هااى
وحشتونى جداا جداا جداا ، اسفة مقدرتش اكتب خالص بسبب المدارس و كداا
كل المواد سهلة ، بذاكر على قد مقدر بس زهقت اوى ، بابا مش رضى يخرجنى و لا حتى يعملى باقة بس عملت من وراه
المهم ان هبدا علشان عارفة انكوا مستانين الشابتر ده
_
_
_
| Tammy |
" تامى ماذا تفعلين عندك " سمعت صوته الغاضب لانظر باتجاه الصوت
كان زين يقف على السلم من الاعلى و ينظر الى بغضب " هل ترأنا نقبل بعضنا ام تجلس على قدمى نحن فقط نتحدث بأمر زواجنا " تحدث جاريد ليخرب الامور اكثر
" اصمت جاريد " قلت بغضب و انا اقف و انا اشعر بالتوتر الشديد ، انا يجب ان اهدا انا لم افعل شيئا خطئ
" انا والدها و انا لم اوافق بعد لذا ابتعد عنها جاريد " قال زين من بين اسنانه و هو ينزل الدرج ، و وقف امام جاريد و نظر له بتحدى و سحب يدى
" تعلم شئ مالك انا اعلم ان علاقتك بتامى ليست علاقة اب بابنته ابدا " تحدث جاريد لاشعر ان قلبى سقط فى قدمى
التفت له زين بهدوء " ماذا يجعلك واثق هكذا من كلامك ، معك دليل " قال بثقة لاطمئان قليلا
" اممم لنرى بعض الصور و انتما تقبلان بعضكما اليست كافية " قال و هو يدور حولنا ، ليعود شعور الخوف مره اخرى
" لا ليست كافية و صدقنى انت لن تحب ما سيحصل لك اذا لم تجلب الصور الى اليوم " قال زين بهدوء و عقد جاريد حاجبه
" الست خائف ان ترى زوجتك الصور " قال جاريد بتعجب ليضحك زين باستفزاز
" انت من عليه ان يخاف جاريد ان لم تأتى الى الصور بعد ساعتين " قال زين بهدوء و برود ، انا ظللت ساكنة لا اعرف لما انا خائفة على جاريد من زين ، لكن هو يستحقها
" هيا صغيرتى " قال زين و هو يسحب يدى و يصعد بى الى الاعلى و انا فقط افكر ماذا سيفعل زين لجاريد ان لم ياتى بالصور
لم اشعر الا بصوت باب الغرفة يغلق ، ارى جسده الطويل امامى يسير الى النافذة و اخذ سيجار و اشعله
انا فقط انظر اليه بهدوء لا اعرف لما احببته ، هل احببت غيرته ام قسوته ام لطفه ام ابتسامته ام صوته ام ماذا ؟!
انا لا اعرف حقا و لكن كل ما اعرفه انى اريد البقاء معه للابد ، لم انتبه الى نفسي و انا انظر له عندما وجدته يشعل سيجار اخر ، شعرت بالغضب لانه متعب و دائما على هذا الحال
ذهبت باتجااهه "زين" قلت و انا اسحب السيجار من فمه ، ليزفر الدخان بغضب "اجل" قال "توقف عن الشرب زين اذا شربت ساشرب انا ايضا" قلت
أنت تقرأ
Cold Daddy |Z.M|
Hayran Kurgu" دَعِيَّنَا نَتَّفِقُ عَلَى أُنَّ أَكَوْنُ لَكِّ أَكْثَرِ مِنْ حَبيبٍ، و تكونى لى أَقُرِبَ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ، لِتُكَوِّنَّ احضانى مَلْجَأ لِحُزْنِكِ و هَمّكِ الشَّدِيدِ، أواسيكى حَتَّى زَمَنِ بِعِيدٍ، فَمَهْمَا غبتى عَنَّى يُظِلَّ حُبَكُ رقيد،...