اللهم انى اخذت ذنب ما قرات
انتوا زهقتوا من القصة صح الشابتر الى فات التفاعل كان قليل اووى
لو زهقتوا قولوا بدل ما انا قاعدة اكتب كداا
_
_
_
I Tammy I
استيقظت من النوم اشعر بيد احد على خصرى فتحت عينى لاجد انى بحضن دادى
تحركت بعدم راحة و انا اتحرك بعيدا عنه تالمت من مؤخرتى و انيت فتح دادى عينه
" صباح الخير " كان سيقبل راسى و لكنى ابتعدت اتذكر كل ما حصل امس
" افهمنى كل شئ و الان " قلت بامر و انا انظر بعيد عن وجهه تنهد و جلس
" ماذا تريدين ان تفهمى " قال و حملنى لاجلس على ساقه تشبست بعنقه بسبب الم مؤخرتى
" انظر انا اعلم ان ممارسة الجنس يعنى ان افقد عذرايتى و انا لم افقدها اذا ما الذى فعلته البارحة "
قلت بهدوء و انا انظر بعيد عن وجهه امسك ذقنى لانظر له و لم انظر فى وجهه
" حسننا انا لم امارس الجنس لقد ضاجعتك فقط من الخلف و فقدان العذرائية من منطقتك " قال
و انا بدات اجمع ما قال و استوعبه " و ماذا يعنى الذى فعلته هذا عقاب ام افراغ شهوة "
قلت بغضب " اذا كنت اريد ان افرغ شهوتى لكنت ظللت اكثر من هذا حتى اطلق شهواتى داخلك "
قال بنفس نبرتى " لما عقابتنى على تقبيل ليام " قلت و هو اغمض عيناه عند ذكر اسمه
" لانى لا اريده ان يظنك عاهرة و يستغلك و كنت اريد تعليمك من الذى فعلته امس ان القبلة تتطور لتصبح لمضاجعة و خسرة عذرايتك بها و ستجلبى الحسرة الى اسمى و الى سمعتك ستصبحين عاهرة و سيضاجعك كل الفتيان و انا لا اريد لكى هذا لانكى طفلتى و انا دادى "
قال و انا كنت ابكى هل حقا سيحصل هذا " دادى و هل ليام الان سيفعل ذلك " قلت بخوف
" لاا فقط اعلميه ان هذا كان من اجل اللعبة فقط " قال و انا اؤمئت
" لما لا تريدنى ان البس قصير انا اريد ان اعود لطريقة لبسى القديمة ارجوك " قلت
" لان انا لا اريد من رجل ان ينظر لكى حسنا " قال بحنان " ارجوك دعنى ارتديها ثق بى "
قلت و اتمنى ان يوافق " حسنا و لكن ابتعدى عن الشباب انتى مازلتى صغيرة " قال
احتضننى و لم ابدله انا مازلت خائفة منه هل يمكن ان يفعلها مره اخرى
" ارجوك عدنى انك لا تعاقبنى هكذا مره اخرى " قلت و هو اؤما " اعدك "
امسكت بيده " يدك كبيرة "قلت بمزاح لاغير هذا الجو ضحك " لتحتوى يدك الصغيرة "
أنت تقرأ
Cold Daddy |Z.M|
Fanfiction" دَعِيَّنَا نَتَّفِقُ عَلَى أُنَّ أَكَوْنُ لَكِّ أَكْثَرِ مِنْ حَبيبٍ، و تكونى لى أَقُرِبَ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ، لِتُكَوِّنَّ احضانى مَلْجَأ لِحُزْنِكِ و هَمّكِ الشَّدِيدِ، أواسيكى حَتَّى زَمَنِ بِعِيدٍ، فَمَهْمَا غبتى عَنَّى يُظِلَّ حُبَكُ رقيد،...