عـــــودة

146 22 1
                                    

يا لهيب النار يا جمر الغضى
الفؤاد في اشتياق في لظى
_______________

مروا الاسبوعين عند مارلين ولارا بصعوبه
مارلين كانت ما ترضى لأي وحده من الممرضات تمسك لارا او تساعدها بأي شي
بحجة انه هي معاها وما تحتاج للممرضات
لارا ما كانت تقول شي او تعترض
لأن بالنهاية هي فعلاً تفضل مارلين على كل الممرضات
سواً بالمشي او بالحمام او ايشي لارا تواجه فيه صعوبه بهالفتره
مارلين كانت تشيل اغراضهم الي جابوهم لهم مارسيلا وجون عشان الاسبوعين الي قعدوا فيها بالمستشفى
من ملابس وسراويل والاشياء الي يحتاجونها يومياً
مارلين بحماس وهي تحط الاغراض بالشنطه: افف وأخيراً بنطلع من هنا احس اني بطير من الفرحه
لارا ضحكت وهي تحاول تلبس جوتيها: ايي والله مره تعب
مارلين ضحكت وماردت
لارا كملت كلامها بحماس: احس اني اشتقت للبيت مرره
مارلين ردت وهي تسكر الشنطه: ايي حتى انا ابي ابوس البيت
لارا قالت بنبرة لعوبة: وانا ما بتبوسيني؟
مارلين ناظرت فيها وقامت من الارض وراحت وقفت قدامها وباست راسها
لارا حطت يدها على خصر مارلين وقالت بهمس: لا والله؟
مارلين ابتسمت بخفيف وقربت منها وباست شفتها بخفيف
لارا اول ماحست بأن مارلين ابتعدت قربتها منها ودمجت شفايفهم ببوسه عميقه وطوييله
مارلين بعد فتره ابتعدت وهي تننفس بسرعه ودقات قلبها زادت
لارا لحست شفايفها بلذاذة وقالت بهمس: لهدرجة؟
مارلين سكرت عيونها من همس لارا وهمهمت بخفيف
سمعوا صوت دقات الباب وابتعدوا عن بعض من الفجعه
لارا لعنت بداخلها الشخص الي دق الباب وخرب جوهم
دخلت مارسيلا وهي تناظر فيهم بتفحص وقالت: هل انتم جاهزين؟
ناظرت بمارلين وقالت: هل وضعتي كل احزمتكم بالشنطه
مارلين ابتسمت وهزت راسها بأيجاب
راحت عشان تشيل الشنطه لكن مارسيلا قربت منها وشالت الشنطه عنها وقالت: دعيني احملها عنك
مارلين قالت بأحراج: اخ لا داعي لذلك
مارسيلا قالت بأصرار: لا عليك انت فقط ساعدي لارا بالمشي
مارلين كانت بتتكلم لكن لارا مسكت يدها وهزت راسها بمعنى خلاص عادي
طلعت مارسيلا من الغرفه
مارلين قالت: شفيها هذي ماتفهم قلت لها انا بشيلها مو غصب!
لارا ضحكت على حلطمتها وقالت وهي تضحك:هههههه من اول ما شفتيها وانتي ماغير تتحلطمين عليها
مارلين قالت بنفرزة: اي تستاهل ليش تاخذ مني الشنطه
لارا قالت وهي تمسك كتف مارلين وتبوسه: تبي تساعدك يقلبي
ويلا خلينا نروح قبل تجي الحين وتاخذني انا بعد هههههه
مارلين ضحكت على كلامها ومسكتها ومشت فيها لبرا المستشفى
وصلوا عند السيارة وركبوا ثنتينهم
جون قال وهو يلف راسه لورا: مبارك لك الخروج من المستشفى! لقد اشتقنا لك حقاً
لارا ابتسمت وقالت بنبرة حنونه: وانا أيضآ اشتقت لكم كثيراً
جون بادلها الابتسامه وحرك السيارة
كانوا طول الطريقه يسولفون ويضحكون مع بعض
