Part 10

10.4K 36 24
                                    

Loui pov :
الينور تتكلم :
"خلت الصالة من الجميع و بالفعل من الجميع أخذت كأسا و بدأت أتجول في البيت بأنزعاج و لما دانيال و اللعنة تريد لويس هو الآن مظهره مثير كثيرا بتلك المياه عليه و هو يدفع تخيلت لويس و قررت الذهاب اليهم لآخذ لويس بعيدا عّن أجواء كهذه هي و اللعنة قطعت اجمل لحظات حياتنا
توجهت للحديقة لكن لكن أَتَى ن نعم و س سحبني بهمجية من خلفي و وضع السكين مقابل خصري و همس
اصرخي بحرف و ستغرس بخصرك
حاولت النظر اليه او المقاومة لكنه خدش خدش صغير في خصري مما سبب بألم حارق رفعت يدي بأستسلام
شد بي و ركد من الباب الرئيسي لأن الجميع عند حوض الأستحمام
وضعني بالسيارة و أتجه بي ل ل للغابة
أوقف السيارة و وجهه كان عليه قناع فتح الباب و خرج
فتح الباب علي و سحبني من يدي و وضعني على السيارة من الأمام بطني و وجهي على السيارة و و من الخلف كنت مواجهة له
بدأ بصوت حزام بنطاله و هو يتمتم "لطالما حلمت بك و الآن اخيراً انتي لي حبي لي أتفهمين ليس للأصهب المغفل ذاك"
بدأت اصرخ لعل أحد يساعدني لكنه وضع أصابع يديه بفمي و يحركهم بفمي بطريقة و مقطظة كاللعنة
كل ما أتى بعقلي هو صراخ لويس علي و قال ان الفستان قصير و مثير جدا و هذا ليس بالجيد في حفلة يملئها الشراب
لما لم اسمع كلامه من البداية
احاول الصراخ و الصراخ رغم أصابع يديه اللذي بفمي و فجأ تباااااا أتى الألم الأكبر صرخت باكية ألما و استطيع أشتمام رائحة الدماء و الشعور بدمائي تسيل على قدماي
و هو كان يتأوّه بشهوانية و انا ابكي هل من مساعد ؟!
هل من مستمع لا انا وحيدة أعزب هنا بينما الباقون يحتفلون
ألم و ألم و ألم حتى قذف بي و كان الألم حارق بل ألم قلبي كان أقوى من ألم حنحرتي او ألم أعضاء جسدي و اللعنة انه لم يكتف
أعاد نفس العملية !! هل من مختل عقلية يفعل هذا
الألم قاتل و اللعنة "
انا انا لا أستطيع تصديق ما تقوله الينور انها انها أختصبت تبا تبا
انها كانت عذراء لم اتوقع هذا كله و ها هي دموعها تسقط و هي تتكلم اريد ان أحضنها ان أمزق ذاك الشاب هناك قوة غريبة أتت لجسدي جعلتني محتاج لأن أقبض يدي و أفتح من الممكن ان يخفف غضبي و اخترت عدم التقرب اليها ابدا ولا بحركة واحدة
اكتفيت بكلمة "أكملي الينور" و احاول ان لا يظهر نبرة صوتي الغاضبة ولكن بدا صوتي كالغضب كالعمق كا كل شيئ عدا السعادة
مسحت دموعها اقربت قدميها من صدرها و كومت نفسها و كأنها فتاة في الثلاث من عمرها في الظلام خائفة
اكملت
"عاد الكرك مرتين حتى قد أغمي علي أعتقد انها نهايتي
ارتخى جسدي و توقفت عن الصراخ لم يعد لدي صوت حتى
ولا جسد ولا روح ولكن كنت أستطيع السمع قليلا فهمس
"نعم احتجت لأن ادخل بك ٣ مرات حتى غميتي و الآن سأنطلق للأفضل لكن دون مقاومتك و دون صوت صراخك"
شعرت به يديرن للجهة الأخرى لأصبح أمامه و لكن الألم اللذي واجه مأخرتي عندما ارتخى جسدي عليها اكتفى بأغمائي
و أخيرا فتحت عيناي لأرى نفسي عارية تماما مليئة بالدماء ملقية بين الشجر في الغابة كنت خائفة و اللعنة اين انا ؟ ليس لدي هاتف ليس ليس لدي ملابس و اعضاء جسدي ألمها قاتل و اللعنة حاولت السير و الألم يهدر دموعي كالشلال وصلت للطريق العام
أخبئت جسدي بين يدي و ضممت نفسي و جلست على الشارع أبكي و أبكي لا يوجد من يسمعني حتى !
و فجأ ينتهي بي الحال مغمية
أستيقظ لأرى نفسي على سرير احد أهلع و أقفز اين انا ؟
دارت عيني في جميع انحاء البيت انا في بيت قروي لكن اللعنة انني لا زلت عارية دموعي نزلت بقوة فقط اتذكر ما اللذي حدث معي لففت الغطاء على جسدي و توجهت للخزانة و اللعنة ملابس شاب و انا في غرفة شاب لكن مهلا شاب انه رجل فالملابس كانت رسمية و حجمها كبير كبير الرجل على الأغلب سمين
لبست كنزة من عنده و كانت تصل لركبتاي توجهت للباب و اللعنة كان مقفل صرت أضرب على الباب و اصرخ و اصرخ و لا احد
ابكي انا وحيدة ضعيفة لما يحدث معي كل هذا جلست على الأرض أرجف جسدي منهم جائعة عطشة متسخة و اخيراً لست بعذراء
سمعت صوت خطوات احدهن و ضحك شباب تبا قلبي قبض علي
صرخت "من هناااا من هنا فالتساعدونيييي ارجوكممم أرجوكم "
و نهرت بكاءً
فتح الباب لأقف انا
و يأتي رجل سمين كما توقعت و معه رجلان آخران
قلت بخوف " ا أ أين انا ؟؟!"
ابتسمو بخبث و ضحكو ولم يجيبوني
ها هو الجحيم مجددا
أقتربو الي الثلاثة و وقذفو بس على السرير فقط تحسس يديهم على جسدي جعلني امووووت و بدؤ بي لكنني هذه المرة لم يحمل جسدي فأنه متعب و اللعنة
أغميت من أول ألم
أستيقظت مجددا رغم انني كنت أتمنى ألا أستيقظ مجددا ابدا
لازلت في البيت و المقززين حولي و هم عارين
كنت سأبكي لكن لم أبكي فلقد متت و ماتت مشاعري و كل شيئ
حاولت الوقوف بخفة رغم الألم القاتل وقفت و سقطت إحدى دموعي على وجه الرجل
قبض قلبي لكنه فقط حك و جهه و أكمل نومه دون ان ينتبه علي
مشيت بألم و صعوبة لكن بخفى أخذت كنزة كانت على الأرض
و أحمد الرب ان الباب كان مفتوح أخذت مفاتيح كانت على الطاولة
و خرجت خارج البيت و اللعنة كان اليل و ليس لدي أدنى فكرة كم الساعة
وجدت السيارة ركبت بها و شغلت المحرك أخرج صوت مزعج و اللعنة و لكن لم تعمل السيارة عدت الكرة و قلبي كان ينبض علي
حتى فجأ خرج الرجل السمين و صرخ

Stoop

Trust  (l.T)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن