part 8

215 18 15
                                    

أننامِلي المُبدِعه قامت بكتابتها،،،
:  ثَـمـر
ومِن بعدي لا شيئَ يُذكَر..

أنا واثقة من أنك ستضيفُها للمكتبة مِن دونِ تفكير.
.........................................................................

- مَن أنتِ؟
- Le bon tueur

.........................................................................
مع استمرار تقدمه بأتجاهي دفعته بقوه لكن حرفياً وتد ما أنهز شعرايه، عگدت حواجبي وردفت بنبرة اشبه بالراعشه

رِسام: ولك وخر شبيييك يااا

_تمام نامي

گالها ببرود وتلمس خصلات شعري اللي على كتفي وقربها من انفه سحب نفس لكن تركني وعاد ادراجه وآني ضليت بس صافنه هذا شبي، بس لايكون اللون الاحمر جذب الثور، ما گدرت انطي اي ردة فعل، رمشت مرتين وقشعر بدني من ذكرت لمساته

رحت گعدت على الفراش وهدءت من روعي هو شكو اني ليش هيج صار بيَّ خلي اسكت

صفنت ثواني وگلت خلي اروح اتناقش وي جنات واگلها هل قرار النومه يمها صحيح لو ممكن يغير شي

نزلت ليجوة و اتلفتت بالمكان اشوف جنات وين
رحت لمحتها بالمجلس دتحچي بالتلفون رحت الها ودگيت الباب:- أگدر ادخل

رفعت عيونها عليه وگامت باتجاهي وسدت التلفون

جنات: اي عيوني گولي

رِسام: باعي اجاني قبل شويه سائد وكلي راحت تنامين اهنا وگلتله اي

_اي هاي هي بعد شكو؟

_مو تحسين هذا شويه يعرقل علينه الخطه

صفنت ثواني ورجعت گالت

_اي والله خرب عقلچ اي اي روحي نامي يمه

رِسام: ولج ما ادري احس رافضه هالفكرة

_باعي تردين تخلصين من غادة؟

_اي

_لعد روحي نامي بغرفتكم وبدون تفكير يلاا

هي متحمسه اكثر مني لفكرة التخلص من غادة ما اعرف شنو السبب،  ما رفضت كلامها تركتها ورحت اصعد
للغرفه، قبل صعودي رحت للمطبخ اتلفتت من كل الجهات اتأكد ماكو احد اخذت سچينة حطيتها جوه ملابسي وطلعت توجهت لغرفتنا

صعدت وصلت لغرفتنا فتحت الباب ودخلت ما لگيته موجود عرفت بالحمام ف آني رحت للفراش ومددت
اگلب بالتلفون شويه وهو طلع آني ما باوعت اله خاف يگول ميته عليه لا والله فشر بعينه

تقرب على الفراش وگال نفس نبرة الصوت اللي گالياها من قبل "بـ برود وبحه"

سائد: اشو شفتچ أجيتي

رفعت انظاري بأتجاهه وشفته ديرجع بخصلات شعرة ليورا گعدت على حيلي وگلت بكل ثقه

_اي والله عجبني اجي لغرفتي

قُـيود المُنتَقِـم "الـعـاشِقْ" حيث تعيش القصص. اكتشف الآن