hii
اسفة اتاخرت بس الصراحة مكنتش عايزة اكتب و كمان حصلت معايا مشاكل و كدا مش عايزكوا تزعوا سورى
بجد بنات التفاعل مزعلنى ادعمونى بليز عندى افكار لقصص كتير بس عايزة اعملها بس لما دى تخلص
فوت و كومنت على الفقرات
الى مشغلة باقة لو عندك اغنية please don't go شغليها معندكيش اى اغنية حزينة
المهم نبدا يلا
_
_
_
I Tammy l
ظللت شاردة انظر الى الارض بحضن تريشا و انا ابكى بهدوء لا يجب على تركه سابقى معه
خرج الطبيب ذو شعر اسود مموج مع ابيض و يرتدى ملابس غرفة العمليات و الكمامة التى خلعها فور خروجه بعد فترة من انعاش قلب زين " كيف حال ابنى" سالت السيدة تريشا
" السيد زين بخير الان و لكنه مرهق يجب عليه الراحة و من كان معه قبل ان ياتى الى هنا " سال الطبيب
" انا " قلت و هو اؤما " هل لى بدقيقة من وقتك " قال الطبيب و شعرت بالتوتر و اؤمئت له
ذهب الطبيب من امامى و تريشا تنظر الى بقلق انا اتبعت خطوات الطبيب و توقف بعيد قليلا
" حسنا اظن ان ما حدث له بسبب صدمة هل كان هناك شئ يحزنه " قال و انا اؤمئت
" حسنا انظرى حافظى فى تلك الفترة بان لا يحزنه اى شئ و تلبيت كل رغباته مهما كانت " قال بابتسامة بسيطة و انا اؤمئت له
و ذهب و انا رجعت الى تريشا " ماذا اخبركى " قالت بقلق و انا ابتسمت لاطمائنها " لقد اخبرنى يجب ان نلبى جميع رغباته و الا نحزنه "
قلت لتتنهد براحة " تريشا " قلت بعد فترة من الصمت " اجل " قالت بهدوء " لقد اخبرنى زين بكل شئ" قلت بهدوء و هى فتحت عينها بصدمة " نزلت لاشرب الماء و تركته نائم سمعت صوت تكسير و صراخ بان اعود و عدت وجدته ملقى على الارض"
قلت و امسكت يدى و مسحت عليها " هل تنوين تركه " قالت بهدوء " لا انا احبه تريشا و لكن ليس كابى تريشا انا و هو تخطينا حدود الاب و ابنته " قلت لتنظر الى بصدمة و لحظت نظرات تايلور الينا
" منذ متى و انتى تحبينه " سالت " منذ كان عمرى 15 " قلت و هى اخذتنى بحضنه " هل يحبك " سالت مره اخرى
" هو يقول انه يحبنى و لكن انا لا اعرف تريشا" قلت و هى مسحت على شعرى بخفة
" بالطبع يحبك ان كاد يموت عندما احس انكى ستتركيه" قالت بمزاح تضرب راسئ بخفة لابتسم
" سامحيه تريشا اخبرتنى صفاء انكى لا تريدى مسامحته" قلت بهدوء لتؤما
" هذا ما انوى لفعله " قالت و مر الطبيب مره اخرى ليقف امامنا " من هى تامى " سال الطبيب لاؤما له براسى
أنت تقرأ
Cold Daddy |Z.M|
Fanfiction" دَعِيَّنَا نَتَّفِقُ عَلَى أُنَّ أَكَوْنُ لَكِّ أَكْثَرِ مِنْ حَبيبٍ، و تكونى لى أَقُرِبَ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ، لِتُكَوِّنَّ احضانى مَلْجَأ لِحُزْنِكِ و هَمّكِ الشَّدِيدِ، أواسيكى حَتَّى زَمَنِ بِعِيدٍ، فَمَهْمَا غبتى عَنَّى يُظِلَّ حُبَكُ رقيد،...