part 7

237 18 7
                                    

أننامِلي المُبدِعه قامت بكتابتها،،،
:  ثَـمـر
ومِن بعدي لا شيئَ يُذكَر..

أنا واثقة من أنك ستضيفُها للمكتبة مِن دونِ تفكير.
.........................................................................

" يُغَيِّرُ مني الدّهرُ ما شَاءَ غَيرَهَا  *  وَأبْلُغُ أقصَى العُمرِ وَهيَ كَعابُ وَإنّي لنَجْمٌ تَهْتَدي صُحبَتي بِهِ  *  إذا حالَ مِنْ دونِ النّجومِ سَحَابُ "

واثناء كلامي ويَ نفسي وآني دا افكر شنو اسوي دخلت جنات وشافتني واگفه

_ها عيوني طلعتِ من الحمام

رِسام: اي (بـ ابتسامة)

دخلت وحطت الأغراض على طبلة قريبه من سريرها، خِفيت كل ملامح الزعل والقهر لكن ثواني فصلتنا و سمعنه صوت صياح قوي و يبووووو

تبادلنا نضراتنا المصدومة

رِسام: شنو شكو جنااات

ركضت هي  تفتح الباب  وآني ركضت وراها مصدر الصوت من جوة، نزلنا نهرول ولگينا الكل بالمجلس واللي يصيح رهام

ولگيت بحضنها عمو ابو سائد متمدد عالأرض و حلگة عيونه مفتوحين ومديگدر يجر النفس

واشوف سائد گاعد على رّّكبه ويفرك بصدر عمو وشاهين ديتصل ويصيح بالتلفون، المكان كان مليئ بالفوضى وكلشي مدا افتهم صار صوت براسي قوووي من الهوسة

شاهين: وين هذا النذل ويييييييين

ام شاهين: علكيفك ماما علكيفك

ابو شاهين:  اني راح اتصل على الطوارئ

جنات: بابا شبييي (بصياح و بچي)

جاوبت رهام برجفه وخوف مختلط بدموع:- فجأة جان ديحچي وصدرة گام يأذي ووگع هيچ

ام سائد: ولك سائد سوي شييييي يما راح يروح ابوووك

المكان هوسه وبوسط انهيار الكل صحت بصوت عالي

رِسام: أوگفوا لحد يسوي شي

الكل انته عليَّ و يباوعلي

رجعت گلت :- اني دكتورة

توجهت على سائد اشرتله يبتعد
،  وتقربت على عمو اريد ارفعه وادگ على ظهره مينشال كلش ضخم

_سائد تعال ساعدني شيله گعده

تقرب سائد وگعده وضل يراقب تصرفاتي،گعدت على ركبي و دگيت على ضهرة بقوة ومرات متكررة وماكو استجابه واسمع

جنات:رسام بابا راح يعيش

_اي ان شاء الله بس هدوء دخت

حركت راسها موافقه والكل سكت وانظارهم عليه وعلى تصرفاتي،  اثناء انشغالي بضرب ضهرة سمعت سائد يهمسلي

_يعيش؟(وعيونه يلمعون)

_اي اي

صراحة انقهرت على وضع عمو صحيح هو حقير بتصرفاته ويايَّ لكن، حرفياً جثة هامدة بس عيونه مفتوحين و للحضه تخيلته ابويَّ، گلت لازم اخلي يعيش،

قُـيود المُنتَقِـم "الـعـاشِقْ" حيث تعيش القصص. اكتشف الآن