PART 11

300 34 10
                                    

INSTAGRAM : MALAK_ATHMANI1

قـبل كل شيء.. غانقـوليكم هاد المرة ضروري تضربو طليـلة فأنسطـا حيت حطيت الجديـد على القصة واخا المستجدات .. ويستحسن تخليو فولو باش يوصلكم ديما الجديد د القصة ⚠️

•البـارت د اليوم قصير لعدة اسباب .. اولهم مهلوكة بالقراية، ثانيهم عاودو قراو السبب الاول..

البـنات .. وبالاخص واحد الفئة لي ماكتحتارمنيش ككاتبة .. كايفرضو عليا الوقت لي خاص نكتب فيه.. ولا "حطي بارت طويييل علاش كتحطي بارت قصير!!!!!!" ...

اولا ااستاذة انا ماشي خدامة عندك ولا كنتخلق من عندك.. الكتابـة مجرد هواية عندي و كنطبقها ونتي كقارئة خاص تحتارميني كيف انا كنحتارمك...

❌❌ الكـاتبة ماكتعنيش روبو .. الكاتبـة عندها محدودية فالتفكير و الشغف .. ماشي ديما المورال طالع والشغف كاين، ضروري ماكي يكون وقت فين ماكنكونش حاملة تا راسي وشنو كاندير عاد غانوض نكتب؟ ..

را البـارت ماكنكتبو وكنصححو ونقاد التصاميم حتا كي يغفر ليا الله الذنوب .. لهذا المرجو احترامي ككاتبة باش نتبادلو الاحترام.. اما الباقي د القارئات را يتوووب عليكم🫶🏻

-وضروري لي قرات تخلي وراها ڤوط نطلعو القصة ..ويلاه نقراو دابا✨✨
____________________________________

                              𝐁 𝐀 𝐋 𝐋 𝐄 𝐑 𝐈 𝐍 𝐀 ♡

في اللحظة اللي كايشوف فيها أدلر ڤاليريا وهي عارية قدامو، كان المشهد مشبع بالتفاصيل. عيناه كيتسربو ببطء على لحمها، كل تفصيلة فجسمها كانت كأنها كتاب كايقرى فيه بلا ملل. صدرها برز أمامو بحركة بطيئة بعدما قطع ليها السوتيان، كيحس بنبضات قلبها تتسارع وكتحاول تقاوم الألم اللي خلّات آثار ديال الضربات على جسمها. كانت عينيها مليانة بالدموع، كتتسارع مع أنفاسها المثقلة بالخوف والألم.

جلدها كان دافي وبرونزي تحت الضوء الخافت، الجروح اللي على ظهرها فجالا راها لوحات مرسومة، بزوايا مجنونة. بالنسبة ليه، كان هاد الألم والشكل المتضارب ديال النذبات يضيف سحر غريب لملمسها. أما هو، كان واقف ببرودة، كايشوفها بنظرات فيها شهوة مكبوتة، وكل مرة كان كايقيسها بنظرة جديدة. عينيه كاتتبع كل منحنى وكل تفصيلة فصمت غير مريح، كان كايستمتع بكل لحظة من سيطرتو عليها.

الفراش تحتها كان مشدود، قبضتها كانت قوية، كتشد عليه بحال اللي كاتحاول تلقى أي شي تتمسك بيه باش ماتفقدش عقلها من هاد العـ ـذاب لي كايدوز عليها.

أدلر كان واقف فوق منها والابتسامة الشيطانية مرسومة على وجهو، كان كايشوف فيها بنظرة مشابهة لشي حد  كايتفرج فعمل فني خاص به. هاد اللمسات اللي على جسمها والجروح اللي خلاااها وراه بوحشية، كانت بالنسبة ليه نوع من السيطرة المطلقة، كيفما كان كايشوف فيها ماشي غير بعينيه.. بل بجميع حواسو.

الهوسحيث تعيش القصص. اكتشف الآن