اؤمئت و هى ركضت الى الداخل وانا معها " ليام عزيزى " قالت و تجلس بجانبه على الاريكة
اغلقت الباب و جلست امامهم و ارها تبكى و تحتضنه انهم حقا يحبان بعضهما
بدات احكى لها كل ما حصل و هما يبكيان معا و يمسكان يد بعضهما
" لكن لما لم تخبرنى ليام ان والدتك مريضة بالسرطان و ليس معك مال "
قالت و هى تنظر له بتعجب " حتى لا تظنى انى اطمع بمالك " قال و احتضنا بعضهم
بدا بالتقبيل " اذا ساتركما وحدكما لا اريد اريتكم تضاجعون " قلت بمزاح و هما ضحكوا
كنت ساخرج شعرت باحد يمسك يدى و يديرنى كانت جايد " انا اسفة على مضايقتك "
قالت و احتضنتنى " و انا ايضا لظنى انكى عاهرة " قلت بمزاح و ضحكنا
وداعتهما و خرجت امشى فى الهواء الطلق الى المنزل و الان انا اشعر بالراحة
تذكرت ماذا غعلت مع دادى تبا سيقتلنى شعرت بالخوف يعترينى بمجرد التفكير فيما سيفعل بى
رجفة سارت بجسدى و واحتضنت نفسى و كنت امشى بهدوء شعرت احد يضع شئ على جسدى
نظرت بجانبى و انا انتفض لقد كان كالوم " كا--" كنت ساتكلم و لكن قاطعنى
وضع اصبعه على شفتاى " اشششش اعرف انكى تريدين الصمت " قال و احتضننى
وضع يده على خصرى و انا احتضنته من الجانب و بدانا بالسير
" انظرى كم هما جميلان " قالت فتاة لصديقتها و نحن نمشى ضحكنا انا و كالوم بهدوء
يظننون اننا عشاق لكن نحن كالاخوة تماما وصلنا الى المنزل و نحن هكذا
كان دادى ينظر من النافذة وقفت انا و كالوم و نحن ننظر الى بعضنا و يمسك يدى
" وداعا " قال و قبل راسى " وداعا " قلت و هو ذهب كم اعشقه هذا الفتى
طرقت الباب و فتح دادى و بجانبه مايسى تنظر لى بانتصار شعرت بصفعة على وجهى
كان دادى لم ابكى او ابدى اى شئ فقط ضحكت بقوة و ابعدتهم عن طريقى
كان ينظر لى باستغراب لقد تعبت منه لقد اصبح يصفعنى كثيرا تلك الايام و يلمس جسدى
بدون ارادتى كنت اصعد على السلم و ساحبنى من يدى بقوة " لم تتصرفين هكذا "
قال بغضب و انا دفعته " ابتعد عنى زينى " قلت بسخرية و انا اقلد مايسى
امسكنى دادى و رفعنى من الارض و دخل بى الى غرفتى و اغلق الباب
و انا جلست على طرف السرير و نمت الى الخلف نصف جسدى فقط على السرير
" انتى تحتاجين الى تاديب " قال و انا وقفت سحبته من قميصه و انا اقف على اطرف اصابعى بالكعب الذى ارتديه
اقتربت منه و هو ابتعد كان يظن انى ساقبله و لكن انا فقط اقتربت من اذنه
" انا لا احتاج الى تاديب دادى انت من يحتاج لتاديب " قلت و هو صفعنى بقوة لاقع على الارض
هذه المره بكيت لم احتمل ظللت صامتة " هل تصفعنى من اجلها دادى " قلت بهدوء و انا ابكى
" لا لقد اصبحتى تعصى اوامرى و كل مره اراكى بحضن شاب و ملابسك قصيرة " قال و اجلسنى على السرير
جلس امامى على ركبته " لم تفعلين ذلك تامى " قال وهو يضع يده على فخذى
" انا احب انا ارتدى ملابسى هكذا و هؤلاء الشباب اصدقائى " قلت بهدوء
غضب دادى و وقف " هل تريدين ان تعرفى ماذا يفعل الشباب " قال و انا اؤمئت
" اخلعى ملابسك تامى " قال وانا نظرت له " انهم اصدقائى لا اكثر دادى "
قلت ببراءة و انا خائفة لا اريد عقابه انه يفعل شئ مؤلم و محرج تنهد
" حسنا تامى غدا سياتى هارى سيظل معا هو و نايل لا تقتربى من هارى كثيرا و لا تحتضنى احد منهم لا اريد اان اركى ترتدى شئ قصير و لا انا تقبليهم و الا انا ساعقبك بطريقة مؤلمة لن تعجبكى ابدا " قال بغضب و انا اؤمئت
خرج من الغرفة و صفع الباب خلفه بقوة هكذا اذا دادى حسنا
وقفت و خلعت ملابسى و اخرجت الى ملابس من الخزانة و ارتدتها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ذهبت الى السرير لانام فغدا لدى يوما شاق لاستفزاه قليلا
غمضت عينى و نمت و انا فى راسى انى سافعل عكس ما قال مهما كانت النتيجة
-----
SEND MY LOVE TO YOUR NEW LOVER - ADELE
تامى هتعصى اوامره تانى نيهاهاها
---
سؤال التشابتر :
لو انتى مكان تامى هتعصى اوامر زين و تقربى من هارى و نايل اه و لا لا وليه ؟
يلا فوت و كومنت التفاعل بدا يقل لو مش عاجبكوا مش هنزل