part 13

295 13 1
                                    

كان الاثنين نائمين إلى أن رن جرس الغرفة دليل على استيقاظ الصغير دعك جنغكوك حاجبيه و نظر للآخر الذي قام بالفعل

" نم جنغكوكي سأذهب له أنا "
" لا تاي جرحك لازال لم يشفى تسطح نم قليلا سأذهب له أنا "

قام جنغكوك بدون انتظار الرد دخل لغرفة الصغير لقد كأن وجهه محمر للغاية حمله ببطئ

" ما به صغير بابا همممم" بدأ يهزه دقائق و احس بغفوته حينها أعاده للسرير و عاد للغرفة

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

صباحا

كان تاي جالس مع الخادمة العجوز التي تقوم بتقطيع البصل بالفعل بينما تحدث تاي على طريقة الاعتناء بالصغير القابع بين يديه بالفعل

" بني سيحتاج رائحتك هذه الأيام و الاشهر الأولى له "
" و اعطيه الحليب من النوعية الاغلى بعد استشارة الطبيب حسنا ؟ " همهم الاخر

قامت السيدة الخادمة  متجهة اتجاه الباب بعد أن سمعته يدق فتحته قابلها منظر سيدة

" مرحبا ! أنا عمة جنغكوكا "

" مرحبا سيدتي " فتحت لها الباب بينما تاي علم من هي بالفعل هي نفس المرأة التي أتت لخطبته

" اهلا ! تفضلي ! شرفتينا عمتي " ابتسمت و تقدمت جلست أمام الصغير تتلمس وجنتيه

" الهي جنغكوك الصغير ! "

ابتسم تاي هو يشعر بالفخر عندما يشبهون جونسان لأبيه لأن تاي يريده مثله لكنه حزن قليلا و السبب الصغير لا يحمل أي تشابه مع تاي عدا اللون العسلي لعينيه الذي كان مزيج بين الاخضر و الاسود ...

" إنه مثله حقا عمتي "
" كيف حالك بني "

" بخير شكرا "

" اين جنغكوك أنا لا أراه "

" بصراحة هو ذهب للعمل يعود على  6 مساء "

" حسنا لا بأس " جلست أمام تاي يتحدثون بمواضيع مختلفة

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ&&ـــــــــــــــــــــــــــــ
مرت الايام لتصبح اشهر خمسة أشهر مرت على ولادة الطفل جونسان كان حال والديه جيد بالفعل اعتنو به عاملوه مثل الالماس الثمين بالفعل هم ثمرة حبهم لهم الحق بفعل ذلك

" جونساني حبيبي " نطق تاي الذي يحمل الطفل يلاعبه و يقوم بحضنه مرة أخرى

" بني اه لولاك لم أكن أعلم ماذا سافعل مع الوحدة التي أنا بها دقائق لنتصل على جدتك "

حمل تاي الهاتف اتصل على أمه تكلم معها لكنه لم يكن مطمئن كأنها ليست بخير ..

" هيا الان حبيبي لنطعم معدتك يا حبة الفراولة خاصتي أنا و والدك" قالها بقهقهة للصغير الذي لم يعطي قيمة لحديث تاي كان يعطي كل اهتمامه للعبة

ملاذي الأمن حيث تعيش القصص. اكتشف الآن