part 6

195 16 17
                                    

أننامِلي المُبدِعه قامت بكتابتها،،،
:  ثَـمـر
ومِن بعدي لا شيئَ يُذكَر..

أنا واثقة من أنك ستضيفُها للمكتبة مِن دونِ تفكير.
.........................................................................

تُمسك أحشاءها، على ُحرّق تطئفها،
والهُموم تشُعلهَا

ضليت اباوع عليه مصدومة معقولة هذا هو نفسه الشخص اللي گالت اله سيرين آني حامل،  لا يارب ان شاء الله مو هوَ

قاطع نظراتي المصدومه من اردف بكل شفافيه وأريحية

_ اهلا شلونج

رِسام: الحمدلله

همسلي سائد مستغرب وهو يجرني من ايدي

سائد:شبيچ

تجاهلت كلامي من دفعته عني من غير ما احد يلاحظ، شاهين رجع لمكانه وسائد راح گعد بصفه وآني رحت لجنات اگعد يمها

جنات:صباح الخير حبي

رِسام: صباح النور

وجها بشوش كلش هي ورهام اما لجين ف ماردت السلام ابد

آني صافنه شلون بهاي المصيبه خاف يكله وسائد يأذي اهلي صافنه وافكر،  قاطع حبل افكاري مرة عم سائد اللي هيَ (نُهى)

نُهى:شنو هالجمال ما عبالي هيج جميله

ابتسمت وگلت

_ عيوني اشكرج هذا جمال عيونچ تشوفيني هيجي

رد عم سائد (جمال):ومو بس حلوة لسانها هم حلو

ضليت ابتسم خجلانه،  شويه وگال عمي ابو المصگوع العندي

عمار: اهلاً والله بعروستنا الحلوة

مصدومة من كلامه الاعتيادي ولا كأنهو آني جايه مخطوفه، لكن رديت عليه وآني ارفع حاجبي

رِسام: هلا بيك عمو،

طبعا بعد كلامي المليئ بالثقه ونرفزته الواضحه تجاهلني وآني احس بأنتصار، بعدها بدقائق صاحوا النا المساعدات للريوگ او لحضه نسيت (للأفطار)على حجايتهم، كلهم وطلعو وأتوجهوا لطاولة الطعام آني اريد اطلع وصار ورايَّ شاهين

ضليت التفتت عليه اباوع عليه بحيرة نظرلي بأبتسامه ما اعرف شنو جواها هل مُكر أو شي ثاني
لكن نضراته لامست شي بداخلي لأرادسا ما أعرف شنو هوَ وما أگدر افسرة

طلعت ورحت لغرفة الطعام طبعاً جنات اخذتني وياهم مع أنو آني متوترة لكن اللي صدمني من گالت واحنه نتمشى بالممر وصولاً للطاوله

جنات: رسام تدرين انو احنه عدنا غرفه خاصه للأكل

التفتت عليها وآني ممصدگه كلامها

_هههه معقولة؟

جنات: ايي شوفي

أشرت الي بعيونها من وصلنا لغرفه رفعت انظاري اشوفها، وأذ اشوف غرفه واسعه اكبر من غرفه نومي وبيها طاولة ضخمه تتوسط المكان ولونها ذهبي والغرفه تصميمها ذهبي وبيها تحفيات موجودة على شي اشبه بالطبلة خشبي، والرسومات المعلقه، قطعت صفناتي من ردفت

قُـيود المُنتَقِـم "الـعـاشِقْ" حيث تعيش القصص. اكتشف الآن