الجزء 53

11K 137 2
                                    

معانقة ماماه كنبكي وهو كان كيتفاهم معاه هاد المره بالهدرة كنسمع صوت فؤاد بمجهد ...
فؤاد : جيت غير علا ود شيماء ... باش نبارك ليها ..أما نتا ما عندي شغل معاك
ياسين : تدكر سميتها علا فمك . ن******
فؤاد : ...أنا بقات في غير شيماء ألي غادي تبقا ديما تكرفس عليها لأنك عمرك غادي تبدل ..و- لأنها فالأول والأخير كتبقا كتبغيك وختارتك نتا.. كيقولو الحب أعمى
ولأنني إنسان بعد تفكير طويل حتارمت قرارها ألي عندو أبعاد كبيره.. وجيت نبارك ليها ... ماشي تخليت عليها حيت خايف منك ..ماشي نتا ألي تربيني... وتوريني شنو ندير ...أنا إنسان كنخدم بهادا (شير بدماغو ) ماشي بالهمجيه .. الهمجي ..
شغادي نقولكم أنا بلاصة ياسين تألمت ...مين سمعت كلام فؤاد ألي نزل على ياسين كي القطران ..أخيب حاجا تعاير بشي حاجا خارجا عن ارادتك ...حيت أنا ألي كنفهم ياسين داكشي علاش تألمت مين سمعت هاد الكلام فحقو ..حتا من فؤاد مكنلوموش لأن ياسين متسرع وهجم عليه ..ولكن هادشي مكيعنيش أنه ياديه بهاد الطريقة الوقحة ..خرجت بلاما نحس .. كنشوف ياسين نازلين جوج دمعات من عينيه ... صدمني من شفت وجهوا مخطوف ..مشيت جمعة مع فؤاد ..وغوت
أنا : خرج من حياتنا خلاص ..عطونا التيقار وخليونا نعيشو هانين ..شكون قاليك هو كيئاديني ..أنا عايشا معاه بخير وعلى خير ... ما خاصني والو ..ومباركتك خليها ليك ... وهو إنسان اسمو ياسين... إنتبه لالفاضك المره الجايا .. أنا كنبغيه و غنبقا نبغيه يدير فيا ألي دار ...ما شكيت علا حد ... درتي فيا الخير شكراً على كولشي ... الله يرحم الوالدين ... دابا أنا مرا مزوجة فوتني عليك أنا وراجلي ..
فؤاد بقا مصدوم فيا .. قاد الكومبلي ديالو ..وحط يديه على خدي :انا نبغيك غير نشوفك سعيدة حيت كتستاحقي ..أما علاقتنا أصلاً ما كانش عندها أساس من الوجود وفكل الأحوال كانت مغاتدومش ..ولأني فهمت قرارك وإحتارمتو لأنه على حق .. داكشي علاش جيت نبارك ...على العموم شكراً على كلشي ...مع السلامه..
غادر بعدما ترك ضجيجاً واضحاً أمام الجميع .. إنسان محطم من ورائي ..غادر بهدوء بعدما ترك ضوضاءً من ورائه ..عارفا أني بالغت في ردة فعلي معاه ولكن ما إن يتوقف الأمر على ياسين أنسا كل شيء ..كل شخص كل ماده ...عاهدت نفسي أنني نحميه من كولشي ولو من أقرب الناس إلي.. بالغت عندما أهنت معروف فؤاد معايا ولكن لا أنسى أيضاً أنه لولم يرى في صورة محبوبته..معشوقته نور ..لفعل بي ما لم يفعله ياسين .. أعلم أن فؤاد شخص بريء قسات عليه الحياة من واحد الجانب ...لكن لا يمكن أن أنسا أيضاً أنه دخل بتفكير خبيث وبنية الغدر .. كان غادي ينتاقم بطريقة خاطئة..أنه يضلم بنت بريئة معاه ...