اللهم انى اخذت ذنب ما قرات
انا نزلت اصل انتوا عملتوا العكس 200 كومنت و 150 فووت XD مش مشكلة
فووت و كومنت كتير على الفقرات
_
_
_
I Tammy I
كان دادى يجلس على الاريكة و مايسى فوقه يتضاجعان وضع جاستن يده على عينى
" زين يا لعين هل هذه الاشياء تفعل فى المعيشة " قال جاستن و انا لا ارى اى شئ من يده
" اج--ل اسر-رع ماييسى " قال دادى و انا قلبى يتقطع لما يفعل ذلك اللعين " الحقير زير النساء
ابعدت يد جاستن و انا اركض الى خارج المنزل و ذهبت الى الحديقة فتحت القبو
لم اجد جيجى و كيندال لقد ذهبا الى اهلهم جلست هناك فى بارد و الارض الملوثة و الظالم وحدى
يمكن للخوف ان ينسنى المى و فتحت هاتفى و ضغط على زر الاتصال بكالوم
" كالوم --- " قلت سريعا و انا ابكى " اششش اعرف ماذا تريدين اين انتى "
قال و انا صدمت كيف يشعر بى " انا بقبو المنزل " قلت و هو اؤما و اغلق الخط
اطفاءت هاتفى و بدات بالبكاء بهدوء " كيف تتركها تخرج جاستن " سمعت صوت دادى
كان غاضب " هى ركضت زين لا اعرف اين ذهبت " قال جاستن بنفس نبرة دادى
" جاستن لا تغضبنى لا تعرف الركض ورائها " قال دادى بغضب و اسمع صوتهم بالخارج فى الحديقة
" زين اذا علمت انك تؤذى تلك الفتاة او تتلعب بمشاعرها كباقى العاهرات ساخذها زين و انت تعرفنى جيدا و لن نتحدث سويا مجددا " قال جاستن بغضب
شهقت بخفة " تامى هل هذا انت " قال دادى و اشعر به يقترب من القبو
جلست بزاوية المكان اضم ساقى الى جسدى و ابكى فتح باب القبو " تامى ماذا تفعلين هنا "
قال دادى بهدوء و كان يقترب وقفت وركضت الى خارج القبو " ابتعد " قلت
خرج من القبو و هو يقترب منى " تعالى الى الداخل تامى " قال بهدوء يحاول ساحب يدى
" تامى " سمعت صوت كالوم خلفى نظرت له و ركضت باتجاه احتضنته بقوة و جاستن يشاهد
" ابتعد عنها " قال دادى بغضب "كان يقترب بغضب " انت الذى يجب ان تبتعد عنها "
قال جاستن و امسكه " خذنى من هنا كالوم " قلت و انا ابكى و امسك بمقدمة قميصه
" حسنا " قال " ابتعد جاستن و اتركها كالوم " قال دادى بغضب " زين اهدا اجعلها تذهب معه "
قال جاستن و توقف دادى " حسنا " قال و اخذنى كالوم الى خارج المنزل
I فى منزل كالوم I
أنت تقرأ
Cold Daddy |Z.M|
Fanfiction" دَعِيَّنَا نَتَّفِقُ عَلَى أُنَّ أَكَوْنُ لَكِّ أَكْثَرِ مِنْ حَبيبٍ، و تكونى لى أَقُرِبَ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ، لِتُكَوِّنَّ احضانى مَلْجَأ لِحُزْنِكِ و هَمّكِ الشَّدِيدِ، أواسيكى حَتَّى زَمَنِ بِعِيدٍ، فَمَهْمَا غبتى عَنَّى يُظِلَّ حُبَكُ رقيد،...