أتى الصباح وبيرين لم تصل إلى منزلها وهي تركض بأقصى سرعتها لكى لاتكتشف والدتها غيابها تلك الليله وهي في طريقها إلى منزلها قالت يالهو من شئ غريب كيف لشخص تصلب لمده 18 عاما
ويقوم اليوم من صرختى وهاهي بيرين تدخل غرفتها من النافذه واختبأت تحت فراشها وأتت والدتها قائلة بيرين صغيرتي هيا استيقظي لقد أحسست بأن اليله كان مخيفا بالنسبة لكي ارتكبت بيرين وقالت عنى انا وكأن والدتها تعلم كل شي وقالت حسنا يا أمي
سأتي على الفور وهاهي بيرين ستخرج من الباب ثم يخرج لها ذاك الشاب الذي حيرها جدا فزعت بيرين وقالت(امييييييييييي )وهي خائفة جدا ويداها ترتجفان من شده الخوف متى أتيت والم تقل بأنك لاحب ضوء الشمس كيف خرجت واسرعت والده بيرين بيرين هل انتي بخير مالذي حدث لك ياصغيري واختفى الشاب أمام بيرين وقالت لا لا هذا كثيرا علي لااحتمل وتصلب فكر بيرين لم تستطع التفكير بشئ وإذ بشخص يقرع الجرس قالت والده بيرين من حسنا سأتي وفتحت الوالده الباب وإذ بشاب على هيئه ساعي البريد يقول لها هذا لبيرين أتت بيرين
وقالت امي ساخرج بعد قليل للعب في الخارج قالت حسنا هذهي رساله لك قالت بيرين فرحه من من قالت الوالده لا أعلم ثم تفتح بيرين الرسالة ووجدت مكتوبه بالدم أريدك أن تأتي إلى البيت في الساعه نفسا في الوقت نفسه لكي اشرح لك كل شيء وتغيرت نضرات بيرين وخرجت من المنزل بسرعه ثم ذهبت إلي النهر واستلقت على العشب وأصبحت تبكى بشده ما هذا ماهذا ثم نامت قليلا
أنت تقرأ
البيت المسكون
Randomهي فتاه تدعى بيرين كانت تعيش حياه مستقرة وسعيده مع والدتها ولاكن تغير كل شيء عندما تجرأت وذهبت الي البيت المسكون فهذا البيت غير حياتها رأس على عقب منذ أن فقدت والدتها واجبرت على العيش في هذا البيت والتأقلم مع وضعها الجديد الذي فرضه عليها القدر