قُـيود المُنتَقِـم "الـعـاشِقْ"

part 1

أننامِلي المُبدِعه قامت بكتابتها،،،
: ثَـمـر
ومِن بعدي لا شيئَ يُذكَر..

# رواية__قُـيود المُنتَقِـم "الـعـاشِقْ"
أنا واثقة من أنك ستضيفُها للمكتبة مِن دونِ تفكير.
.........................................................................

تولتْ بهجةُ الدنيا
فكُلُّ جديدِها خَلَقُ
وخانَ الناسُ كُلُّهمُ
فما أدري بمن أثقُ؛
!!!!!!!!!!!!!!!!!!

**
گاعدة واشتم نسمات الهواء وقطر الندى اللي يأخذ مكان يتخلل بداخل بشرتي، ومغمضه عيوني وللحضه سمعت

_ها ولج شدتسوين؟؟

التفتت على صوتها العذب والي يريحني لوچنت بقمه الحزن جتني مبتسمه والحيويه تطفر من خدودها الحلوة
صديقتي "سيرين"

باوعت عليها وعيوني مدمعه من وراء الافكار اللي تحتل مخيخي ومقهورة على وضعي، ردفْت

_ماگاعده اسوي شي

لاحِضت حزني وتقربت عليه تلمست فكي ترفع وجهي عليها

سيرين: شنو شبيج، ليش ضايجه

_ شوفي البنات شنو لابسات وشنو يسوون وشوفيني آني، اخخ تعبت ولعبت نفسي

گلتها ونزلوا دموعي وآني امسحهم بأناملي وادور بوجهي ما اريدها تشوفني مثل كل مره

سيرين: لتكولين هيج، واذا مالابسه ملابس زينه يعني شنو

"تحچي وتتلمس خدودي"

_ ما ادري احس نفسي

ذبلت ملامحها وتباوعلي مبحلقه
نارين: شنو تحسين نفسج

_ احس نفسي انسانه فقيرة وصحيح اني فقيرة

حطت ايدها على فمي ناهيتني عن الكالام اللي اگوله،

سيرين: لتكولين هيج فهمتي، ترا ازعل عليج آني اختچ كم مره لازم أگلج هذا الكلام

ميلت راسي متفهمه كلامها،
اخذتني من ايدي تجرني اطلع من الكافتيريا
ونروح للبيت لان كملنا الجامعه وهذا اخر يوم بالجامعة

وصلنا لسيارتها الخاصه او بالاحرى لسيارة عائلتها اللي حاطيلها سائق خاص، وگفت للحضه وآني اتذكر كل مرة ومرة توصلني بيها للبيت

_ اكلج، اني ما اريد توصليني

سيرين: ليش،؟

_ لا ماكو شي، بس يعني كل مرة توصليني ميصير كافي

سيرين: ماكو بس تجين وتسكتين شبيج انت فهميني شبيج اليوم

استحيت من عدها كل مرة توصلني بس ضلت تلح وعليه رحت وياها، وفَور وصولنا للبيت بوستني ونزلت

دخلت للبيت اشوف البيت گايم ماگاعد، وماما تروح مناك وتجي و بأيدها المكناسه وتكنس وتشيل الوصله وتمسح وآني صافنه عليها، ردفتْ