وما كانش عندي أدنى شك انني غادي نعيش معاه مزيانة ولكن يبقا الواقع واقع والمنطق منطق .. علاقتنا كانت مستحيلة من البداية ..كان دائماً وأبداً غادي يبقا يشوف فيا ديك البنت ألي بغا ... وألي من المستحيل أنني نبادلو نفس ألشعور بيها ...لأن قلبي كان جريح ويطلب شخص آخر.. كنت دائماً غادي نعيش معاه على أساس انني نساعدو لكن كجسد ...لا روح ..يوماً ما كان سيمل مني وسنصل إلا ما يحمد عقباه الا وهو الطلاق ..لأن للصبر حدود وفؤاد من النوع اللاصبور هادا ما أدركته طول المدة التي امضيتها معه ...صراحةً لن أنساه لأنه فعلاً شخص مزيان بزاف ..ودود ..عما الحقد عينيه مره من بعد ندم ...ذكراه غادي تبقا خالدة عندي لأني بنيت معاه روح جميلة ..الا وهي روح الصداقة والألفة الجميلة.. ولا ننسا المعروف الجميل الي دارو معايا ..وقف معايا فأصعب الأوقات شكراً فؤاد ...بعد إنتهاء الضوضاء ألي خلا فؤاد مع ياسين ... حاول ياسين يخرج ..لأنه فقمة غضبوا ...حاول يهرب بلا يآذيني ....يمشي يفرغ عصبيتو فحاجة أخرى..وأكيد ما وقفتش فطريقو ..لأن قرارو صحيح خاف من راسو يمشي يئذيني بلاما يحس ...أنا طلعت لبيتنا مور ما هدنت ماماه ألي توترات مور هادشي ..تسنيتو حتا عييت ولكن صافي ما حاولتش ننعس حتا يرجع ...شفت حتا شفت و- قررت ما نخليش شنو يوقع يأثر علينا .. لبست أجمل الشوميزات الليلية ..شوميز قصير و مثير فالأحمر ..مشبك منجيهت الصدر بالعقيق .. بملابسو الداخلية ... عملت ماكياج غامق ومثير ... عكر فالأحمر ... وطلقت شعري الطويل ..ما موالفاش كنطلقو... عجبني راسي بزاف ...جيت مثيرة على غير العادة ... سمعت صوت سيارتو جايا بمجهد ... تخبيت لو مور الباب ... هو حل ودخل كيمسح عينيه ألي خرجوا مين ما لقانيش..دخل كلحمق كيقلب ...ويعيط بسميتي ... أنا تلاحيت عليه وعنقتو من اللور كنضحك ... شاف فيا بنظرات صامتة ومتألمة طلعني وهبطني...كيتأمل فتفاصيل جسدي الأبيض ومفاتيني البارزة ..حط يديه على صدري يلتمس فيه بحنان والدموع نازلين من عينيه ..
أنا : علاش كتبكي ...
ياسين : أنا ماشي همجي ...
كنمسحليه دموعو : عارفا ا حياتي .علاش كتخلي هدرت الناس تأثر فيك ...علاش ما كتثيقش فراسك والأهم تثيق فيا ..كتقول انني كنسايرك ..بتاتاً .. فنضرك كون كنت مكنبغعيكش علاش غادي نتحملك .. نكمل حياتي معاك ..كان بإمكاني نمضي مع فؤاد ..ولكن حيت كنمووت فيك أنا ا ياسين ..مانقدرش نعيش مع وحداخور.. ثيق فيا أنا كنبغيك ا حياتي كنمووت فيك ...
بديت كنقربلو شيئاً فشيء تعليت فيه حيت طويل بغيت نبوسو ساعا ما وصلتش هه .. ضحك عليا وهزني بين يديه وصلني لعندو وباشرنا في تقبيل بعضنا بحماس كبير متشوقين لأجساد بعضنا شوق كبير لهفة يغلب عليه شهوة عميقة بالخصوص ياسين ألي ما صبرش حتا لقيتو غادي بيا لإتجاه فراشنا..
