التصويت و التعليق بين الفقرات
------
دفع ذكرهُ داخِل فمها عميقًا و هو يبعد شعرها عن وجهها فقال:
"اليوم أفقدتُ فمكِ عذريته!"
ابتسمت لتخرج ذكره و مسدته بيدها، ليمرر إبهامه فوق شفتيها بخشونة ثم أخرجت لسانها و لعقت قضيبـه الذي أخذته في جولة فموية ثانية..
ثم طرحهـا على الفراش و أعتـلاهـا يُمتِعها بأعذب طُرق الذهاب لـذروة النشـوة، لأول مـرة تتذوق عظمة الشعور دون التطرق لأي تخيلات آثمـة و ظالمة
بعد العديد مِن الدقـائق التـي تخطت الستين، قذف فـي أحشائها، لتصدر آخر أنين قبل أن تلتقط أنفـاسهـا جـواره عندما تسطح..
" ماذا يا يجري يا سيادة القاضي؟"
" لا شيء يا زوجة القاضي.. "
نبس بصوتـه الخشن فضحكت بخفـة ثم تلاشت ضحكتها و هي تنظر للسقف فقالت:
"حقا لن تعاملني بطريقة سيئة مجددًا؟ تضاجعني بعنف رغما عني، تناديني بالعقيمة، تجلب إمرأة أخرى لتنجب منها.."
تنهد بصوت مسموع، فأمسك يدها و وضعها فوق صـدره فقال:
" لا تأتي بسيرة الماضي و أحداثه مجددًا يا ايلا، كي لا أتذاكر ملامسة ذاك الوغد لشفتيكي... هذا يشعل حريق بداخلي... "
" حسنا.. "
نطقت بهدوء لتشعر بالبرد فسحبت الغطاء لتغطي جسدها بأكمله، لكنهُ سحبها لحضنه و وضع الغطاء فوقهما هما الاثنان
"ماذا هل ستنام ملتصق بي؟!"
"أجل، ألا يعجبك؟.."
نبس بتسلط فتنهدت بإستسلام و تركتهُ يعتصرها في حضنه..
استيقظت صباحًا قبله، لتتلمس ذقنهُ و شفتيه بأنامله كأنها تستكشفه، فأستيقظ من لمساتها ليبتسم بخفة فقالت:
"أخبرني متى رأيتني أول مرة و كيف أحببتني!.."
ابتسم بجانبية فقال بتحدي:
"لن أخبركِ إلا حينما يخفق قلبكِ لي!"
تحلطمت بإستياء فصارت تركل ساقيه بقدميها فضحك بإستفزاز و نهض من الفراش و تركها غاضبة و الفضول يلتهمها..
أنت تقرأ
For Justice
Fanficالـفـيـنـيـق و الـبـجـعـة تَـوَّسلـت القـاضي جيـون لِـقُبول الطعن في حُكمِ الإعدام الـذي صدر على خطيبهـا و حبيبها كـيم تـايهيـونغ ليُوافق القـاضي جيـون بشـروط "لأجـلِ الـعـدالـة تَـعـرِّي.." الـقـاضـي جـيـون ايـلاريـن