ألماس : اتركني الى اين تأخذني
الشخص : هاقد وصلنا .
وضع الشخص ألماس في حديقة جميلة جدا وراء المدرسة .
ألماس : لا أفهم لما انا هنا .
الفتى : لانك غبية .
ألماس : اتعلم يناسبك دور الاستاذ .
الفتى : ها ؟
ألماس : وضح اكثر لكي افهم .
الفتى : قلت انك غبية ، حسنا اريد منك الابتعاد عن المشاكل لا تقحمي نفسك في اشياء تافهة مثلما فعلت منذ قليل .
ألماس : ولما ؟
الفتى : لانك ستندمين فيما بعد هنا الكل اقوى من الاخر و انت فتاة و سيستطعون اذيتك ان فعلتي شيئا مجنونا و انا لست كل يوم هنا لحمايتك.
الماس
كنت مدهوشة لما يقول وعندما نظرت في عينيه تذكرت .
ألماس : الست الفتى الذي رأيته البارحة .
الفتى : و هل هذا كل همك انا اتكلم عن شيء وانت تقولين ما حدث في الامس .
ألماس : و لكن لما تهتم بأمري .
الفتى : هذا ليس اهتمام هذا تنبيه .
مدت ألماس يدها له لتصافحه و ابتسمت ابتسامة طفولية و قالت : انا ألماس و انت ؟
فوضع يديه في جيوبه وببرود قال كارل وذهب .
اما ألماس فبقت مندهشة ممايحصل .
و بينما هي و اقفة مع شرودها رآها جيم الذي كان في الجوار .
جيم : الماااس ....هيي انت مابك اين ذهب عقلك .
أشارت بإصبعها للامام : معه .
رغم عدم و جود احد
فقام جيم بذهول بإمساكها من يدها و اخذها للغرفة .
و في طريق عودتهم للغرفة تقاطعا في الطريق مع كامي .
كامي بصراخ : ألمااس اشتقت لك ...هيي الماس اين ذهب عقلك .
ألماس بإنفجار : الا تفهمون اقول معه كالا تفهمونه في هذه الجملة .
كامي : من انت ّ؟
جيم : ها لم نتعارف انا شريك ألماس و كلارا في الغرفة .
كامي : ماذاا؟ ومن كلارا هذه ؟
جيم : لا تعرفينها ، لا بأس انها زميلتنا ايضا .
كامي : و لكن مابها ألماس ؟
جيم : اولا من انت ؟
كامي : اسفة ، انا كاميليا احدا صديقتاي ألماس المقربتين يمكنك مناداتي كامي والان ماذا حصل ؟
جيم : حسنا كامي ، كنت اسير في الحديقة الخلفية فوجدتها هناك و هي مدهوشة و عندما سألتها اين عقلها اشارت بإصبعها للامام و قالت معه رغم عدم و جود احد .
بعد لحظات عاد ذهن الماس لمكانه .
ألماس : اين انا .
كامي : معه ااقصد ألماس انت بخير .
ألماس : ماذا حدث ؟
كامي : كنت شاردة و تقولين كلام غريب كذهب عقلي معه .
فتذكرت ألماس ماحدث وو ضعت يدها على فمها و هربت الى غرفتها .
جيم : مابها ؟
كامي: عندما كنا في مدرستنا الثانوية كنا نقول ان لديها انفصام شخصية .
جيم : لما ؟ و هل حقا لديها هذا المرض ؟
كامي : لاأنها تتغير بسرعة و لكن لا ليس لديها .
اما عن اوليفيا فأنهت قيلولتها وذهبت للمكتبة .
و بينما كانت هناك التقت نظراتها مع شاب كان هناك فإبتسم لها و غادر بينما هي بقيت سارحة في جمال ابتسامته و شكله .
أما عند ألماس دخلت غرفتها و أغلقت الباب بقوة مما أدا بفزع كلارا .
كلارا : ماذا هناك ؟
ألماس : اااااااا لا تسأليني .
كلارا : حسنا بدون صراخ .تنتن انتهى البارت اتمنى يكونةعجبكم و استنوا شو اسم الفتى و ماصيحصل
أنت تقرأ
غيرة صديقة
Teen Fictionيعتقد بعض الاشخاص انك تستطيع امتلاك 100 صديق في عام و انا اوافقهم الرأي و بسهولة لكن ان تمتلك صديق ل100 عام سيكون صعبا روايتي تحكي عن فتاة مميزة من نوعها وهذا مايحبه فيها الجميع لكن من شدة صفاء قلبها لا يوجد الا اثنان يفهمانها لكن عندما وقعت في ا...