ﺍﺳﺘﺴﻤﺢ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺠﺮﺃﺓ ﻟﻤﺒﺎﻟﻐﺔ ﺍﺳﺘﻌﻤﻠﺘﻬﺎ ﻓﻘﻂ ﻷﺑﻌﺎﺩ ﻣﺆﺛﺮﺓ ﻓﺮﻭﺍﻳﺔ : ﺭﻣﺎﻧﻲ ﻋﻼ ﺍﻟﻔﺮﺍﺵ ﺑﺤﻤﺎﺱ ﻛﻴﺤﻴﺪ ﺣﻮﺍﻳﺠﻮ ﺑﺴﺮﻋﺔ .. ﻭﻛﻴﻀﺤﻚ ... ﺃﻧﺎ ﻓﻨﺘﻈﺎﺭﻭ ﻋﻠﻰ ﺃﺣﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﻤﺮ ﺗﻮﺣﺸﺘﻮ ﺑﻤﻌﻨﺎ ﺷﺘﻘﺖ ﻧﻘﻴﻢ ﻋﻼﻗﺔ ﻣﻌﺎﻩ .. ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻤﺮﻩ ﺣﺘﺎ ﺃﻧﺎ ﻏﺪﻱ ﻧﺒﻴﻦ ﻟﻴﻪ ﺷﺤﺎﻝ ﻛﻨﺒﻐﻴﻪ ﻭ ﻣﺘﺸﻮﻗﺔ ﻧﻜﻮﻥ ﻟﻴﻪ ﻏﺎﺩﻱ ﻧﺤﺴﺴﻮ ﺑﺮﺟﻮﻟﺘﻮ ﻓﺎﻟﻌﻼﻗﺔ ﻭ ﻣﻐﻨﺨﻠﻴﻬﺶ ﻳﻜﻮﻥ ﺍﻟﻤﺘﺤﻜﻢ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪ ﺑﺤﺎﻝ ﺩﻳﻤﺎ .. ﺣﺘﺎ ﺃﻧﺎ ﻋﻨﺪﻱ ﻣﺘﻄﻠﺒﺎﺗﻲ ﻛﺎﻣﺮﺃﺓ .. ﻭﻓﻨﻔﺲ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻏﺎﺩﻱ ﻳﺴﻌﺪﻭﺍ ..ﺟﻤﻌﺖ ﺷﻌﺮﻱ ﺑﺎﺵ ﻣﻴﻌﺪﺑﻨﺎﺵ ﺣﻴﺖ ﻃﻮﻳﻞ ﺷﻮﻳﺔ ... ﺑﻘﺎ ﻏﻴﺮ ﺑﻤﻼﺑﻴﺴﻮ ﺍﻟﺪﺍﺧﻠﻴﺔ ﻭ ﺣﺎﺻﺮﻧﻲ ﺑﻌﺪ ﻣﺎ ﻛﻨﺖ ﺗﻘﺎﺩﻳﺖ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﻔﺮﺍﺵ .. ﻛﻨﺘﺄﻣﻠﻮ ﻓﺒﻌﻀﻨﺎ ﺑﻠﻬﻔﺔ ﻭﺷﻮﻕ ﻛﺒﻴﺮ ... ﻧﺒﻀﺎﺕ ﻗﻠﺒﻲ ﺗﺘﺴﺎﺭﻉ ﺷﻴﺌﺎً ﻓﺸﻲﺀ ... ﻛﻞ ﺟﺰﺀ ﻣﻦ ﺟﺴﺪﻱ ﻳﻄﻠﺒﻪ .. ﺃﻧﻔﺎﺳﻲ ﺗﻌﺸﻘﻪ ... ﻣﻊ ﻛﻞ ﻟﻤﺴﺔ ﻣﻨﻪ ﺟﺴﺪﻱ ﻳﺮﺗﻌﺶ ... ﻋﺎﻧﻘﻨﻲ ﻓﺎﻷﻭﻝ ﺑﺠﻬﺪ ﻭﺇﻋﺘﺬﺭ .. ﻷﻧﻪ ﻣﺸﺘﺎﻕ ..ﻭﻃﻠﺐ ﻣﻨﻲ ﻧﺴﺘﺤﻤﻠﻮ ﺣﺘﺎ ﻳﺸﺒﻊ ... ﻣﺴﺤﺖ ﺑﻴﺪﻱ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﻮ : ﺃﻧﺎ ﻣﺴﺘﺎﻋﺪﺓ ﻧﺴﺘﺤﻤﻠﻚ ﺣﻴﺎﺗﻲ ﻛﺎﻣﻠﺔ ﺍ ﻳﺎﺳﻴﻦ ..ﻭﻗﺒﻠﺘﻮ ﺑﻌﻤﻖ ﻓﻲ ﺷﻔﺎﻫﻪ ...ﺑﺎﺷﺮﻧﺎ ﺑﺎﻟﻘﺒﻞ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺮﻩ ﺑﺸﻜﻞ ﻏﻴﺮ ﻋﺎﺩﻱ .. ﻗﺒﻞ ﻣﻤﺰﻭﺟﺔ ﺑﺸﻬﻮﺓ ﺗﻌﺒﺮ ﻋﻦ ﻣﺪﻯ ﺍﻹﺷﺘﻴﺎﻕ ...ﻧﻤﺘﺺ ﺑﻠﻌﺎﺏ ﺑﻌﻀﻨﺎ ﺑﻌﻨﻒ .. ﻛﻞ ﻣﺮﻩ ﻳﺴﺘﻔﺮﺩ ﺑﺈﺣﺪﺍ ﺷﻔﺘﺎﻱ ﻭﻳﺪﺍﻋﺒﻬﺎ ﺑﻠﺴﺎﻧﻪ .. ﻭﻳﺴﺘﻨﺸﻖ ﺃﻧﻔﺎﺳﻲ ﺍﻟﻄﻴﺒﺔ ﻟﺘﺰﻳﺪ ﺑﺬﻟﻚ ﻫﻤﺠﻴﺘﻪ ﻓﻲ ﺗﻘﺒﻴﻠﻲ ... ﻣﻊ ﻛﻞ ﻗﺒﻠﺔ ﻣﻊ ﻛﻞ ﺗﻌﻤﻖ ﻣﻨﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﻼﻗﺔ ﺃﻛﺜﺮ ... ﺃﺑﺎﺩﻟﻪ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻠﻤﺴﺎﺕ ..ﻃﻠﻘﻠﻲ ﺷﻌﺮﻱ ﻭﺑﺎﺷﺮ ﻓﻲ ﻧﺰﻉ ﻣﻼﺑﺴﻲ ﺃﻟﺸﻔﺎﻓﺔ ... ﺍﻟﺸﻲﺀ ﺍﻟﻤﻀﺤﻚ ﺃﻥ ﺣﻤﺎﻟﺔ ﺍﻟﺼﺪﺭ ﻣﺎ ﺑﻐﺎﺗﺶ ﺗﻔﺘﺢ ﻫﻪ ... ﺍﻟﺸﻲﺀ ﺍﻟﻲ ﻭﺗﺮ ﻳﺎﺳﻴﻦ .. ﺣﺘﻰ ﻧﺘﺮﻫﺎ ﺑﻌﺼﺒﻴﺔ ... ﺟﺮﺩﻧﻲ ﻣﻦ ﻣﻼﺑﺴﻲ ﻛﻠﻬﺎ ﻭﺑﻌﺪ ﻛﻴﺘﺄﻣﻞ ﻓﺠﺴﺪﻱ ﺍﻟﻌﺎﺭﻱ ﻛﺄﻧﻪ ﺃﻭﻝ ﻣﺮﻩ ﻏﻴﺸﻮﻓﻮ ... ﻛﻴﺘﺄﻣﻞ ﻭﻳﻠﻤﺲ ﻭﻳﻤﺮﺭ ﻳﺪﻳﻪ ﻓﻜﻞ ﺟﺰﺀ ﺑﺸﻬﻮﺓ ﻭﺟﺮﺃﺓ ﻛﺒﻴﺮﺓ ﺣﺘﺎ ﺣﻤﺮﺭﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﺠﻞ ... ﻭﻏﻤﺪﺕ ﻋﻴﻨﻲ : ﻃﻔﻲ ﺍﻟﻀﻮ ... ﻳﺎﺳﻴﻦ : ﻛﺘﺤﻤﻘﻴﻨﻲ ... ﻛﻮﻟﺸﻲ ﻓﻴﻚ ﻛﻴﻬﺒﻠﻨﻲ ... ﻛﻠﻤﺎﺕ ﻏﺰﻝ ﻣﻨﻪ ﻋﻠﻰ ﺃﻧﻴﻨﻬﺎ ﻓﻘﺪﺕ ﻭﻋﻴﻲ ﻭﺃﻧﺎ ﺑﻴﻦ ﻳﺪﻳﻪ .. ﻣﻊ ﻛﻞ ﻟﻤﺴﺔ ﻭﻛﻞ ﻗﺒﻠﺔ ﻣﻨﻪ ﻓﻲ ﺃﻧﺤﺎﺀ ﺟﺴﺪﻱ ﺃﻏﻴﺐ ﻷﺳﺘﺸﻌﺮ ﺃﻧﻮﺛﺘﻲ ﻣﻌﻪ ﻭﻓﺤﻮﻟﺘﻪ ﻓﻲ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻮﻗﺖ .. ﻳﻨﺰﻝ ﺑﻘﺒﻼﺗﻪ ﻋﻠﻰ ﺃﻧﺤﺎﺀ ﺟﺴﺪﻱ ﻭﻳﺪﺍﻋﺐ ﺑﻬﺎ ﺻﺪﺭﻱ ﺑﺤﻨﺎﻥ ﻋﺎﺭﻡ .. ﺷﻌﻮﺭ ﻭ ﻻ ﺃﺭﻭﻉ ... ﻣﺎ ﻛﻨﻜﺮﺵ ﺍﻧﻨﻲ ﺃﺧﺪﺕ ﻣﺘﻄﺎﻟﺒﺎﺗﻲ ﻓﺎﻟﻤﺮﺍﺕ ﺍﻟﺴﺎﺑﻘﺔ ﻣﻌﺎﻩ ﻟﻜﻦ ﻫﺪﻩ ﺍﻟﻤﺮﻩ ﻏﻴﺮ ..