الفصل 12

87 10 11
                                    


‏آدم قد قرأ أفكارها لهذا السبب هو يعلم بأنها لا تمزح

‏لم يكن يعلم بأنها فتاة شرها لهذا الحد وسوف تقوم بالتوسل بكل بساطه

" حسنا ما رأيك أن تطبخ لي أو ازعج هؤلاء الحساسون ولا تقل أن الأمر ليس من شأنك لأني سوف أقول بكل بساطة انت الذي لم يرضى أطعامي لهذا السبب طرقت بابكم من أجل الطعام وسوف تقع مع في ورطه "

انتهى الأمر ب آدم ان يقوم بصنع لها الطعام

سايه مستريحة علئ الاريكه منتظرة طعامها

عندما انتهى آدم من صنع الطعام قام بوضعه علئ الطاوله وعندما أراد ان يرحل إلى سريره

من اجل ان يرتاح أوقفه صوت إو بالأحرى افكار سايه وهي تقول
في داخلها

هل هذا المقبلات أتسأل متى يأتي الطبق الرئيسي

اتسأل لم سكان الارض مهوسين بالمقبلات لهذا الحد ؟

بعدها أدار آدم رأسه وهو ينظر لطعام او المقبلات التي تقول عنها سايه

التي تقصدها بالمقبلات هي التي تستطيع ان تشبع عائلة مكونه من اربع أفراد

اخذ نفس عميق ثم كانّه قد تقبل مصيره رحل إلى المطبخ مره اخره

وعندما انتهى اخيراً من إشباع سايه الذي شك لي لحظه بانه هناك
ثقب في معدتها

من كميه الطعام الذي قد تناولته لان حتئ الثلاجه قد فرغت او ارادت المزيد اكثر لم يكن يعرف من أين يجلب لها طعام

وعندما واخيراً قد جلس علئ سريرة لم يكن قد اخذ نفس حتى

إلا أن يرى ظل اسود فوق رأسه جاعل المكان اظلم اكثر

وعندما فتح عينيه وكما هو متوقع رأى سايه تنظر اليه

فتح فمه وهو يقول " ما الأمر الان ؟"

" اين يجب ان انام "

" علئ الاريكه بالطبع هل ترين مكان آخر لنوم فيه "

" بالطبع سريرك ان الأريكة قد توسخت بسبب أكلي عليها "

" إذا نضفيها "

" لا اريد اريد ان انام علئ السرير يبدو مريح اكثر "

"...."

آدم لم يعرف حقاً لماذا يقوم بتضيع وقته مع هذه الحمقاء الشرهة

قام من علئ السرير بسرعة ثم بدون اي مقدمات رحل إلى الاريكه ونام عليها

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: 6 days ago ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

الحوريه تغري البطل حيث تعيش القصص. اكتشف الآن