ذهب ساي و اليسيا و قتلا تنين و لكن لم يستطيعا العودة و قتلا العديد من التنانين لكن لا فائدة لان خللا ما قد حدث في باب الأبعاد الذي يقع فوق مدرستهم .
اليسيا : ماذااا..اذا لم نستطع العودة فسنقع في مصيبة!!
ساي : ماذا سنفعل اذا ؟
ساي : لا تقولي اننا سوف نسأل يوري لا أريد سؤال أحمق مثله .
اليسيا : حسنا إلى أين سنذهب .
ساي : لقد حل الظلام يبدو أننا لن نستطيع سؤال أي أحد حسنا ما رأيك بالمبيت هنا الليلة .
اليسيا : لكن امي ستقتلني إن لم أعد للبيت .
ساي : لا تخافي فاليوم هنا يساوي دقيقة واحدة في الأرض .
اليسيا : حسنا هذا جيد ولكن أين سوف ننام .
ساي : اممممم....عندما جئت الى هنا أعطاني يوري الاحمق منزلاً في المدينة لننم فيه الليلة .
اليسيا : حسنا هل تعرف مكانه .
ساي : نعم انه قريب جدا . ... ثم ذهبوا إلى البيت و نام ساي و اليسيا و في الفجر استيقظوا للذهاب إلى ناتسومي مرة أخرى .
ناتسومي : أوه أنتما الاثنان مرة أخرى... ما الذي اتى بكما إلى هنا؟؟
ساي : لقد كنا نريد العودة ولكن عندما قتلنا التنانين لم نستطع العودة.
ناتسومي : حقا؟؟؟يبدوا ان هنالك خلل في باب الأبعاد .
اليسيا : ما هو باب الأبعاد ؟
ناتسومي : انه الباب الذي أتيتما منه .. لانه يصل بين عالمكم وعالمنا و لكن يبدوا ان حاكم التنانين أحدث في الباب خللاً بقواه الشريرة.. لكني اعرف طرقًا اخرى للعودة كتبتها في ورقة في منزلي ارجو ان أتذكر مكانها . ... ثم ذهبوا إلى البحث عن الورقة في بيت ناتسومي و وجدوها وكان مكتوب فيها:
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ناتسومي : اختاروا واحدة منها الآن .
اليسيا : ما هو الكهف القرمزي .
ناتسومي : انه الكهف الموجود في الجبل الذي بجانب المدينة.. سمي بالكهف القرمزي لأن لونه احمر و مليء بالزمرد و لكن لا احد يستطيع لمس الزمرد لأنه يذوب في اليد و يحرقها.
ساي : اذا سوف نذهب الى هناك...هيا اليسيا .
اليسيا : حسنًا
ناتسومي : إلى اللقاء .
ساي و اليسيا : إلى اللقاء .
ثم تسلقا الجبل..و وصلا الكهف القرمزي ..كان لونه احمر جميل و مليء بالزمرد الاحمر و بوجد باب في نهاية الكهف .. فعبرا من الباب وعادا الى المدرسة .. لكن قبل عودتهما الى المنزل تحدثت اليسيا مع ساي ..
اليسيا : ماذا كانت تقصد الورقة ب"الدخول عن طريق العبور من الغرفة في الطابق الرابع في مدرستنا"
ساي : انا لا أعلم ولكن ربما صديقتك الفيلسوفة تعلم .