ﻫﺪﻩ ﺍﻟﻤﺮﻩ ﻛﺎﻧﺖ ﺟﺮﺃﺗﻨﺎ ﻋﻠﻰ ﺑﻌﻀﻨﺎ ﺃﻛﺒﺮ ﻭ ﻣﺎﺭﺳﻨﺎ ﺍﻟﺤﺐ ﻗﺒﻞ ﻛﻞ ﺷﻲﺀ .. ﻣﺪﺍﻋﺒﺘﻪ ﻟﻴﺎ ﺍﻓﻘﺪﺕ ﺗﻮﺍﺯﻧﻲ ﻷﻧﺘﻘﻞ ﺇﻟﻰ ﻋﺎﻟﻢ ﺍﻟﺸﻬﻮﺓ ﻭﺍﻟﻤﺘﻄﻠﺒﺎﺕ ﺍﻟﺠﺴﺪﻳﺔ ﻟﻐﺔ ﺍﻟﺠﺴﺪ ... ﺷﻮﻳﺔ ﺗﻮﻗﻒ ﻭﺣﻂ ﺭﺍﺳﻮ ﻋﻼ ﺭﺍﺳﻲ ﺿﺤﻚ ﻣﻌﺎﻳﺎ .... ﻳﺎﺳﻴﻦ : ﻣﺴﺘﺎﻋﺪﺓ !! ﺃﻧﺎ : ﻻﻳﺎﺵ !! ﻳﺎﺳﻴﻦ : ﻳﻜﻮﻥ ﻋﻨﺪﻧﺎ ﺑﻴﺒﻲ .. ﻓﺮﻧﺴﺖ : ﺁﻩ ﺑﺎﺱ ﻋﻮﻳﻨﺎﺗﻲ ﻭﻏﻤﺪﻫﻢ ﻭﻫﻤﺴﻠﻲ ﻭﻫﻮ ﻛﻴﺪﺍﻋﺐ ﻭﺩﻳﻨﺎﺗﻲ : ﻣﺘﺤﻠﻴﻬﻤﺶ ﺣﺘﺎ ﻧﺴﺎﻟﻲ ... ﺿﺤﻜﺖ ﻭﻋﻨﻘﺘﻮ .. ﺟﺮﻧﻲ ﻟﻌﻨﺪﻭ ﻟﻴﻠﺘﻘﻲ ﺟﺴﺪﻩ ﺑﺠﺴﺪﻱ ..ﺛﻘﻞ ﺻﺪﺭﻩ ﻋﻠﻰ ﺻﺪﺭﻱ ... ﺃﻣﺴﻚ ﺑﻴﺪﻱ ﻟﻴﺪﻫﺐ ﺑﻲ ﺇﻟﻰ ﻋﺎﻟﻢ ﺃﻻﺷﻌﻮﺭ .. ﻋﺎﻟﻢ ﺍﻟﻨﺸﻮﺓ ... ﺍﺳﺘﻤﺘﻌﺖ ﻓﻲ ﺍﻷﻭﻝ ﺑﺸﻜﻞٍ ﺭﻫﻴﺐ .. ﻗﻠﺒﻲ ﻏﺎﺩﻱ ﻳﺨﺮﺝ ﻣﻦ ﺑﻼﺳﺘﻮ ﻣﻜﺮﻫﺘﺶ ﺃﻥ ﺍﻟﻠﺤﻀﺔ ﻋﻤﺮﻫﺎ ﻣﺎ ﺗﺴﺎﻟﻲ ... ﻷﻧﻬﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﺟﺪ ﻣﺘﻤﺘﻌﺔ ،ﻣﺮﺣﺔ ﻣﺴﻠﻴﺔ ﻭﻓﻨﻔﺲ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﺣﺴﻴﺖ ﺑﺎﻷﻣﺎﻥ ﺑﻴﻦ ﻳﺪﻳﻪ ﺃﻧﻪ ﻏﺎﺩﻱ ﻳﺤﻤﻴﻨﻲ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﺍﻟﺮﻓﻖ ﺍﻟﻤﺒﺎﻟﻎ ﺃﻟﻲ ﺗﺼﺮﻑ ﺑﻴﻪ ﻣﻌﺎﻳﺎ ﻟﻜﻦ ﺳﺮﻋﺎﻥ ﻣﺎ ﻧﻘﻠﺒﺖ ﺍﻟﻤﻮﺍﺯﻳﻦ ..ﻟﻴﻀﻐﻂ ﻋﻠﻲ ﻳﺎﺳﻴﻦ ... ﻣﺎ ﻋﺮﻓﺘﺶ ﺷﻨﻮ ﻭﻗﻌﻠﻴﻪ ﺣﺘﺎ ﺗﻘﻠﺐ .. ﻛﻨﺤﺎﻭﻝ ﻧﺒﻌﺪﻭ ﻛﻴﺸﺪﻟﻲ ﻳﺪﻱ ﺑﺠﻮﺝ ﻭﻳﺰﻳﺪ ﻳﺤﺎﺻﺮﻧﻲ ... ﻛﻨﻐﻮﺕ ﻭﻧﺒﻜﻲ ﺑﺎﺵ ﻳﻄﻠﻘﻨﻲ .. ﻟﻜﻨﻪ ﻛﺎﻥ ﻣﻐﻴﺐ ﻓﺨﻄﺮﻩ ﺍﺫﺍﻧﻲ ... ﻳﻀﺮﺏ ﻣﻦ ﻗﻮﺓ ﺍﻟﻨﺸﻮﺓ ﻋﻠﻰ ﻓﺨﺪﺍﻱ .. ﻭﺃﻧﺎ ﻳﺎﺭﺑﻲ ﻏﻴﺮ ﻧﺴﻠﻢ ﻣﻦ ﻳﺪﻳﻪ ﻓﻬﺎﺩ ﺍﻟﻠﺤﻀﺔ .. ﺃﻧﺎ : ﻳﺎﺳﻴﻦ ﺣﺒﺲ ﺭﺍﻙ ﻛﺘﺄﺫﻳﻨﻲ ﺍﻫﻲﺀ ﺍﻫﻲﺀ
أنا : أي أي ..ياسين كنترجاك ..والله مكنضحك اهيء اهيء
