07

31.2K 870 337
                                    


"لــذيـذة.."

نطـق و هـو ينهـض من فـوق أنـوثتهـا فنـاظرتهُ بحـاجة و هـو يمسد ذكره ليدخلهـا دون مقـدمات فتـقـوَّس ظهرهـا و هي تئن بـمـتـعـة

" تُريدين المزيد؟.. "

نطق فأومأت لتمنحـه إذن التعمق و السرعة فصار يجـوبها عميقًا بسـرعة تجعل أنفاسها متقطعـة و جسدها مرتج بإغراء أسفله، عرقـه يتصبب و يتقـاطر على جسده فالتصق شعره بجبينهُ كحالهـا تمامًا، كل حين يبعد عنها خصلاتها التي تضايق وجههـا و هي تئن بشهوة و هو يدفع ملبيًا رغبتهـا

فقرر إغـاظتها و استفـزازهـا و أخرج ذكرهُ منهـا ثم اعتلاها يُقبل شفتيها و هي متضايقة لتبعده بإعتراض

" ما الامر!.. "

" لا تستفزني!!.."
" هل أكتفيت أم تعبت؟.. "

ابتسم بجانبية ليمتص أسفل شحمة أذنها
فقال:

"بل أرهقني شعور ضيقكِ الذي يغلف ذكري كخـاتم فخم!."

" ارتـديني إذًا هـيا.. "

رمقها بإعجاب و رغبـة و هو يبتعد ليواجهها فقال:

"ماذا قلتِ؟.."

فـردت بِرغبـة ملحة:

" ارتـدينـي يا جـونغكوك!.. "

" سحقا.! "

نطـق ليـتوسط ساقيها و وجه ذكره مباشرة لفتحتها و اخترقهـا لتئن بتلذذ ثم جابت يديه ما طالته من جسدها..

كلما لمسها حتى و لو بأطراف أنامله التهبت أكثر فكلما أزاح شعرها عن وجهها ذابت و انصهرت أسفلهُ، حتى صارت تناظر أصابعهُ بإعجاب و هي تلعق شفتيهـا لأول مرة يفتنهـا و تـراهُ رجلاً و ليس وحش!

" هل كنتَ دومًا بهذا الجمال الفاحش يا سيادة القاضي؟... "

" أنتِ من كانت مغمضة الجفنين يا ايلارين!."

فـاه لاهثًا و هو يتعمقهـا ليبقى ذكره ساكنًا مجتاحًا أنوثتها فنـاظرتهُ بضعف و إعجاب قوي راقتهـا هيمنتهُ و طاقة رجولتـه الطاغية عليها، بالنظر لشعره المتدلي على جبينهُ و ذراعيه الضخمين كجناحي الصقر أيقنت أن الفينيق تشبيهٌ مناسب له، تقاطرت دموعها من فرط الشهـوة عندما بلغب نشوتها و هو داخلها

"اخرجه جونغكوك لقد بلغت ذروتي، وجود ذكرك داخلي الآن ليس أفضل شيء.."

لم يصغي إليها و تحرك ببطىء لينحني و يسحب شفتيها بقبلة تسببت لها بجرح صغير فأنت أسفله و عقلها يعود لوعيه تدريجيا، هي أسفل طليقها الذي كرهته أكثر شيء، يضاجعها ليرضي أنوثتها الحانقة، يعـوضها عن مأساتها في فراش الزوجية

For Justice حيث تعيش القصص. اكتشف الآن