بجد شكرا على التعليقات الحلوة يلا استمروا بقى اشطا
اللهم انى اخذت ذنب ما قرات
فووت و كومنت= نيو شابتر
_
_
_
l Tammy l
" نعم اريد ان اعرف " ابتلعت ريقى بخوف و هو اقترب وجلس و شاور لاجلس امامه
" اجلسى " قال و انا جلست " انظرى عندما تكون هناك امراة مثيرة يشتعل جسد الرجل و ينتصب و هذا الانتصاب مؤلم لتزيلى الانتصاب انا كرجل افراغ شهواتى و انهى انتصابى فى امراة اما الشاب ذو الهرمونات يفعل العادة السرية "
قال و انا عيناى مفتوحتان من الصدمة تبا و هل هو سيزيل انتصابه بى الان
" ما هى العادة السرية " قلت و هو بدا بالتعرق و تنفسه ثقل و انا خفت حقا
" يبدا يدلك قضيبه حتى يفرغ كل شهواته و هو يفكر بفتاة ما حتى ياتى كأن هى من كانت تفعل هذا " قال
هذا مقرف و بدا على وجهى علامات التقزز و لكن جاء براسى شئ
" و هل انا دادى من فعلت هذا " قلت و هو اؤما بنعم اندهشت و حمحمت
" هل انت ستفرغ بى " سالت ببراءة " لا انتى ابنتى و صغيرة الان اذهبى و اخبرى كايلى بالمجئ "
قال و لا اعلم لما تضيقت اؤمت و خرجت و ذهبت الى غرفة كايلى
طرقت الباب و فتحت وجدتها جالسة و عندما راتنى نهضت لى و ركضت باتجاهى
احتضنتنى و ابتعدت " لما انتى لطيفة معى " قلت بشك " لان زين لا يستطيع السيطرة على نفسه عندما يغضب و ايضا انتى لطيفة اعتذر على ما صدر منى من سوء لكى "
قالت و ابتسمت " حسنا دادى يريدك " قلت و هى ابتسمت و خرجت معى الى غرفته و دخلت
نزلت الى الاسفل " اماندا اين اشتون " سالت " بالحديقة " قلت و اؤمئت و خرجت له
" هاى اشتون " قلت وانا اجلس بجانبه على الارض " همم " همهم اشتون
" هل علم احد بالمدرسة عنى انا و لوك " قلت بخوف و هو نظر الى " لا " قال
" اذا من اين عرفت انت " قلت بشك " لان لوك شعر بذنب و هو اراد الاعتذار و اخبرنى لانه لا يستطيع مواجهتك "
قال و انا اؤمئت جيد ان دادى انقذنى " حسنا اشتون ساجلب هاتفى و اتئ " قلت و صعدت الى الاعلى
سمعت انين من غرفة دادى علمت ماذا يفعل و اردت النظر فتاكدت ان لا يوجد احد
نظرت من الفاتحة التى بالباب و كان دادى فوق كايلى و يضاجعها بقوة و هى تبكى و تضع يدها على فمها
" لا تصرخى " قال دادى و هى هززت راسها بنعم و تمسك بالغطاء بقوة من الالم
لا يبدو عليها المتعة ابدا و زين جسده متعرق و يضاجعها بسرعة و قوة انا خفت عليها
أنت تقرأ
Cold Daddy |Z.M|
Fanfiction" دَعِيَّنَا نَتَّفِقُ عَلَى أُنَّ أَكَوْنُ لَكِّ أَكْثَرِ مِنْ حَبيبٍ، و تكونى لى أَقُرِبَ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ، لِتُكَوِّنَّ احضانى مَلْجَأ لِحُزْنِكِ و هَمّكِ الشَّدِيدِ، أواسيكى حَتَّى زَمَنِ بِعِيدٍ، فَمَهْمَا غبتى عَنَّى يُظِلَّ حُبَكُ رقيد،...