مارلين لأول مره تقط الميانه مع مارسيلا ولارا كانت حاسه فيها ومبتسمه
اسلوبها كان حلو كثير معاها وكانت مستمتعه بالسوالف
صح انه كانت تحس بغيرة خفيفه لكن بنفس الوقت حبت اندماج مارلين مع جيرانها المفضلين
وصلوا للبيت ومارلين اول ما وقفت السيارة نزلت بسرعه
لارا ضحكت على حركتها ونزلت هي الثانيه
كانت مارلين بتدخل البيت بس تذكرت لارا والاغراض
رجعت بسرعه ومسكت لارا وهي تقول بحماس: ييي وأخيراً البييت
لارا ابتسمت بوجهها وقالت: ايي
دخلوا البيت ونزلت مارلين الاغراض بالارض وقعدت لارا بالصاله وفصخت جوتيها وراحت للغرفه
فتحت باب الغرفه وهي تناظر بكل انش فيها
اسبوعين وهم بين جدران المستشفى
ابتسمت براحة وراحت للارا الي كانت جالسه على الكنبه وتناظرها وهي جايه
قعدت مارلين بحضنها وغطت نفسها فيها
لارا قالت بهدوء: اه يدنيتي انتي
مارلين رفعت راسها لها وابتسمت وهي مغمضه عيونها
لارا قعدت تبوس كل وجهها بسرعة خلت مارلين تضحك
ابتعدت عنها شوي وهي تقول بهمس: وحشتيني..
مارلين ابتسمت بخفيف وقربت من لارا ولصقت جسمها فيها وقالت: وانتي وحشتيني
لارا حاولت انها ماتسوي شي
لكن ماتحملت وسدحت مارلين الي شهقت بصدمه
ركبت فوقها بحذر وناظرت فيها بأبتسامه شريرة ونزلت نفسها لشفتها وما صبرت مارلين تستوعب الا وهي مدخله لسانها بفمها
قعدت تمصمص بفمها ويدها كانت تتحرك بجميع انحاء جسمها واكثر شي عند حلماتها الثنتين
مارلين تأوهت بخفة بسبب عصر لارا لصدرها
بحركة سريعه رفعت لارا تيشيرت مارلين الي حطت يدها على بطنها بخجل
لارا ابتسمت بخفة وبعدت يدين مارلين وقالت بهمس: اه ياحبي لهالنهود
لحست حلماتها الثنتين وبعدين قعدت تمصها بقوه
مارلين قعدت تتأوه بشهوة وكانت تبي تشيل سروالها بدون ما تحس لارا
لكن للأسف انتبهت لها لارا ومسكت يدها الي كانت عند جهة منطقتها وقالت بهمس حاد عند اذن مارلين: بهالوقت
يويلك تسوين شي ، انا هنا الي ادير كلشي
مارلين سكرت عيونها بتخدر وهمهمت بخفيف
لارا رفعت يدينها الثنتين لفوق راسها بقوه مؤلمة
لكن مارلين مسكت نفسها انها ماتطلع صوت
بدت لارا تنزل ببوستها على بطن مارلين المنتفخ ولما وصلت لنهاية بطنها شالت سروال مارلين بهدوء
رمت السروال على الارض بأهمال ولفت وجهها على مارلين الي كانت قاعده تناظر حركاتها بترقب
قربت وجهها من منطقة مارلين وهي تتأملها بشهوة
لحستها من تحت لفوق
سمعت تأوه مارلين الخفيف وقالت بهمس وهي تشوف نبض منطقة مارلين الي بدأ يطلع بسبب الحركة الي
سوتها: باقي ماشفتي شي..
قالت كلامها وحطت فمها كامل على منطقة مارلين الي تعوج جسمها وتأوهت بنشوة
قعدت تمص منطقتها بأقوى قوى عندها وما اكتفت بكذا
بدت تحط اصابعها بين المنطقة وتفتحها زيادة
مارلين زادت تأوهاتها الي كان معاها صوت بكاء خفيف
حطت لارا يدها على منطقة مارلين وقعدت تفركها بسرعة
ل

