امشي وحدي بين المروج ،ارفع راسي لاري شجره التفاح ،لقد غرقت في النوم مجددا ويبدو انه قد حان الوقت لاحصل علي جزء من الحقيقه
اخذت اتجول وانا اتذكر ما حدث كانه حلم ،كيو الذي التقي بوالدته ،والده توماس التي تحررت ،اشعر بسعاده غامره وانا اتذكر تعابير وجه كيو
ذكرني هذا بطفل صغير لطيفانا حقا سعيده ،خاصه انني تحدثت مع والدته ،انها لطيفه وحلمه ،لقد ساعدتني علي الهروب
لقد انقتني انني مدينه لها حقا ،لكن يبدو ان الامر لم يتوقف عند هذا الحد ،سوف اعرف شيئا عن اوليفيا التي ظهرت من بعيد وهي تلوح لي وفي الحال
استقبلتني اوليفيا بحضن كبير عبر عن ما تشعر به ،ثم سحبتني من يدي نحو الشجره
توقعت ان اري التفاحات ولكنني لم ار شيئا
بدت اوليفيا مستغرقه في التفكير
"اظن ان الوقت حان لتعرفي جزئا من الحقيقه "قالت اوليفيا لتقطع الصمت الذي بيننا فاومات
"والان امسكي بيدي "مدت اوليفيا يدها فامسكت بهاوسرعان ما كنا نطيييييييير واو اننا نعبر تلالا وسهولا فجاه المكان بدا يتغير بدت اري العربات التي تجرها الخيول
الثياب القديمه ،القبعات المزركشه المشيه الاستقراطيه
كل هذا واكثر حتي انني لم اصدق ما اري
اهذه بريطانيا في العصر الفكتوري
استمرينا في الطيران فبدات المعالم تتغير مجددا اختلف الطريق
نحن الان في قريه تطل علي مدينه لا ادري كيف اشرح لكم الامر ولكن اتمني ان تكونو فهمتم
الثياب تجمع ما بين البساطه والاناقههذا المكان هو السوق ،ملتف حول السور الابيض ،الاف المحال والبضاعات المختلفه ،السيدات يتبضعن ويتحدثن مع بعضهن البعض
لاحظت ان اوليفيا ابطات من سرعتها فاستنتجت ان هذا هو المكان المقصود
حططنا علي سقف منزل ،كان منزلا مبنيا من الطوب الاحمر ،تحيط به الاشجار من كل جانب ،نظرت الي اوليفيا التي ابتسمت بحنان ومن ثم نظرت الي الاسفل
عرفتها منذ الوهله الاولي انها اوليفيا ،مرتديه هذه الثياب المزركشه خرجت من مننزلها ،ذهبت الي السوق. وتبعناها
ادركت انها مشهوره للغايه ،الجميع يحييها ،وهي تبادلهم التحيه باحسن منها
تبضعت اوليفيا التي ظننت انها في الثامنه عشره من عمرها ومن ثم عادت الي داخل المنزل
لحظات وجاء شاب وسيم بشعر اشقر وعيون رماديه ،افلت يد اوليفيا كي الحق به ،كان يسير الي داخل منزل اوليفيا
طرق الباب بهدوئ ففتحت اوليفيا
"بونجور"قال الفتي بمرح
أنت تقرأ
.العهد الدموي /bloody Covenant
Vampireيوكي الفتاه الحسناء التي تعاني من ملل غريب في حياتها كانت تظن ان حياتها ستظل رتيبه هكذا دوما لكنها لم تدر بما يخفيه لها القدر في احد ليالي الشتاء بعد ان أخمدت يوكي للنوم وفي جناح الظلام تسلل شخص الى غرفه يوكي وفي عقله فكره واحده الحصول على الحسناء...