أمضى جنغكوك اليوم كله بالعمل كان جيد لم يتعب كثيرا مثل اول يوم كان فقط جيد
هاهو الان يصف السيارة بجانب المنزل صدر هناك صوت بوق السيارة عندها علم الصغير الذي بالداخل أن زوجه بالاسفل ينتظر تقدم حمل الهاتف بسرعة و نزل
كان مظهره الخارجي لطيف ...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
فتح الباب مردفا بحماس " اهلا جنغكوكي " شرد جون بمظهره كان أكثر ما يقال عنه فاتن رفع يديه يبعد خصلات شعر الاخر عن عينيه
" روح جون انت ! فاتن "
قالها بهمس وصل لمسامع تاي بالفعل
" هيا جون أنا متحمس للرحلة "
كان المكان في السيارة هادئ الا صخب الموسيقى بالسيارة كان تاي يتكئ على زجاج السيارة كان شارد بكلمات الأغنية بينما يراقب جيون
امسك جيون يديه فجأة
" انت بخير طفلي ؟" " همممم فقط بطني تؤلمني و خامل " اخذ جون يقرب يديه يمسح على بطنه
" ما بها هل نذهب للطبيب " " هممم لا جون لأنني اكلت كثيرا كل تلك الحلويات التي اشتريتها لي بالفعل " قهقه جون " هذا جيد "
ابعد يديه يركز على السياقة توسعت عيون تاي بخفوت لكمية المشاعر التي أحس بها حين وضعه ليديه على بطنه خطرت له ماذا ان كان حامل بإبن جون الهي هو متأكد أن جون سيدللهما الاثنان ....
أوقف جون السيارة أمام مدينة مشبعة بالمحلات الخاصة بالملابس العطور و المجوهرات و غيرها
" هيا "
نزل الاثنان متشابكي الأيدي قبل التقدم بالخطوات أردف جون " هل معدتك اللطيفة بخير الان ؟"
" همممم أشعر أنها خفيفة الأن " " هذا جيد لنشبعها بالاكل مرة أخرى " مسح على خصلاته بلطف تحت تذمر تاي " همممم أفسدت لي شعري يا احمق "
فتح جون عينيه بقوة على جرأة زوجه ها قد بدأ يرى وجهه المشاغب حقا
" ماذا قلت !" أردف ممثلا الغضب " امزح امزح جون " بينما يديه فوق فمه
" همممم انت لم تمزح يجب أن تعطيني دليل انك لم تكن تمزح " بينما يمسك ضحكته على خوف الصغير
