#كارلى
اقترب منى زين و سحب التيشرت منى و القى به على الارض
"هييي ....لما فعلت هذا"
تذمرت
وضع زين يدة على خصري و قربنى ليه
"هششش"
قالها بصوت منخفض بجانب اذنى
قشعر جسدى بسبب انفاسه التى تضرب عنقى و لمسته لجسدي العارى
التصقت شفتانا معا فى قبله سطحيه بطيئه
مرر زين لسانه بين شفتاى كاشارة بانه يريد ادخال لسانه الى فمى
فتحت له فمى على الفور
ادخل لسانه فى فمي
و يداه تمر على طول ظهرى العارى
و توقفت احدى يديه عند مؤخرتى و اتعصرها بخفه
بينما انا يدى ملتفه حول عنقه
قربنى اليه اكثر حتى التصق قضيبه امام منطقتى
فجئه فتح باب الغرفه مما جعلنى اهلع و اقف خلف زين
لقد كانت فتاه نحيفه ذات أعين عسليه و رموش كثيفه و شعر اسود و طويل و كثيف و ايضا حريري
فاجاه انفجرت ضاحكه و زين يعتليه الغضب
"واللعنه واليها كان سيكون من الافضل ان تطرقي الباب هذا كان فظا منكى"
تحدث زين بغضب
بينما انا مازلت اتشبث فى ظهرة و جسدى كله يرتجف
"نحن لم نتعود على هذا منذ صغرنا زين ولكن لم اكن اعلم ان كارلى عارضه الازياء المشهورة معك الان"
قالتها بينما لم تتوقف عن الضحك
نظرت الى وجهى الذى يشتعل خجلا
"لا يهم ساخرج ولكن لا تفعلوا مثل فيديو pillow talk لان امى و دنيا بالاسفل ...ها؟"
قالتها بابتسامه خبيثه ثم خرجت و اغلقت الباب و فور اغلاقها الباب انفجر زين بالضحك
"ماذا!"
قلتها بغضب
"كان يجب ان ترى وجهك"
"اصمت"
قلتها بحده
"واللعنه لقد كنا نتبادل القبل وانا عاريه امام اختك.... ايها الوقح... الا تملك ذرة من الاحراج حتى"
قلتها بعصبيه بينما هو لم يتوقف عن الضحك
"مستفز"
تمتمت بها
"ولكن انا منتصب"
تذمر زين
"تستحق هذا... اذهب الى عائلتك بقضيب منتصب"
قلتها بضحكه خبيثه
اومأ زين بهدوء
و ذهب اتجاه باب الغرفه
ماذا ؟
هل غضب ؟
اغلق الباب بالمفتاح و عاد لى بابتسامه شريرة
"لا تقل بانك تنوى فعل ما افكر به"
قلتها بصدمه
"اعتذر عزيزتى ولكننى بالفعل سافعل "
قالها بابتسامه مستفزة
"فلنسرع قبل ان تاتى واليها و تصنع حفله طبول على باب الغرفه"
قالها بينما يقهقه بخفه
رفعت يداى باستسلام
سحبنى من ذراعي و القى بي على الفراش و اتى فوقى
فتح قدماى و ظل هو بالمنتصف
فتح بنطاله و انزله قليلا و اخرج قضيبه
اللعنه على حجمه الضخم
مررة بخفه على منطقتى مما جعلنى اغلق عيني بمتعه و اعض شفتاى فى محاوله منع خروج انيني
هو يعلم كم احب تلك الحركه
بدا بدفعه بداخلى ببطئ
مما جعلنى امسك بيدة بقوة بسبب كتمى لصوتى
اصبح قضيبه باكمله بداخلى
اقترب زين من اذنى
"لن اكون عنيف لانى اذا فعلت سيسمع الحى كله صوتك و اذا لم تكن عائلتى بالاسفل لكنت صفعت وجنتك الورديه تلك بقوة حتى لا تكتمين صوتك "
همس بكلماته باذنى
بدا يتحرك بداخلى ببطئ بينما انا قبضتى تشتد على يدة
بعد عشر دقائق*
"اللعنه زين.... ببطئ ...ممم"
قلتها بصوت منخفض و هرب منى انين ولكن بصوت منخفض
فاجاه انتشر سائل زين بداخلى
"اللعنه "
همس بها زين
"لقد نسينا الواقى"
قالها بصدمه
"ارجوك اخرجه و بعدها نتحدث ... اللعنه عليك لقد مزقت منطقتى"
قلتها بصوت منخفض
قهقه زين ثم بدا يخرج قضيبه من داخلى ببطئ
سحبت علبه المناديل و مسحت سائله من على منطقتى
و هو بدورة اخذ منديل مسح قضيبه و رفع بنطاله مجددا و اغلق سحاب البنطال و الزر
بينما انا اتلوى من الالم و هو يقهقه على
"اذا ماذا كنت تقول؟"
قلتها بينما اعتدل فى جلستى
"لم اكن ارتدى واقي"
قالها بخنق
اومأت له
ثم استوعبت الجمله
انتفضت من مكانى بهلع
"مم ممم ماذا قلت ؟"
قلتها بصدمه
زفر هو الهواء بغضب
"حسنا كارلى هى ليست المرة الاولى التى لا ارتدى بها واقى ولكن لا تقلقي لدى صديق طبيب معرفه ساساله على دواء لمنع الحمل"
قال جملته مما جعل العاصفه التى بداخلى تهداء
تنهدت براحه
"انا ساذهب لهم بالاسفل و انتى ارتدى ملابسك.."