ين مانزلت مارلين بعد فتره على يدها
تنهدت مارلين براحة
لارا تأملتها من تحت وسكرت رجلها ورفعت نفسها لها
قربت يدها من فم مارلين الي مافهمت قصدها لين قالت لارا بهمس: افتحي.
مارلين ناظرت بيد لارا شوي وبعدين فتحت فمها وقعدت تمص يد لارا وهي تناظر عيونها بنظرة منتشيه
لارا طلعت يدها الي كانت مليانه زعابيل مارلين
ناظرت يدها وبدت تمررها على صدر مارلين بخفيف
نزلت يدها لمنطقة مارلين وقعدت تحرك يدها بهدوء هناك وهي تشوف حركات مارلين الي كانت مليانه راحه من الشعور
دخلت صبعها داخل منطقة مارلين الي عضت شفتها ورفعت راسها لفوق بألم
دخلت صبعها الثاني وكذا صاروا صبعين داخل مارلين
مارلين هنا صرخت بألم وقعدت تتنفس بسرعة
لارا ما وقفت وحركت الاصبعين الي داخل مارلين
بدت تطلع وتدخل فيهم بحركة خفيفه
المكان صار مليان بصوت مارلين الي كانت تصرخ بنشوة
قالت لما حست بحركة لارا تزيد داخلها: اه  يعورني والله
ماسمعت رد  وحطت يدها على يد مارلين الي بمنطقها وقالت: اه لارا اسرعي!
لارا ابتسمت بخفيف وقربت منها وباست شفتها بقوه وهي تزيد حركة يدها للأسرع
صارت حركتها سريعة كثير وفترة قصيرة قبل تنزل مارلين وتصرخ براحة من الشعور الحلو الي داهمها
لصقت رجولها ببعض وقعدت ترجف بخفيف
لارا لما شافتها كذا شالت يدها من منطقتها وحطتها على راسها
بعدت شعر مارلين من على وجهها وقعدت تبوس رقبة مارلين الي رفعت راسها بأستسلام معطية لارا المساحه الكافيه لأنها توزع مصاتها على رقبتها
بعد فترة قصيره سدحت لارا وبحركة سريعة جدآ ركبت فوقها وشالت كل ثيابها من عليها
لارا انصدمت من حركتها وقالت: ما توقعت للحين فيك طاقه
مارلين باست شفتها بخفيف وقالت بهمس عند وجهها: توقعي
قعدت تبوس رقبة لارا بهدوء ونزلت عند صدرها
مسكت حلمتها بيدها الثنتين وقعدت تمصها نفس الاطفال
لارا شافت منظرها كذا وقعدت تمسح على راسها بهدوء لين ماحست بعضة مارلين لها وصرخت بألم وقالت وهي تنزل راسها لها: اح يالمشاغبة
مارلين ماسمعت لكلامها ونزلت يدها لمنطقة لارا
كلها ثواني قبل تبدأ تفركها بسرعة وبقوه خلت لارا تتأوه وترفع راسها لفوق
كانت تفرك بيد ويدها الثانيه عند حلمات لارا تحرك يدها عندهم بحركة دائريه
بعد فترة نزلت لارا على يد مارلين
ناظرت مارلين يدها برضى ولحست سائل لارا الي عليها
لارا تعجبت من حركتها لكن ما قالت شي
مسحت مارلين يدها بصدر لارا وقربت وجهها منه وقعدت تلحسة بلذة
شوي ورفعت نفسها للارا
لصقت جسمهم ببعض
لارا كانت تلعب بشعر مارلين وشعور الراحة والحب ما فارقها
قربتها منها اكثر وقعدتها بحضنها
ما كان مسموع بالغرفه غير صوت تنفسهم....





















تجاهلوا الاخطاء

اسفه على التأخيير
ادعولي عندي اختبار بكرا

باقي 7 بارتات وتخلص الرواية

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: 14 hours ago ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

مَـهربـِيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن