تَزوجتها ياسعود اجباريَ

75

«ما اسمح القراءه مندون لايك»
بسم الله الرحمن الرحيم

وصلوا المكان بعد مسافه خرجوا من السياره و راحوا سعود ودق الباب البيت
ثواني و انفتح الباب و ما كان فهد وقال وهو يشوف سعد و سعود ابتسم لهم وقال:يحيا ومسهلا والله للحظه قلت انكم ما راح تجون
سعود ضحك وقال:افا عليك معقوله ما نجيك
ضحك فهد وسلم على سعد وجيت زوجت فهد و رحبت في ميلاف و رحمه ودخلوا
الحريم بصاله و الرجال بصاله جلسوا يسولفون لين قدمت زوجت فهد عصير ل ميلاف و رحمه وقاعده تشوف عيالهم وقالت:ميار عبدالله تعالوا شوفوا مين عندنا
ميلاف و رحمه عرفوا أنه عندها عيال
جيت بنت فهد و ولده الصغير
ولد فهد شاف العنود و خالد و راح عندهم وقال:ماماه جبت لنا بيبي
ضحكوا كلهم
وقالت زوجت فهد:لاحبيبي هذولا عيال صديقاتي هذي خالد وذي العنود
عبدالله وهو يناظر في العنود وقال:أنا بأخذ العنود
ميار قالت له:بتاخذها وين!!
عبدالله قال:لاصرت كبير زي ابوي بزوج العنود و بأخذها عندي
ميلاف ضحكت وقالت:عجبتك بنتي
عبدالله ابتسم وقال:ايه وكثير بعد
رحمه بتمثل:وانا ما عجبك ولدي
عبدالله لف على خالد وقال:لا بأخذها مني لا كبرتي مستحيل احبه
رحمه فتحت فمها وضحكت
ميلاف و زوحت فهد قاعدين يضحكون
لين مر الوقت و رجعوا للبيت
وقال عبدالله قبل ما يروحون:ارجعوا مره ثانيه عندنا وانتِ يا خاله رحمه تعالي انتِ و خالد
ابتسم رحمه وقالت:اكيد يقلبي راح نجي عندكم
بعدها رجعو للبيت
وسعود وصلوا البيت وقال:انتوا ادخلوا أنا بروح مشور وبرجع تمام
ميلاف ابتسمت وقالت:طيب انتبهي لنفسك زين
سعود ابتسم وقال:طيب يعمري وأنتِ انتبهي لنفسك و ل اميرتي زين
ميلاف ابتسمت ودخلت البيت وسعد و رحمه دخلوا البيت وكل واحد توه على غرفته
وميلاف غيرت ملابسها و ملابس بنتها وجلست منتظره سعود لين يرجع
بعد وقت صارت ساعه 11:40
رجع سعود وطلع غرفته وهو يشوف ميلاف جالسه وقال وهو يجي عندها:للحين قلبي صحيه
ميلاف لفت على سعود وحضنته بقوه وقالت:اشتقتلك كتير
سعود وهو يحضن ميلاف وقال:وانا بعد يقلبي اكيد تعبانه خلنا نام
ميلاف:طيب
وبعدها راحوا ينامون

ثاني يوم جديد
صحيت ميلاف وهي تشوف سعود صاحي وقالت:ماشاء الله انت من اليوم اصحي و لقيك صحي
سعود لف على ميلاف وقال:يقلبي اكيد يلا خلنا ننزل تحت عشان نفطر
ميلاف قامت رتبت نفسها ولبست بنتها وخرجت هي و ميلاف عند رحمه وسعد وقاعدا يأكلون لين خلصوا
وقام سعد و سعود عشان يروحون شغل وكل واحد راح ل شغله ودعوا زوجاتهم

تسريع الأحداث
بعد سبع سنين
صار عمر خالد سبع سنوات
وعمر العنود ست سنوات
وكل واحد يلعب مع ثاني
رجع سعد للبيت وقال:جدي قال لازم نرجع للديره
رحمه:تمام
رتبت أمورهم رحمه و طلعوا من البيت ودعوت سعود و ميلاف و العنود تبكي وهي ما تبي خالد يروح من عندها
و...