وبالروُح مدري
شني بس هيهَ
تعبانـةَ ...#انا والمشـّوه،
#علقو بين البارتات لاتنسون النجمة
__
العراق، البصرة....
كان طريق بالسيارة لشقه صكر القرر يـاخذها بيهآ، خلأها تفكر وتحَس
إنـْو هَو رافض فگره يعرفهاً على أهله! ويمكن بحسب تفكيرهاً ..
هَي ما تشرف عائلته بنظرها ! شـوراع البصرة لاول مرة تشوفهّن،
منِ أجت جانت بقفص مثل العبيد والحيوانات تمت معاملتها، أنعصر گلبها،
وذكريات تّلتـَم من مكان وزمـان ، وگلشي، تكدر تتحمله بسً! موت زهراء
ليهسه بعقلي! وشلون راح توأجهه اهلها ، عادي يتقبلوها بعد كُلشي صـار، إو يمكن يطردونها من الباب! هـزت راسها دأخلياً رافضّه تفكر هالشكل!
اهـدي شمس ، هذولي اهلج مستحيل يسون هيچ! حتى لـو فكر شرقي بس امي وأبويه اكيد هسه منتظريني ارجع، تطمّن عقلها وگلبها بكلام ممكن يهّدي نفوس شويه، أنتبهت على صگر وهَو يحجي،- وصلنا،
نـزل من سياره ونـزل ازهر همّين، فتح إلي الباب "يلا يابه إنزلي"
هـزيت راسي بـ اي ونـزلت ، انتبهت على عمارة چبيره ، ورأقيه...
من شكلهاً اخـذ يدي بيده وصعدنه الهًا... فتح الباب صگر ودخلنا جْوه...
انتبهت على أخـُوه يحجي ويـا بالباب ، وأني درت وجهي افتر بالشقه،
مَبينه حـلوة بس بسيطه، بـس احلى شيء بيها لـون الابيضقفل الباب صگر ورأ ليحط الجنط على صفحه ، انتبه عليهًا وآكفه بنص شقه، ومَبينه سآرحـه بتفكيرهاً ابتـسم مقترب منهَا حاظنها من ورآ
بقـوه ضآمها لصـدره ورأسه على كتفهآ" وين صافنه الحُلوة" أبتسمت
لـترد بصوتها الناعم" مصافنه، بَس داتفرج علىَ شقه" هـز راسه بهُدوء...
ليطبع بوساته على گتفها" عجبتج؟" سالها ، تنهدت وإيـديناتها تحاوط أيده الجبيره" أي حبيتها، بـس لحظه وين راح اخوك؟" ضحك ليگول" هسه ذكرتي! دزيته على كم شغله رأح يجبيهن ويجي" هزت رإسها...
بالعه ريقهآ وهَو يديرها لوجهه ،ابتسمت بتعب" صكر ممكن سوال!"- اسٌالي حبيبي،
تجاهلت نبضة گلبها القـويه! من گلمه حبيبي! لتساله بهمس" شنو رأح يصير بينه! وشـوكت اروح لأهلي! وأنَت ، متروح لأهلك ! اقصد إذاً حاب تروح تشوفهم، روح لا تهتم إلي" گلامها كـدر يفهم كل حرف منّه! الغبيه عبالها ميريدها تـروح لأهله ابتسم طابع بوسته على خشمها" ما اروح هسه، خلي أدزج لأهلج، أول شيء وبعدين نجي إنـّه واهلي، نآخذج منهم بالأصول ، وإسـويلج زفـه منِ بغداد لبصره،" حظن وجهها بقوة وحَب!
وعيـونه دأخل عيونها المنصدمه من كلامه" يرضون ينطوچ إلي! لا تعرفين شگلي! إنوب اسويها طلأبه ودّم ! وهمَ اخـذج! صكر من يحط شيء باله! لأزم يآخذه"سـّدت حلگه بيدها الصغيره هـاز رأسها بقهر" لا تحجي هيـچ! شنو ما ينطوني! ليش شبيك انَت، شنو ناقصك! بعدين إني، البيه نقص مُو!" قاطعها وهَو ياخذ شفايفها بين شفايفه بقـوه، غمضت عيونها ليمّد إيده محاوط خصرها صغير رأفعها من الآرض، آنـَت بوجع وسنّونه تآكَل شفايفها...
گانُو عقاب إلها! بسَ بطريقه محبّبه للقلب... امُتص شفتها العلياً بقسـوه حآرص علَى چِرها بين سنونه تآركها لينزل الثانيه،، مآخذه بشغف...
وحـب! حـاولت تبعده ! تـوخره! وهَي تسمع باب شقه ينـدك! " الباب" بصعوبه كـدرت تهمس وشفايفها بين شفايفه القـويه، تـرگها وهَو يسحب أنفاسه بثقل گالحالها وهَي تمسح شفايفها وعيونها عليَّ ! بشنو صار هسه!
أنت تقرأ
انا والمشوه
ChickLitحب ، غربه، مشوه دعاره تجاره مخدرات ابتزاز إلكتروني وقتل .... شمس وصگر جميعها في قصة انا والمشوه