رغــبـه

372 34 8
                                    

لعينيَّ من عينيكِ سِحرُ قصيدةٍ
لها من فُتونِ الشعرِ أجملُ قافيه

أعينانِ أم بيتانِ قالهما الهوى
فباتت عيونُ الشعرِ حولكِ غافيه !
_____________

قعدت بالصاله بعد ما سوت فطور لنفسها بما انه مارلين كانت للحين نايمه
ما كانت تبي تقومها لأنها تدري انها تعبانه من امس فخلتها ترتاح
قعدت تفطر بهدوء وهي تتابع مسلسها المفضل
صارلها فترة ماقعدت هالقعده لحالها
بوجود مارلين صارت كله مشغوله فيها وتحاول قد ماتقدر تخليها مرتاحه بوجودها معها وتبي تحسسها انها حولها دائمآ
خلصت فطورها بعد فتره قصيره وجلست شوي تفكر بينها وبين نفسها عن اشياء كثير
حست بالوقت الي مر وهي جالسه لحالها فقامت للغرفه
شافت مارلين نايمه وماخذه مساحة السرير كله
شالت البطانية من عليها وقعدت تحاول تدنيها
بالغلط وهي تسحبها لجهتها رفعت بجامتها على فوق
فتحت عيونها بصدمه ونزلت التيشيرت بسرعه
حست بنبضات قلبها قاعده ترتفع فبعدت شوي عنها
قامت تضحك على الي صار قبل شوي بهستيريه
توترها كان مضحك وشكلها بكبره كان مصخره وهي مصدومه
وقفت ضحك شوي وانسدحت على جهتها
حاولت تنام لكن ماقدرت تتخطى جسم مارلين
حست على نفسها وغمضت عيونها وتنفست بأرهاق
ماقدرت تنام وقعدت تتقلب بالسرير
حست مارلين بحركاتها ولفت عليها بأنزعاج واضح
صار وجهها قبال وجه مارلين بالضبط وما يفصل بينهم الا مسافه صغيره جدآ
كانت قادره تحس بأنفاس مارلين الحاره على بشرتها
منعت تفكيرها المنحرف ورجعت تسكر عيونها
ماقدرت توقف تفكيرها وفتحت عيونها
قربت وجهها من مارلين وصارت شفايفها تلمس شفايف مارلين بخفيف
بدت تزحلق يدها لين وصلتها عند جسم مارلين وبالتحديد عند خصرها
بدت تتلمس خصرها من فوق الملابس بحركة بطيئه
وصلت يدها عند ضهرها
ودفعت مارلين عندها زياده
صار جسمها لاصق بجسم مارلين

