part 4

359 11 1
                                    

" سيدي ما الذي تتفوه به! "
" مثلما قلت جنغكوك هيا"

حسنا جنغكوك طفح كيله عندما تقدم منه و خطف قبلة من وجنتيه قبلة تايهونغ رحلت بسببه ؟؟

رفع يديه و وضع لكمة أدت إلى اختلال توازن الرئيس نظر له بصدمة

" اسمع يا هذا أنا رجل متزوج و احترم زوجي أكثر مما تتوقع حتى العب مع شخص آخر يا حقير إن كنت تريد الاقضاب خذ لك قضيب اخر فقضيبي موفر إلا لزوجي ليس كل فتحة قذرة يخترقها سيخترق فتحة زوجي فقط ا تفهم اللعنة عليك عاهر !"

انهى كلامه بضربه للباب جمع أغراضه كلها و خرج من هذا المكتب اللعين الذي لا يجلب الا الحظ العاثر

خرج بينما يفكر و يفكر في هذا المكان اللعين المناصب غير متوفرة هل سيعود إلى حالته قبل توضيفه بهذا العمل حيث كان يأكل وجبة واحدة في اليوم ؟ ماذا عن زوجه ؟ ماذا عن المدفاة التي وعد أنه سيغيرها ؟ والديه تركاه من دون شئ الا ذاك المنزل المتوسط الحجم لم يستطع حبس دموعه بالفعل لقد ضعف سيضعف لكنه لن يضعف امام زوجه لن يفعل ؟

مسح الدمعة اليتيمة التي نزلت على خده مهسهسا بغضب

" سأصبح رجل اعمال بشركات ناجحة قبل أن يكون لي اي اولاد يجب ان اكون أبا صالحنا اللعنة على حياتي العاهرة "

قاطع غضبه رنين هاتفه عندها وجد الاسم

MY cutie _ لطيفي ❤️

" مرحبا "
" اهلا لطيفي كيف حالك "
" بخير جنغكوك ماذا عنك "
" باحسن حال لكني افتقدك أنا بحاجتك جيون تايهيونغ "

لم يجد جنغكوك الرد علم أن زوجه ينزل رأسه بينما خديه يملئهما الحمرة

" تعال مساء لاخذي ..." ثم اغلق الخط بدون انتظار الرد قهقه جنغكوك بهدوء هو يريد حشر قضيبه بهذه الروح الطاهرة النقية المتاكد أنها غير مدنسة ليس العهرة
------------------------------------------------------

Pov Tae

سمعت صوت طرق الباب أنا أعلم من هو بالفعل قلبي بدا ينبض بخوف و توتر الهي الهي إلهي ساعدني لا اعلم ما بي متوتر هكذا كاني لم أراه منذ أعوام قمت بفتح الباب بهدوء لم يكن أحد هنا ابي و امي بالبساتين بالفعل يقومون بغرس بعض الفاصولياء
نطقت بكلامي بنبرة حزينة مثل وجهه تماما اعرف أنه ليس بخير
                          " جنغكوكي ؟"
                      " تاي "
لم أفق مع نفسي الا وجدت نفسي بين ذراعيه يستنشق عبير رقبتي أنفاسه استطيع الاحساس بها هو يمتص أكثر كمية من الأكسجين من رقبتي كأنني شجرة الحياة ...  يا ترى ما بك ايها الخلوق من قام بإيذاءك فلعنة الرب عليه فقط

" هل انت بخير جو...."

لم اكمل عندما أحسست بقبلة في رقبتي على الجانب الأيسر اغمض عيني بنشوة لهذه المشاعر كانت قبلة كأنها قبلة اشتياق أو قبلة حب لا هو لا يحبني بعد اكيد الاول اشتاق لي اه فقط

ملاذي الأمن حيث تعيش القصص. اكتشف الآن