28/1/2024
الثامن والعشرون من ينايرأنا أيضاً أعرف..
أعرف تماماً متى يطفو الدفء
على وجه الصباحات الباردة
وكيف تلمع النجوم في الليالي الوحيدة
كيف تنبض الروح
وينبت الأمل
رُغماً عن
قُبح هذا العالم
يُغتالُ الخوف
وتخرس الحروب للأبد
عندما عليّ -بوجهكِ-
تَطلُعين.. **
الرسالة كانت رداً مباشر على اقتباسٍ كتبته لأجلي من كتاب (حقولِ اللوز)
ومما جاء فيه" وهكذا عندما تمدين إليّ راحتيكِ أعرفُ كيف تبرأ الجِراحُ في جسدِ العالم"
أنت تقرأ
لكِ/مساءَ أُكتوبر
Non-Fictionمِليونُ نجمةٍ في الأفق لكن بلا أنتِ هذا الليل وحيدٌ جداً وصامت. 2024/10/22