𝑷𝒂𝒓𝒕 𝒇𝒐𝒖𝒓 (𝑇ℎ𝑒 𝐼𝑚𝑝𝑜𝑠𝑠𝑖𝑏𝑙𝑒 𝑝𝑙𝑒𝑎𝑠𝑢𝑟𝑒)

109 7 1
                                    

(الـفَصـل الـرَّابِـع/ الـلَّذة المُـستحِـيلة)

_______________

_______________

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

_______________

"

إبتسم بجـانبية وهو يستمع بفضول قبل أن يردف و صوته فوق الهمس بقليل

" هـل هُـناك مـن يُـراقبنا؟ "

فـتحت عيـناي بِـصدمة وخـوف في نفـس الوقت

" رُبـما هُـم يَـعرِفـون مَـكاننا الآن "

" إبـقَيْ قَـريبة مِـني... لا تَـدعِي أحداً يـأخُـذكِـ مِـنـي "

قـال بهدوء قـبل أت تصـبح تعـابيره أكثـر قـتامة وإختفت الإبتسامة الجانبية

" وَلا تَـنطِقي بِـكلمة، وَلا حَـتى أقل صـوت "

أومـئت لـه أُطبقـ شفتاي ضِد بعـض وهو إبـتعد بهدوء وبطـئ يخطـو لِـلخارج، أخـرج مسـدس من جيـبه الخَلفي وهُـنا شعرت بِـنغزة في قـلبيِ وزادت حيـنما إختفى عن أنـظاري

حَـمل مـسدسه أمـامه ومَـسح المـنطقة المُـحيطة به بتـحذر، تنـتَقِل عيـناه مِـن جانِـب إلـى آخر حـتى رصد آخـيرًا رجُـلاً مُـختبِئًا فـي الظِـل، إبـتسم بـجانبية فـقد وجد هـدفه ثـم أكـمل يَـمشي للأمَـام مُـدعِي عـدم رؤيـته وبِمجرد أن تجـاوزه بخـطوة إستدار و أطـلق علـيه كلـمحة مِـن البرق حـتى سـقط الرجـل وتنـاثرت دمائـه حـوله تُـشكل بِـركة، كـان طلقة فـي مُنتصف الجبـهة، سـحب إصـبعهُ من الزَّنـاد، ركـع عـلى الجُـثة وتفـحصه لِـثانية حِـينما تأكد أنـه أحد رِجالهـم لا غيـر عاد نحـو بالـداخِل

بالنـسبة لـها كانت على السـرير، تتوسـطه بـرعب فقـد سـمعت الطلـقة لكـنها لم تعـرف من تلـقاها، حِـينما دخل عـليها كـانت تتعرق بـالفعل مـن شدة الخوف، عـرق بارِد

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: 3 days ago ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

𝑺𝑬𝑽𝑬𝑵حيث تعيش القصص. اكتشف الآن