محدش شاف اميمة منزلتش القصة و لا تعليق و لا فوت فينها يا ترا لو حد عرف مكانها يقولى
اللهم انى اخذت ذنب ما قرات
_
_
_
| Tammy |
ها انا فى طريقى الى المنزل و لم اجعل كالوم ياتى معى لافكر فيما ساقوله لدادى
لا اعرف اشعر بالانكسار هل انفذ الوعد و اضاجع جاستن ام استفزاه فقط
و اظن بتلك الملابس التى ارتديها سيغضب و هذا ما اريده
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
طرقت الباب انتظرت قليلا و فتحت الى فتاة بشعر اسود و عيون بنيه و اللعنة انها نسخة دادى على انثى
" من انتى " سالت و هى نظرت لى بتعجب " انا الذى يفترض ان اسالك هذا السؤال "
قالت بتعجب " هل دادى هنا " قلت و الفتاة تعجت اكثر " ادخليها واليها انها تامى التى اخبرتك عنها "
قالت مايسى العاهرة و قلبت عينى نظرت لى واليها تلك باستحقار و انا دخلت
" اين دادى " سالت و رايت سيدة كبيرة بالعمر بشعر بنى و جميلة جدا و بجانبها فتاة كبيرة بيضاء البشرة و ليست رشيقة و لكنها جميلة و فتاة صغيرة بنفس عمرى تقريبا تجلس معهم
" بغرفته نائم " قالت مايسى و تلك السيدات الجداد ينظرون الى بتعجب
صعدت الى غرفة دادى و طرقت الباب و دخلت و كان بالفعل نائم و اغلقت الباب
" دادى " قلت و انا اهز كتفه بخفة " دادى " صرخت باذنه لينتفض " ماذا " قال بتفاجئ
نظر الى و اخذنى بحضنه " تامى ارجوك لا تتركينى مجددالن اؤذيكى مره اخرى ارجوكى "
قال دادى و يحتضن جسدى بقوة " ضلوعى دادى " قلت و اشعر بان عظامى اصبحت ببعضها
" ارجوكى سامحينى " قال بلطف و يقبل وجهى كله و يمسك يدى " لن تلمس مايسى " قلت بشك
" اقسم لكى لن المسها ارجومى ظلى معى لا تذهبى كنت ساجن لدرجة انى رايت امى و اخوتى البنات " قال و تعجبت
