Hii
بس عايزكوا تقروا الصورة الى فوق كويس ،، محدش يقول ان احنا بنزيط اووى ،، زين فعلا تعبان الموضوع مش سهل زى ما كونا فكرين ،، و فين جيجى الى هى حبيبته ،، بس محدش يشتم زين علشان لو حد شتموه همسح بكرامته الارض لان كدا كفايه
و البنات الى من دبى و كانوا هيحضروا الحفلة عرفا انتوا مضيقين جيدا دلوقتى ،، لان بس كان فاضل كام يوم و هتشوفيه قدام عيناك بنات استحملوا زين قلقان الموضوع مش سهل عليه ،، اكيد هيتحسن و هيعملكوا حفلة خلى عندكوا امل ،، بعدان انتوا مره شوفتوا البويز ،، بوصى لمصر الى مفيش حتى حد معبارها
شوفتوا صوره النهارده كيوت اوى و رسم وشوم على صوابعه خلاص يا زين كفايا بقيت كراسة رسم
انا اتاخرت اسفة كنت بغسل السجاد علشان العيد و كدا و يدى اتعورت و دخل فى التعويرة ملح ،، بموت حالياً مش قادرة اكتب اصلا
فوت و كومنت على الفقرات 🙏🙏🙏
_
_
_
| Tammy |
انا ظللت واقفة من الصدمة و افقت من الصدمة و سحبت الغطاء من السرير و وضعته حول جسدى " انت و اللعنة ماذا تفعل هنا " سمعت صوت منقذى من خارج الغرفة
" ا.ا.ااانا كنت قادم لأتحدث معها " التفت جاريد ليتحدث مع زين ،، أمسكه زين من مقدمة قميصة و دفعه لخارج الغرفة بغضب
" و اللعنة انا احذرك من دخول غرفة صغيرتى مره اخرى " قال زين بغضب و اغلق الباب و نظر الى و فتح عينه بصدمة
" اللعنة اللعنة اللعنة هل رأئكى بملابسك الداخلية " قال و سحب شعره الى الخلف و انا ابعدت الغطاء عن جسدى
" بعد هذا اغلقى الباب عليكى حسنا " قال بحادة و هو ينظر الى و يقترب " انا اغلقه دائماً و لكن انا كنت استحم و انت تجلس هنا لم اغرف انك ستخرج "
قلت و هو هدأ " حسنا فقط أغار " قال بهدوء و أنا ابتسمت و كنت سأقبله و لكن تذكرت ما حدث هذا الصباح لذا أخذته فى عناق
رفع ساقى و وضعها حول خصره واحتضن جسدى جيدا " أنا أحبك هل تعلمين هذا " قال و انا ابتسمت " أجل أعلم "
قلت و نظرت الى وجهه " لن تتركينى مهما حدث " قال ينظر الى عينى و هو على وشك البكاء " أجل ،، الهى زين أنت تقلقنى ماذا بك ارجوك أخبرنى " قلت و هذه المره أنا من بكيت
" تامى صغيرتى أهداى انا فقط أشعر بالقلق حسنا " قال و قبلنى برقة و وضع يده على عنقى و بعد فترة ابتعدد و انزلنى
" و الان هيا ارتدى ملابسك حتى تذهبى الى الحفل " قال بمرح و لكن هذا لا يقلل من القلق الذى بداخلى ،، انا فقط لا أريد أن اضغط عليه
أنت تقرأ
Cold Daddy |Z.M|
Fanfic" دَعِيَّنَا نَتَّفِقُ عَلَى أُنَّ أَكَوْنُ لَكِّ أَكْثَرِ مِنْ حَبيبٍ، و تكونى لى أَقُرِبَ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ، لِتُكَوِّنَّ احضانى مَلْجَأ لِحُزْنِكِ و هَمّكِ الشَّدِيدِ، أواسيكى حَتَّى زَمَنِ بِعِيدٍ، فَمَهْمَا غبتى عَنَّى يُظِلَّ حُبَكُ رقيد،...