Elenour pov:
ظهر صوت شهيقي و شهيق دانيال بخوف
اللعنة الأستاذ لوي ضرب لويس على وجهه !
انحنى لويس و هو يتحسس بيديه مكان الضربة
و أنا عن لوي فهو ينظر الي حالياً و نظراته قاتلة محرقة
مدمرة فقط كل شيئ مخيف !
"ا أن أنا " خرجت مني تلك الكلمات و انا أنظر لعينا الأستاذ لوي
اريد الأعتذار له ام التفسير له لكني لا أعلم ما اللذي فعلته
صرخ لويس ليركض يريد ان يضرب الأستاذ
ركدت لأرى نفسي محيطة الأستاذ لوي بيدي ظهري على صدره
و انا ممسكة بكتفيه بإحكام و مشيت به للوراء حتى يصتدم هو بالحائط تباً حين أصتدامنا باحائط استطيع الشعور بجميع أعضاء جسمه ضدي و اعني بالضبط جميع أعضائه
"أووه" ظهرت تأوه من تم الأستاذ لوي و هي ليست بسبب امساكي به ولا بسبب أصتدامنا بالحائط بالإحتكاك عضوه بخلفيتي تباً
اصبح وجهي احمر و ما ذاته عندما توجهت عيناي الى لويس
المصدوم تماما كاللعنة انه متجمد بعيون حمراء على وشك الأنفجار
و دانيال بوجهها الأحمر و ملامح الخوف و الخبث تربت على ظهره
"ه هكذا إ إذا "قال لويس كلماته و هو ينظر الي متفحصاً وضعيتي
كيف انا انقظت الأستاذ من قبضة لويس و ممسكة به كأنه كل شيئ بحياته و لن اسمح لأحد بالإقتراب منه حتى و لو ولو كان لويس
"ا ن انا فقط فقط لا أريد مشاكل لكما " قلت كلماتي و انا ابتعد عن الأستاذ لوي لأقف بالمنتصف بين الأثنان
"ألم أقل لك عاهرة الغلط ليس من الأستاذ بل منها هيا لتذهب معي لويس "ظهر صوت دانيال و هي تمسك بيد لويس المنهار تماما فقط ليس لديه ملامح انه ينظر الي فقط و كأنه لا يوجد شيئ سواي
نظراته تحرقني لا يمكنني ألا أنظر الى تلك العينان التي لطالما عشقتها لسنين لكن هو لم يكن الأمان هو أكمل بقتلي كالآخرين و الأستاذ لوي كان عكس الجميع هو الشيئ الوحيد اللذي أعادني للحياة
لا تهمني ما نوع علاقتنا كل ما يهمني ان يكون موجوداً بقربي
خرجت دانيال ساحبة ورائها لويس
اما انا جلست بتعب على إحدى المقاعد من ورائي
و كومت رأسي بيدي أبكي بصمت .....
Wrighter pov :
لوي كان مكانه مصدوم بما فعلته ألينور قلبه يخفق و المشهد اللذي حصل يعاد أمامه بإستمرار !
أقترب بهدوء نحو الينور و وضع يديه فوق يدها ليبعدها ببطئ عن وجهها و ينحني لأمامها ليصبح وجهه مقابل وجهها
و هو يتنفس بسرعة بين ما هي نفسها مضطرب من البكاء
أفلت يداها لتتوجه يديه الى وجهها يكومه و يمسح أثار دموعها
بإبهامه و هو ينظر اليها مباشر و هي تنظر اليه
و الإثنان قلبهم سينفجر
"أنت تقتليني عندما تبكين !!"ً قالها بهدوء كبير و هو ينظر اليها بإمعان و أصبح يأخذ الأكسجين من فمه اي انه يأخذ نفسه من فمه ليس من انفه
تعالت شهقات الينور بعد كلمات الأستاذ انها فقط تشعر بالندم حول كل شيئ !
"أتعيديني إن طردوني خارج المدرسة سنلتقي يومياً دادي "
فتحت فمها لتخرج شهقة بسيطة من فمها تأملت عيناه بخوف بين ما هو ابتسم ابتسامة بسيطة و شد على وجهها ليقربه اكثر
و يلتقط شفتها العليا ليكون هو المتحكم بالقبلة
يقبلها بشغف و بحب لم يقبل احد هكذا من قبل
انها ليست بقبل شهوية او قبل إشتياق عنيفة لا
كانت قبلة رقيقة يقبلها بحذر كبير ليجعلها تنسى كل القبل
اللتي قبلوها بها بالعنف و الغصب
ثوانٍ و هي تبادله القبلة بهدوء و قد استغرق منهم دقائق بالتقبيل حتى يتوقف نفسهم ليبتعدو عن بعضهم يأخذون نفسهن بصعوبة و تقطع
و يدا لوي لا زالت على وجه الينور
فتحت الينور عيناها ببطئ و هي تنظر الى الأستاذ اللذي ينظر اليها بالمثل نظرات التعجب الحب الأمان
"أ أنا لا أريد أن أخسرك أنا أحتاجك " خرجت كلمات الينور من فمها بغير وعي بما قالته
ابتسم الأستاذ لوي بصدمة فاتحاً فمه
اقترب و حك انفه بأنفها ليقابل عيناها تماما
"و لا أنا دادي "
قال كلماته بقلب يخفق كالجحيم و هو ينظر لعيناها الصغيرة تلك
ابتسمت هي بأمان و كأنك صببت ماء بارد على قلبها
"اوووه اللعنة هل هل قطعت شيئ ما هنا " ظهر صوت احدهن من خلف الأستاذ لوي
ابتعد الأستاذ عن الينور و التفت ليقابلا جاستن و هو ينظر لهم بصدمة
ابتسمت الينور حتى ابتسم الأستاذ لوي على ابتسامتها
مهلاً بدأت تضحك بهستيرية ما اللذي يحدث معها و الأستاذ لوي يضحك تبااا
خرج جاستن بخوف يعتقد انه دخل صف المجانين بالخطأ
_______________
تأخرتتت بعرف بس عنجذ زعللااانة يعني مافي دعم ابدا ابدا لهل درجة بشعة القصة
يمكن أمسحا 🙄🙄
و بحبكنننن و شكرااا لكل حدا عّم يساعدني
هي بارت ئصير مشان فيئكون شوي😂
يلا جهزووووو حالكون جاي مفاجئات بتزعل و بتفرح بالبارت الجاي 😍😍😍✨
شو توقعاتكن يصير بلوي و لويس و الينور 🙈🌚 ؟
ئصة بتشل لرفيئتي بدّي ياكن تجربوا و تدعموا 😍✨❤️
@shahoodka
Wish maker
❤️❤️❤️❤️✨
أنت تقرأ
Trust (l.T)
Fanficلطالما بات الحب اسهل ما يستطيع الانسان تقديمه، قلبك يخفق بسرعة و ها انت اصبحت تحب الآن ولكن بالنسبة الى لوي توملينسون استاذ الفلسفة الحب هو اكثر تجربة معقدة قد يمر بها الانسان و انها تنبع من العقل او من الاوهام و القلب لا علاقة له بذالك لان وظيفة ا...