قاطعته
"حسنا حسنا "
تذمرت
--------------------
بعد ان غسلت جسدى مجددا بالماء فقط و ارتديت ملابس من التي احضرها زين من خزانه واليها تيشرت ابيض و عليه قلوب حمراء صغيرة بنصف أكمام و بنطال ابيض سادة طويل و ضيق
من الصعب جدا فعل شئ بيد واحده
نزلت لهم و التوتر يسيطر على
انا محرجه من واليها كيف ساواجهها
بعدما رائتنى هكذا
لا يهم ركزى كارلى
وجدت جميع انظارهم تتحول لى
حمحت بحرج رحبت بهم مع ابتسامه بسيطه و جلست بجانب زين
"كارلى هذة والدتى و هذة اختى الكبيرة دنيا و هذه واليها بالطبع اختى الصغير"
قالها زين مع ابتسامه بينما يشير لهم
"اوة مرحبا ... انا سعيده لرؤيتكم"
قلتها مع ابتسامه بلهاء
ياللهى يجب ان اصمت ما الذى اقوله هذا
"اذا انتى كارلى حبيبته"
قالتها والدته مع ابتسامه دافئه
اومأت بينما ابادلها الابتسامه
"ما بها يدك"
قالتها والدته بينما تنظر الى يدي
كنت على وشك ان اصنع كذبه
ولكن انقذني زين
"امى لقد اخبرتك انه كان حادث بسيط بالسياره"
تذمر زين
"لا تشرب كثيرا زين انت تكثر من الكحول "
قالتها والدته بعتاب
اومأ لها زين بهدوء
"انا جائعه "
تذمرت دنيا
قهقهت بخفه
"ساطهو لكى الطعام و لكن اظن انه سيعجبكى"
وجهى يؤلمنى من كثرة الابتسام
اومأت دنيا بسعاده
كنت على وشك ان اتوقف ولكن زين امسك بمعصمى و جعلنى اجلس مجددا
"لا حبيبتى لا تتعبى نفسك .. سنطلب طعام ...دنيا ما رايك بطعام صيني"
قالها زين مع ابتسامه خبيثه نوعا ما مما جعل دنيا تأومأ بمرح
قهقه زين
"حسنا ساحضر هاتفى من الاعلى"
قالها و توقف
لا تتركنى معهم وحدى اشعر بالحرج
توقفت انا ايضا
"احم ... ساذهب لشرب الماء "
قلتها بخجل ثم اومأ لى الجميع ذهبت إلى المطبخ و اخذت الهث
لم انتبه اننى كنت احبس انفاسي
فاجاه وجدت واليها امامى
"اتعلمين..انتى مثيرة اكثر من الصور"
"و ايضا بجامتى فى غايه الروعه عليكى"
قالتها ثم قهقهت و بادلتها الضحك متجاهله توترى و خجلى
"لما تاخرتم بالاعلى ها؟"
قالتها بخباثه ثم قهقهت و صفعتنى على مؤخرتى و خرجت
هل قلت مؤخرتى؟
تفتحت عيناى بصدمه و وجنتاى اشتعلت
اللهى ما بال تلك الفتاه هل هى شاذه
خرجت من المطبخ و ذهبت لهم كان بالفعل زين جالس
جلست بجانبه
ثم نظر لى بقلق
"ما به وجهك ؟"
"ما به"
قلتها بحماقه
"لما وجنتاكى حمراء هكذا و وجهك شبه شاحب؟"
قالها زين بينما واليها هنا انفجرت ضاحكه
تحول نظر زين لها و نظر لها بصرامه توقفت عن الضحك فورا
"لقد طلبت الطعام لكى ..حسنا؟"
قالها زين مع ابتسامه اومأت له
"اذا كارلى حدثيني عن نفسك "
قالتها والدته
"بعيدا عن معلوماتك العامه لاننى بالفعل أعرفها من الانترنت"
اكملت حديثها
نظرت الى زين بتوتر
"اللهى لقد نسينا امر لارا"
قالها زين ثم نظر لى بهلع
"اللعنه "
تمتمت بها
حسنا جزء منى سعيد لان زين ساعدنى و جزء منى هلع لاننى نسيت امر لارا نهائيا
توقفت انا و زين بسرعه و ركض هو الى معطفه ارتداه و اخذ محفظته و مفاتيحه بينما انا ارتديت حذائى
مهلا انا ارتدى البجامه
"زين يجب ان ابدل ملابسي "
قلتها له ولكنه زفر الهواء بغضب
"واللعنه كارلى نحن سنركب العربه و سنذهب لمنزلك ..لن يرانا احد"
تذمر بغضب
"الى اين "
قالتها والدته قاطعه حديثنا
"اختها بالمشفي و يجب ان نكون بجانبها الآن "
تحدث زين بسرعه
اختى؟
هذا غريب!
