر من كثر التفكير ليو: حسنا اذهب لوالدك الان قد يكون قلق أوليفر: صدقني يا ليو ان ابي يحبك ليو: اجل صدقتك والدك يعشقني -يقول كلماته باستهزاء- أوليفر: انا جاد حين ذكر اسمك بالتهديد لم يقلق بقدر قلقه حين ذكر اسمي وحين ناديت خالك ب ابي كان منزعجا جدا حتى انه حين عاد كان غاضبا جدا وصرخ وبهذل حتى كاࢪن المسكينه وامور كثيره هو يحبك لكنه يكابر لااكثر وسترى مع الايام ليو: اجل اجل أوليفر: حسنا تاخرت عن عملك اذهب اومى ليو أوليفر: ويا اخي الصغير انتبه لنفسك جيدا ليو: حاضر أوليفر: مهلاا قبل ان اذهب ناديني باخي ليو: لما؟ أوليفر: ناديني يا اخي هيا الم تقل انك سامحتني هل كنت تكذب علي ليو: كلا يا ا.. اخي ابتسم أوليفر بوسع وخرج اخيرا زفر ليو انفاسه وقلبه كان يدق بسرعه فهو لم ينادي احد باخي غير آيان وديفيد هذا غريب عليه لكنه متحمس ليخبر صديقيه بالذي حدث اليوم حسما هو حقا تأخر عليه ان يذهب للعمل
في قصر عائلة فريريو
كان أوليفر يكلم جديه بما حدث معه ومع اخيه الصغير نيكول: اخبرتك من قبل يابني اخوك لايحقد على احد من هذه العائله وان حقد فسيكون على شخص واحد وهو يعرف نفسه جيدا أوليفر: اجل معك حق يا جدتي كانا يتكلمان بينما ينضران الى جونيور الذي يمثل عدم الاهتمام بالامر ريكادو: الم تقنه بان يعيش معنا أوليفر: اخبرته لكنه رفض وقال ان هذا القصر يدخله ليراكما فقط اما ان يعيش به هذا مستحيل لكن ياجدي يمكننا
ان نشتري له المنزل المجاور لبيتنا او الذي امامه ريكادو: فكرةٌ جيدة نيكول: اذا هو بقي لوحده ام كان هناك احد معه أوليفر بكذب: اخبرني ان صديقاه سيأتيان ويبقيان معه اومئت الجدة براحه فالان اطمئنت على حفيدها الصغير وبعدها......
The end
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
صوره اوليفر
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
بنات حايره اخلي هذا ليو لو
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
هذا صدكك حيرههه😭😭 اعطوني رايكمم بالتعليقاتت
رايكم بالاحداث ماحبيت اخلي ليو متأثر بموتت خاله وخالته هواي لن ماحبيت اسوي هواي دراماا لاتنسون تعلقون مابين البارتات اوتحطون نجمه علمود استمر بالروايه او اذا مشفت عليهه تفاعل يتركها وبسس يارب يكون عجبكم البارت تجاهلو الاخطاء الاملائيه لطفا🤍
