Chapter 20

22.8K 556 242
                                        

اللهم انى اخذت ذنب ما قرات

شكرا لكلامكوا الحلو ده بجد فرحنى 

يلا فوت و كومنت كتير قشطااه كوينز 

_

_

_

I Tammy I 

دخلت جايد و هى مصدومة بكات بشدة و خرجت و انا وقفت من على الارض 

ركضت وراعها " جايد انتظر يجب ان تسمعينى " قلت و هى وقفت 

" ماذا تريدين يا عاهرة اخذ حبيبى صحيح " قالت و انا صمت 

" تعالى انا و ليام سنحكى لكى هو يحبك بحق جايد " قلت و هى نظرت باستهزاء و  تبكى بقوة 

" اتسخرين تحضنيه و اراكوا دائما معا و تقول يحبك "قالت بسخرية 

" جايد والدت ليام مريضة بالسرطان " قلت و هى نظرت بصدمة " حقا " 

اؤمئت و هى ركضت الى الداخل وانا معها " ليام عزيزى " قالت و تجلس بجانبه على الاريكة 

اغلقت الباب و جلست امامهم و ارها تبكى و تحتضنه انهم حقا يحبان بعضهما 

بدات احكى لها كل ما حصل و هما يبكيان معا و يمسكان يد بعضهما 

" لكن لما لم تخبرنى ليام ان والدتك مريضة بالسرطان و ليس معك مال " 

قالت و هى تنظر له بتعجب " حتى لا تظنى انى اطمع بمالك " قال و احتضنا بعضهم 

بدا بالتقبيل " اذا ساتركما وحدكما لا اريد اريتكم تضاجعون " قلت بمزاح و هما ضحكوا 

كنت ساخرج شعرت باحد يمسك يدى و يديرنى كانت جايد " انا اسفة على مضايقتك " 

قالت و احتضنتنى " و انا ايضا لظنى انكى عاهرة " قلت بمزاح و ضحكنا 

وداعتهما و خرجت امشى فى الهواء الطلق الى المنزل و الان انا اشعر بالراحة 

تذكرت ماذا غعلت مع دادى تبا سيقتلنى شعرت بالخوف يعترينى بمجرد التفكير فيما سيفعل بى 

رجفة سارت بجسدى و واحتضنت نفسى و كنت امشى بهدوء شعرت احد يضع شئ على جسدى 

نظرت بجانبى و انا انتفض لقد كان كالوم " كا--" كنت ساتكلم و لكن قاطعنى 

وضع اصبعه على شفتاى " اشششش اعرف انكى تريدين الصمت " قال و احتضننى 

وضع يده على خصرى و انا احتضنته من الجانب و بدانا بالسير 

" انظرى كم هما جميلان " قالت فتاة لصديقتها و نحن نمشى ضحكنا انا و كالوم بهدوء 

يظننون اننا عشاق لكن نحن كالاخوة تماما وصلنا الى المنزل و نحن هكذا 

كان دادى ينظر من النافذة وقفت انا و كالوم و نحن ننظر الى بعضنا و يمسك يدى 

" وداعا " قال و قبل راسى " وداعا " قلت و هو ذهب كم اعشقه هذا الفتى 

طرقت الباب و فتح دادى و بجانبه مايسى تنظر لى بانتصار شعرت بصفعة على وجهى 

كان دادى لم ابكى او ابدى اى شئ فقط  ضحكت بقوة و ابعدتهم عن طريقى 

كان ينظر لى باستغراب لقد تعبت منه لقد اصبح يصفعنى كثيرا تلك الايام و يلمس جسدى 

بدون ارادتى كنت اصعد على السلم و ساحبنى من يدى بقوة " لم تتصرفين هكذا " 

قال بغضب و انا دفعته " ابتعد عنى زينى " قلت بسخرية و انا اقلد مايسى 

امسكنى دادى و رفعنى من الارض و دخل بى الى غرفتى و اغلق الباب 

و انا جلست على طرف السرير و نمت الى الخلف نصف جسدى فقط على السرير 

" انتى تحتاجين الى تاديب " قال و انا وقفت سحبته من قميصه و انا اقف على اطرف اصابعى بالكعب الذى ارتديه 

اقتربت منه و هو ابتعد كان يظن انى ساقبله و لكن انا فقط اقتربت من اذنه 

" انا لا احتاج الى تاديب دادى انت من يحتاج لتاديب " قلت و هو صفعنى بقوة لاقع على الارض 

هذه المره بكيت لم احتمل ظللت صامتة " هل تصفعنى من اجلها دادى " قلت بهدوء و انا ابكى 

" لا لقد اصبحتى تعصى اوامرى و كل مره اراكى بحضن شاب و ملابسك قصيرة " قال و اجلسنى على السرير 

جلس امامى على ركبته " لم تفعلين ذلك تامى " قال وهو يضع يده على فخذى 

" انا احب انا ارتدى ملابسى هكذا و هؤلاء الشباب اصدقائى " قلت بهدوء 

غضب دادى و وقف " هل تريدين ان تعرفى ماذا يفعل الشباب " قال و انا اؤمئت 

" اخلعى ملابسك تامى " قال وانا نظرت له " انهم اصدقائى لا اكثر دادى " 

قلت ببراءة و انا خائفة لا اريد عقابه انه يفعل شئ مؤلم و محرج تنهد 

" حسنا تامى غدا سياتى هارى سيظل معا هو و نايل لا تقتربى من هارى كثيرا و لا تحتضنى احد منهم لا اريد اان اركى ترتدى شئ قصير و لا انا تقبليهم و الا انا ساعقبك بطريقة مؤلمة لن تعجبكى ابدا " قال بغضب و انا اؤمئت 

خرج من الغرفة و صفع الباب خلفه بقوة هكذا اذا دادى حسنا 

وقفت و خلعت ملابسى و اخرجت الى ملابس من الخزانة و ارتدتها 

وقفت و خلعت ملابسى و اخرجت الى ملابس من الخزانة و ارتدتها 

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

ذهبت الى السرير لانام فغدا لدى يوما شاق لاستفزاه قليلا 

غمضت عينى و نمت و انا فى راسى انى سافعل عكس ما قال مهما كانت النتيجة 

-----

SEND MY LOVE TO YOUR NEW LOVER - ADELE

تامى هتعصى اوامره تانى نيهاهاها 

---

سؤال التشابتر : 

لو انتى مكان تامى هتعصى اوامر زين و تقربى من هارى و نايل اه و لا لا وليه ؟ 

يلا فوت و كومنت التفاعل بدا يقل لو مش عاجبكوا مش هنزل 

Cold Daddy |Z.M|حيث تعيش القصص. اكتشف الآن