فضلا صوت قبل أن تقرأ 👆
قراءه ممتعه 💋
الفصل الرابع من ليتك تحبني ...
(ترن ترن .....ترن ترن )صوت رن جرس الباب ..
-قادمه .
(ترن ترن....)
-إنتظر قليلا .
(صوت فتح الباب )
-آه يا إلهي مابك ترن على الجرس دون توقف.
رفعت رأسها .
-آه عزيزي روميو .
انحنى لها محييا فنظرت للخلف ثم تابعت
- ورين أيضا .لم أنتما هنا ؟ ألم تذهبا مع يوي ؟
-هل غادرت يوي بدوننا يا عمتي ؟ (رين)
-أجل يا عزيزي .
انحنا لها روميو ثم قال
-وداعا سيدتي . علينا الذهاب نحن أيضا .
وأغلقت الباب بعد أن ودعتهما .
-أمم غريب . ليس من عادة يوي المغادره قبلنا .(روميو)
-اجل انت محق .
ثم صمت ليفكر قليلا ثم قال بصوت منخفض قريب للتمتمه
-اظنني أعرف السبب .
وهو ينظر إلى روميو من خلف وقد تقدمه بخطوات .
يوي تسير بمفردها على الطريق متوجهة إلى المدرسه وهي مازالت في صدمه مما حدث البارحه .
حسنا هي تعلم أن رين فتى لعوب و لديه الكثير من الفتيات ولكن لم تتخيل يوما هذا الموقف .
في كل مره تتذكر ما حدث يحمر وجهها خجلا عليها الابتعاد عنه فهو أثبت بما فعله البارحه أنه حقا منحرف .
وصلت إلى المدرسه وهي مازالت تحث نفسها على الابتعاد عنه ، وبينما هي كذلك لمحت تلك الفتاه التي تحدثت معها البارحه .
-آه أليست تلك السنباي التي أعجبت برين !؟
وفجأة عادت إليها كلمات آمي من البارحه .
-نعم علي اخبارها ، قبل أن يفوت الأوان .
سارت خطوتين إلى الأمام حيث تقف تلك الفتاه وبرفقتها فتاتين يظهر أنهما في نفس سنها .
-مرحبا سنباي . وانحنت لها .
-آه أنت يوي أهلا .
قالت لها بعد أن وقفت معتدله
-أريد الحديث معك على انفراد .
-آه طبعا تفضلي .
تركتا الفتاتين ثم وقفتا على جنب لتتحدثا بدأت يوي
-اممم سنباي بشأن ما طلبته مني اريد أن ....
قاطعتها
-هل أخبرت رين ؟ أعني أني معجبة به .
أنت تقرأ
ليتكَ تحبني |©2014
Truyện Ngắnإحدى القصص الفائزه بمسابقه Beautiful Stories ❤❤ حاصلة على المركز #3 في القصص الأكثر شعبية فئة القصص القصيرة 💙💙 يوي الأوتاكو التعسة ، تقع ضحية للحب من طرف واحد ، فتعيش سنين طويلة من الانتظار ، لتقرر أخيرا تحرير نفسها من مرارة هذا العذاب بالاعتراف...