hello it's me XD
بوصوا اسالونى سؤال و هجاوب قشطااه اسالوا عن اى حاجة عادى ؟
انا فى ناس بتقول انى بعرف اغنى ابعتوا رقمكوا انبوكس و هبعتلكوا ريكورد و انا بغنى و قولوا رايكوا بصراحة ؟
يلا فوت و كومنت على الفقرات كتير
_
_
_
I بعد ثلاث ايام I
" اماندا اريد شوكلاته " قلت و انا اترجاها ان تعطنى من الحلو التى معها " لا " قالت
تافافت نعم لقد عادت اليوم و هى تعد الحلويات لضيوف دادى خرجت من المطبخ بعد ان يائست
" اين دادى " سالت واليها و نظرت الى " انه فى مكتبه " قالت و انا اؤمئت
صعدت الى الطابق الاول " دادى " قلت وانا اطرق الباب " ادخلى " قال من الداخل
فتحت الباب و وجدته يجلس بنظارته و يقرر الاوراق توقفت لوهلة اتأمل هذا الجمال
اغلقت الباب و دخلت اليه " ماذا " قال و لم ينظر الى " دادى اماندا لا تريد اعطائى شوكلاته تقول انها للضيوف "
قلت و هو نظر الى " لا باس ساحضر لكى غيرها حسنا " قال بابتسامة و انا ذهبت و احتضنته
" اشكرك دادى " قلت و ترك الاوراق و امسك خصرى و وضعنى على مكتبه
" اعطى دادى قبلة اخرى " قال يشاور على شفتاه و انا ابتسمت بشدة لقد اشتقت لشفتاه
اقتربت ببطئ اضع يدى على صدره و اخذت شفتاه بين شفتاى " اممم " ائن دادى بخفة
مرر لسانه على شفتاى يستاذن الدخول و انا فتحت فمى و بدات السنتنا بتصارع معا
وقف و هو يقبلنى جعلنى انام على المكتب و مازال يقبلنى كنت يده تحسس على جسدى
شعرنا باحد فى الخارج فابتعد سريعا عبست على فكرة انه يخاف ان يعلم احد
وقفت من المكتب " تامى اريدك ان تتجهزى غدا اريد اخذك للعشاء معى " قال بابتسامة جميلة
قلبى كان سيقف " ماذا " قلت بشك و اضيق عينى " ساخذك للعشاء غدا " اؤمئت
نزلت الى الاسفل و رن جرس الباب فتحته و وجدت بيرى " مرحبا " قلت و ابتسمت لها
" مرحبا بيرى تفضلى " قلت بابتسامة و انا افسح لها المجال للدخول دخلت بها الى غرفة المعيشة
" هذه تريشا و هذه واليها و هذه صفاء و هذه دنيا " قلت و هى تصافحهم " هذه بيرى صديقتى "
قلت و انا اضع يدى حول كتفها " تعالى معنا صفاء " قلت و وقفت صفاء و جاءت معنا
" انها تحب اشتون " قلت و انا و صفاء ضحكنا " ماذا " قالت بيرى " انه احمق " قالت صفاء
ضحكت بيرى " تعالى لاعرفك على حماتك المستقبلية " قلت بسخرية و انا ادخلها الى المطبخ
أنت تقرأ
Cold Daddy |Z.M|
Fanfiction" دَعِيَّنَا نَتَّفِقُ عَلَى أُنَّ أَكَوْنُ لَكِّ أَكْثَرِ مِنْ حَبيبٍ، و تكونى لى أَقُرِبَ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ، لِتُكَوِّنَّ احضانى مَلْجَأ لِحُزْنِكِ و هَمّكِ الشَّدِيدِ، أواسيكى حَتَّى زَمَنِ بِعِيدٍ، فَمَهْمَا غبتى عَنَّى يُظِلَّ حُبَكُ رقيد،...