كنحاول ما أمكن نصدو و هو غير ما زايد فيه ...تفكرت أول نهار أول علاقة جنسية لينا بهاد الهمجية ألي كيمارس معايا دابا بيها .... وتألمت ...بديت كنبكي بصوت مسموع ..كنحك عيني وكنبكي ..هو من حس براسو وصل للقمة النشوة وستمتع بما فيه الكفاية عاد رتاح ...وحبس ..تكا حدايا وجرني لعندو ...نعسني عليه وحاول يبوسني ..بعدتليه وجهو وسرفقتو ...
ياسين : مالنا ...اش واقع ..أنا : متهدرش معايا ..ياسين: علمتك ...ما سوقيش.. وعولي علا هادشي كل ليلة...أنا : مالي بنتليك ماكينة..ما تكونش بهاد الأنانية ... أنا ماشي جارية عندك ا ياسين باش تعامل معايا هاكدا ...وكيلمس فأعضائي: بحال هاكدا هاهاها ...أنا : بعد يديك وباراكا من لبسالة الخاوية ...بعد مني ..خليني نوض..ياسين : تا تقدري تمشي هههه أنا : الله ياخد فيك ألحق ...نضت ولويت عليا حوايجي بعصبية ... دخلت ورضخت الباب ديال الدوش .. كنزدح فكلشي عمرت لبانيوو بلما سخون والشامبو ..رغويت الدنيا تماك وتخشيت ..الله علا راحة .. ترخيت من بعد ديك المعركة الشرسة معاه ...كنا فحرب .. توديت وبديت ندوز الصابون فوسط الماء ...شوية تم داخل عندي عريان وكفرنس ... شيرت عليه بطاسة ..سعا ما جاتش فيه : برا هداك المتوحش ..برا ..ياسين : مازال ما كملنا !!!

زوجي محنتي!حيث تعيش القصص. اكتشف الآن