اعني انا ممتنه لزين كثيرا اليوم
اومأت والدته بتفهم
خرجنا من المنزل ولكن فاجها فوج من الصحافين حولنا
انظروا ماذا ترتدى كارلى !
لما هم يخرجون فى وقت متاخر؟
ما بها يدها؟
ما به وجه زين ؟
كنت اسمع اسالتهم
ولكن الحرس ابعدهم و ذهبت انا و زين الى العربه بسرعه
بدا زين بالقياده الى منزلى
"اخبرتك...كان سيكون من الافضل لو بدلت ملابسي "
تذمرت
انفجر ضاحكا نظرت له بحده
"ماذا ؟...ما المضحك واللعنه!...فقط اخبرنى كى اضحك انا ايضا "
قلتها له بغضب
"لا شئ"
قالها بينما توقف عن الضحك
"بلابلابلابلابلا"
قلتها بسخريه و تذمر
"ماذا ؟"
تذمر هو ايضا
"لا شئ "
توقف اخيرا امام البيت
نزلنا من العربه و توجهنا الى الداخل
ذهبت الى غرفتى و اخرجت حقيبه ليست بكبيرة جدا و بدات اضع بها بعض الملابس المريحه لها من ملابسي بالطبع
يجب ان ابتاع ملابس لها ولكن لا مشكله ان ارتدت ملابسي
ثم بدلت ملابسي الى تيشرت ازرق ساده بنصف أكمام و بنطال ابيض و كوتشي ازرق لممت شعري ضفيرة
حقا صعب جدا فعل شئ بيد واحده
و نزلت الى زين وجدته يعبث بهاتفه
"زين"
قلتها ثم اغلق هاتفه و نظر لى و توقف
"هل ربطت لى رباط الحذاء لاننى لا استطيع"
قلتها بخجل قليلا
قهقه زين ثم طبع قبله سطحيه على شفتى بسرعه و انخفض الى حيث قدمى و ربط حذائى
"هيا "
قلتها له ثم حمل زين الحقيبه منى
"رجل نبيل"
قلتها بسخريه
"اعلم لا تشكريني عزيزتى"
قالها بخبث
ادرت عيني بتملل
ذهبت لافتح الباب و هو يسير خلفى فاجاه صفعنى على مؤخرتى مما جعلنى اتاوة وانتفض بهلع
"اولا لقد فزعتنى ثانيا لقد المتنى ثال.."
قاطعنى
"اولا حركى مؤخرتك النحيفه تلك ثانيا هيا هكذا سنتاخر من ثرثارتك"
تذمر
------
نحن الان نجلس بجانب لارا التى لم تستيقظ بعد
شد زين شعرى فى محاوله اغاظى
زفرت الهواء
"توقف ايها المجنون "
قهقه ثم شده مجددا
"بربك زين"
تذمرت
سحبنى من معصمى لاتوقف لتلتصق شفتانا معا
"ما الذى يحدث هنا"
قالتها لارا بصوت بالكاد يسمع
انتفضت عن زين بهلع بينما وجنتاى تشتعل خجلا
اللهى واليها والان لارا
"لارا"
قلتها و ذهبت و جلست بجانبها و امسكت يدها و قبلتها
"لقد ظننت اننى فى النعيم ولقد منظركم المقذذ اكد لى اننى حيه"
قالتها بصوت منخفض بينما تقهقه بخفه
--------------------------------
أنت تقرأ
I'm Fucking Model Z.M
Fanfictionامتلك حلم واحد مثل اى فتاه ان اكون عارضه ازياء و اخيرا وجدت الفرصه كى اعمل عارضه ازياء ولكن ! عرض على العمل مع فنان مشهور جدا يدعى "زين مالك" حتى قلبت حياتى راسا على عقب بعد ان مضيت العقد معه و اكتشفت ان موضوع الفيديو عن الجنس !! هل ساوافق من ا...