17/5/2024
السابع عشر من مايوأفتقدكِ كثيراً وأعلم أنكِ كذلك..
لا أدري متى يستحيلُ هذا البُعدُ عدماً..
متى أتلمس يدكِ إلى جانب يدي
وأحدق في وسع عيناك
بلا حائلٍ يقتلُ رغبتي
وبلا عالمٍ يخشى قُربنا
وحربٍ تكرهُ عَيشنا
متى -ياحبيبتي-
نُذيب هذا الشوق
بلقاءٍ طويل
وحديثٍ كثير كثير
يطولُ
و لاينتهي.
أنت تقرأ
لكِ/مساءَ أُكتوبر
Non-Fictionمِليونُ نجمةٍ في الأفق لكن بلا أنتِ هذا الليل وحيدٌ جداً وصامت. 2024/10/22