لطالما بات الحب اسهل ما يستطيع الانسان تقديمه، قلبك يخفق بسرعة و ها انت اصبحت تحب الآن
ولكن بالنسبة الى لوي توملينسون استاذ الفلسفة الحب هو اكثر تجربة معقدة قد يمر بها الانسان و انها تنبع من العقل او من الاوهام و القلب لا علاقة له بذالك لان وظيفة ا...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ملاحظة❣ ابطال القصة اسمائهم متشابهة بعض الشيئ! --- لويسحبيبهاالسابقوهوشابأشقرروسيالأصل ---لويمعلمالفلفسةلويتوملسون
Elenour pov: أنا ألينور عمري ١٩ سنة حياتي كانت رائعة أجمل فتاة برفقة أجمل الفتية المدرسة لم تكن للدراسة بالنسبة لنا فلقد رسبت عدة مرات في عدة مراحل مدرسية، المدرسين كانو غير كُفئ فهم هنا من اجل المال لا اكثر، ف مدرسة ويلسون مولف هي مدرسة من القطاع الخاص ومن يدرس بها هم اولاد السفراء الاجانب التي اقامتهم تكون مؤقتة لعدة اشهر او سنتان كا حدٍ اقصى و نسبة كبيرة من الطبقة المخملية او بالمعنى الآخر من معهم اموال طائلة أما عن حياتي العائلية البسيطة هي عبارة عن أموال نعم المال، بعد مرور خمسُ سنين من العمل بجد و مكافحة صارمة من والداي فلقد وصلو الى ذروة و قمة الثراء لكنهم قد نسيوا قلبهم و تركوه في ذاك المنزل الرث و الذي كان مسكنهم الاول بعد زواجهم اما اليوم، فالمال قد تغلب على الحب، امي هي من بدأت بخيانة أبي لأجل كسب نائب الوزير فهو كلمته مطاعة أما أبي فلم يهتم سافر الى لوس انجلوس و أفتتح سلسة شركات ضخمة غُمرو بأموالهم و نسوني هنا وحيدة في لندن الممطرة و الكئيبة لطالما بكيت مع هطول المطر، لطالما احسست ان السماء كانت تسمعني و تبكي معي في تلك الليالي الحزينة اصبحوا والداي بعد أنفصالهم يتنافسون ما بينهم على السخاء، أي من سيعطيني أموالاً أكثر او حتى من سيدفع قِسط المدرسة او المنزل الكبير الذي كنت اعيش به وهكذا يكون والداي هم المال باختصار ولا شيئ اخر من الابوبة او الامومة
أعيش الآن في ضواحي لندن في شقةٍ صغيرة لوحدي! وهذه حالة جديدة بالنسبة لي فالطالبات كنتُ محبوبة و محاطة بالأصدقاء و هم من كانو بالفعل يملئون فراغ والداي، لقد كانوكل عائلتي التي لم احظاها بت.
ولكن بعد ان حدث ما حدث و عندما يقع المرء، تكتشف أنك وحيد أنك لست محبوب ، ان كل من كان حولك كان فقط من اجل مصالحه الشخصية هنا كل من حولي يهتم الى المظاهر، الأموال و السلطة انا لم أتربى هكذا فعائلتي كانت مثالية و متواضعة قبل الأموال حسنا كفاني تفكيرا نهضت من سريري و ذهبت للحمام غسلت وجهي و حضرت نفسي للذهاب الى المدرسة، العادات اليومية المملة وقفت امام خزانتي حائرة انا بدأت بالفعل باكستاب القليل من الوزن و علي ان اجد ملابس مناسبة لحالتي!