فتحت مارلين عيونها بخفيف وطلعت انين منزعج
مارلين بهمس وهي للحين ما استوعبت قربها الكبير من لارا: لارا خلاص
شالت لارا يدها من ضهر مارلين وحطته على شعرها
مسحت على شعرها وهي تتأمل ملامح مارلين المنزعجه بوضوح
ابتسمت بخفيف على وجهها اللطيف وردت: وقفي نوم
فتحت مارلين عيونها واول شي شافته عيون لارا
مسحت على يدها وهي للحين بأثار النوم ولفت للجهة الثانيه وغطت نفسها باللحاف زياده وقالت: خليني
لارا ماعجبتها حركة مارلين ولفتها عليها بسرعة
مارلين هالمره فتحت عيونها كامله من الصدمه
لارا وهي تعدل جلستها: لا تصدين عني!
مارلين هي الثانيه تمسكت بلارا وعدلت جلستها
خلتها لارا على راحتها شوي وهي صامله على الي تبي تسويه بهالوقت
مارلين لفت لارا بعد ما تنشطت شوي وقالت: ليش مقعدتني الحين
لارا بحركة سريعه قعدت فوق مارلين وقربت من اذنها وقالت بهمس: لأني ابيك!
مارلين مافهمتها بس تبي تشوف وش نهايتها
حطت لارا يدها عند خصر مارلين وبدت تبوس وجهها كله لين وصلت عند شفايفها
حطت شفتها بقوه على شفة مارلين الي تخدرت بسرعه من بوسات لارا وسكرت عيونها
فتحت مارلين فمها للارا كتلميح عشان تدخل لسانها
دخلت لارا لسانها بفم مارلين وبدت تداعب لسانها داخل فم مارلين
بدت تفك زراير تيشيرت مارلين الي كانت مو عارفه لارا ايش قاعده تسوي بالضبط بس كانت تحاول تجاريها بألافعال
بعدت مارلين شوي وهي تتنفس بسرعة
لارا ماعطتها مجال تتنفس فبعد بنفسها
نزلت لارا بوساتها لرقبة مارلين الي لا زالت مغمضه عينها بتخدر
عقدت حواجبها لما حست بلارا تبعد التيشيرت عنها
صارت مارلين بشورتها وملابسها الداخليه بس
لارا للحين عند رقبة مارلين
بدت تمص رقبتها بقوه خلت مارلين تتأوه بألم
لارا حست بسعاده وهي تسمع تأوه مارلين وبعدت شوي عنها وشالتها الشورت عنها
نزلت لبطن مارلين وصارت توزع بوساتها هناك
مارلين بتخدر : اه ل..لارا
رفعت راسها عند مارلين وحطت شفايفها على شفايف مارلين وقالت بهمس: عيوني
مارلين ماردت عليها وحطت يدها على وجهها لما حست بلارا تشيل ستيانتها
لارا حست فيها وشالت يدها من وجهها
باست خدها وشالت ثيابها هي الثانيه
فتحت مارلين عينها بخفة وقعدت تتأمل لارا وهي تشيل ثيابها
كانت مغرمه بجسمها من اول ما بدت تتعود عليها
قربت من لارا مره ثانيه بعد ما شالتها ثيابها ورجعت تبوس فيها
نزلت بوساتها لصدر مارلين الي كان واضح قدامها
ابتسمت بخفة وبدت تبوس صدرها
البوس مانفع معها وصارت تمص صدرها بقوه
كانت مستمتعه بأصوات مارلين الي صارت تطلع اثر مصها لصدرها
كانت تمص صدر وبيدها تتلمس الصدر الثاني
عضت حلمة مارلين بأسنانها ونزلت لبطنها
مارلين اول ماحست بعضتها صرخت بألم ممتع وشدت شعر لارا بقوه
لارا ما قالت شي ونزل جسمها لتحت لين وصلت عند منطقه مارلين المغطيه
بحركة سريعه بعد شالت لبسها الداخلي
مارلين استحت وغطت وجهها
لارا انتبهت لحركتها وابتسمت بوسع وهي تتأمل منطقة مارلين بشهوه واضحه
بدت تحرك لسانها بخفيف على منطقة مارلين الي صرخت بنشوه على حركة لارا
لارا زادت حركته لسانها داخل منطقة مارلين وبدأت تلحسها بلذة
بعدت وجهها شوي بعد ماحست بنبض منطقتها هي الثانيه
شالت سروالها ورفعت نفسها عند مارلين
لصقت منطقتها على منطقة مارلين
صارت تتحرك فوقها بخفة وهي تتأمل وجه مارلين الي كان أحمر اثر صراخها الي صار
حركت نفسها بسرعة اكثر وبدت تطلع تأوهاتها هي الثانيه
مارلين بترجي: اه ل.لارا ي...ي.يعور
نزلت لارا راسها وهي لازالت تتحرك بسرعة وقعدت تشفشف مارلين الي كانت بالياله تتنفس

صرخوا ثنتينهم بتعب بعد ما نزل سائلهم بنفس الوقت بعد فتره
طاحت لارا فوق مارلين الي كانت تتنفس بسرعه وبأرهاق ونفس الشي للارا

ضلوا فتره على حالهم وما كان مسموع بالغرفه غير صوت انفاسهم السريعه
بعد فتره تكلمت لارا وهي ترفع راسها لمارلين الي كانت تتأمل السقف: شخبارك
مارلين ناظرت فيها وقالت وهي تضرب كتفها: انا زينه بس ممكن اعرف ايش الي صار قبل شوي
لارا ضحكت عليها وبعدتها عنها
جلست جنبها وصارت حاضنتها من الجنب
قالت وهي تتصنع الزعل: افا يعني ماعجبك الي صار؟
مارلين توترت لكن تكلمت بقلة حيله: الا عجبني
لارا بضحك: اجل ليه معصبه ههههههه
مارلين ابتسمت من ضحكة لارا وقالت: مو معصبه لكن يعور
تكلمت لارا بينها وبين نفسها وقالت: ماشفتي شي للحين

لارا وهي تبوس راسها: خلاص المره الجايه مابعورك
مارلين بشك وهي تضحك: ناويه تسوين مره ثانيه؟
لارا وهي تحط يدها على فخذ مارلين: شرايك الحين؟
مارلين قامت من السرير بضحك وهي تلبس تيشيرتها: لا تعبت خلاص
لارا شالت منها الملابس وشالت فوطة السباحه بيدها
مارلين بحلطمة: توني اقولك تعبت ومنهد حيلي!
لارا وهي تسحبها من كتفها للحمام: تعالي انا بسبحك
مارلين حست بتوتر شوي لكن دخلت معها للحمام بطواعيه.....



















تجاهلوا الاخطاء






مَـهربـِيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن