#كارلى
لنبدا باللعب زين حقير مالك
أمسكت هاتفى و اخرجت رقم هارى
اتصلت به و بعد قليل اجاب
"هيي"
قلتها بمرح
قهقه بخفه
"اهلا كارلى"
قالها بنبرة صوته العميقه
اظننى ساقع له
"ما رأيك بالخروج و التمشي قليلا بشوارع لندن؟"
قلتها بينما ادعى بداخلى ان يوافق
"بالطبع لما لا .. ولكن ماذا عن الصحافه؟"
قالها بخنق
"دعنا منهم نحن فقط سنمرح و لتحترق الصحافه بالجحيم"
قلتها بينما ازفر الهواء بتملل
قهقه هو
"تفكير عفوي .. ولكن لما لا .. هيا بنا يا فتاه ساتى لاخذك"
قالها ثم اغلقت الهاتف فور انهاء حديثه
انا وقحه
"احسنتى كارلى .. فقط تخطى حبك لزين و تقدمى خطوة للامام"
قالتها لارا بينما تقترب و تعانقنى
بادلتها العناق و ذهبت الى غرفتى
و وقفت امام خزانتى
حسنا يجب ان اكون مثيرة حد اللعنه الان
هوت شورت جينز ممزق
مع تيشرت بدون اكمام ابيض
هذا افضل
ارتديتهم و ارتديت حزاء رياضي ابيض
ثم توجهت إلى المرأه سدلت شعرى و جلعته مجعد بالمكواه خاصه التجيعد
جيد
احمر شفاه بينك مع مسكارا و خط ايلينر رفيع
هذا ممتاز
ساخذ جاكت ساربطه على خصري فى حاله شعورى بالبرد
نزلت الى الاسفل وجدت هارى يجلس مع لارا
مهلا متى جاء
"لقد تاخرتى كثيرا"
قالها بينما ينظر لى من الاعلى الى الاسفل بتفحص
و لارا كانت تفعل المثل
قهقهت بحرج مع تورد وجنتاى
"اسفه"
تمتمت بها بينما انظر الى لارا بحده كى تتوقف عن التحديق بي اشعر بانها شاذه
ابعد هارى عينه عنى بحرج
"هيا بنا"
قالها ثم توجهت الى الباب و هو يتبعنى
خرجنا من المنزل
وجدت بعض الصحافين
سابدا من الان
تظاهرت باننى تعثرت
اسرع هارى لى و امسك بخصري
"هل انتى بخير"
قالها بقلق
اومأت له
اكملنا سيرنا نحو سيارته
فتح لى الباب
"هييي هارى نحن اتفقنا على السير لما السيارة الان"
تذمرت
"لكى اكون واضح معكى بملابسك تلك سيتم اغتصابنا معا"
قالها بينما يقهقه
"نحن بلندن يا رجل اى يعني هذا يمكننى ارتداء اى شئ"
"اعلم و لكن لنتخيل مثلا عارضه الازياء كارلى واو و جسدها الممشوق المثير حد اللعنه واو ... من سيمتنع عن اغتصابك"
قالها بينما يقهقه
زفرت الهواء بينما صعدت السياره و انا اتذمر
___________
#زين
كالعاده جيجي بالخارج و انا بالمنزل اشعر بالفراغ
و اتفحص هاتفى
و اللعنه
كارلى مجددا مع هارى
و ترتدى ملابس بالكاد تغطى جسدها بينما هارى يمسك بخصرها
تلك اللعينه تريد الموت على يدى
اذا ساذهب لهم انا اعرف بالضبط اين سياخذ هارى كارلى
ارتديت ملابسي عباره
تيشرت اسود و بنطال اسود و حزاء ابيض
مشطت شعرى للخلف كما افعل دائما و رششت عطرى بالطبع ولكن انتبهت ان اضع عطر مختلف عن عطرى المعتاد انا اريد مراقبتهم و كارلى تعرف رائحتى على بعد اميال
اخذت مفاتيحي و هاتفى و خرجت من المنزل
اخذت سيارتى السوداء
و توجهت الى الشاطئ مباشرا
____________
#كارلى
واو المكان رائع
"اقسم لك هارى يمكننى العيش هنا طوال حياتى"
قلتها بينما افرد ذراعى و ادور حولى
ارتديت الجاكت لان الجو بارد قليلا هنا
جلست امام الماء و لكن بعيد عنها حتى لا اتبلل
جلس بجانبي هارى
و اخذنا نتحدث عن انفسنا مثل العمر العائله و هكذا اشياء
"تعلمين كارلى .. انتى جميله "
قالها هارى ناظرا لى بتلك النظرة التى تجلعنى اتخدر تلقائيا
بيننا اتصال بصري
اخذ يقترب منى هارى قليلا و انا اقترب بالمقابل
التصقت شفتانا معا
ثم ابتعدت عن هارى بهلع فور سماعى صوت تصفيق
التفت انا و هارى حيث الصوت و اذا بي اجد زين
"لقد اعجبنى المشهد"
قالها بسخريه
"اوة زين مرحبا بك"
قالها هارى بينما يتوقف و يحتضن زين
هارى لا يعلم ما يدور بيني و بين زين
نظرات زين الحارقه لى لم تنقطع للحظه
"اذا كارلى لقد اتصلت بي لارا و هى تريدك اسف هارى على افساد ما حدث بينكم"
قالها بحده بينما ينظر لى ثم تظاهر بالاسف لهارى
انا اعرف زين عندما يتظاهر او يكذب
اومأ هارى بتفهم
و اشار لى زين الى سيارته الواقفه خلف سياره هارى
توقفت و ازلت الرمل من على مؤخرتى
و اخذت اخطو للسيارة بينما اشعر بالخوف
"كارلى"
قالها هارى مما جعلنى اتوقف و انظر له
"هل سترحلى بدون وداع"
قالها بطفوله بينما يخرج شفته السفليه
ابتسمت بتوتر بينما انظر لزين الواقف بجانب السيارة و ينظر لى ببرود
تقدمت الى هارى و عانقته بينما هو يعتصرنى بين يده
قطعنا العناق ولكن وانا ابتعد عن هارى قبل عنقى
هارى اقسم لك انت تزيد عقاب زين لى
قهقهت بخفه حتى لا اجرح مشاعر هارى و ايضا لاخفاء خوفى
صعدت السيارة بينما زين صعد وصفع الباب
و انطلق سريعا
بينما انا اشعر بان لسانى قد تجمد
بعد مده ليست بطويله توقف زين امام منزله
نظرت له بعدم فهم
"انزلى"
قالها بنفاذ صبر
نزلت بصمت لا اريد اغضابه اكثر
دخلنا المنزل
مهلا لما انا مسالمه له
اخذت صفعه قويه اطاحت بي ارضا
"لقد اخبرتك بالابتعاد عنه ولكنك فقط تحبي العناد"
صرخ بي
بينما انا اضع يدي على وجنتى و دموعى اخذت مجراها على وجنتاى
"و ما شأنك انت واللعنه "
قلتها بصراخ بينما اتوقف و انظر له بحده
"لقد اخبرتك قبلا انتى ملكى"
قالها ببرود
"انا لست ملكك انت تمتلك غيري الان. "
صرخت
صفعنى مجددا
"لا تجروئي على الصراخ امام وجهى"
قالها بحده
"دعنى وشأنى زين فقط دعنى"
قلتها بضعف
"لن افعل انتى لى "
قالها بينما مرر يده على طول ذراعى
"اذا سانتحر "
قلتها ببساطه
صحبني من معصمي و الصق شفتانا معا
"ماذا يحدث هنا واللعنه"
صرخت جيجي بغضب
ابتعد زين عنى فورا
"هى من قبلتنى"
قالها زين بينما يمسح شفتاه بقرف
حقا زين
انت تقول هذا من اجل ان لا تخسرها
"بلا هو من فعل"
قلتها بحده
"اسفه كارلى ولكن لا انا اثق بحبيبي دائما ولا يمكنني تصديق عاهره مثلك "
قالتها بينما تقترب منه و تحتضنه
بينما انا هنا اشتعل غصبا
"انت لست رجل .. اذا كنت رجلا اخبرها انك من احضرتنى الى هنا و قبلتنى"
صرخت امام وجهه زين بعدما ابتعد عن جيجي
بينما هو فقط ينظر لى ببرود
"سارحل ولكن لا تلاحقنى مجددا و الا اخبرت الشرطه"
صرخت به و خرجت من المنزل و هنا اقسم قسما الى نفسي باننى لن أضعف و ساكون قويه من اجلى
خرجت من المنزل بينما اركض و ابكى
وقفت فى الشارع انتظر سيارة اجره ولكن لا يوجد واللعنه
فتحت هاتفى لم افعل شئ الا الاتصال به
بعد دقائق اجاب
"هارى اين انت"
قلتها بصوت مبحوح بسبب بكائى
"واللعنه كارلى ما بك؟"
قالها بقلق واضح
"هارى سارسل لك موقعي اريدك ان توصلنى للمنزل"
قلتها بهدوء
"حسنا ساتى باسرع وقت "
قالها و انا اغلقت و ارسلت له الموقع
جلست على الرصيف بينما انظر للارض و دموعى تنزل بصمت
فقط مجرد تذكر الموقف يؤلم
وجدت سياره هارى تقف امامى
توقفت و صعدت السيارة
تحرك هارى بالسيارة بينما ينظر لى تارة و للطريق تاره
و التوتر و الخوف واضحين عليه اعلم انه يريد الحديث ولكنه خائف
"تحدث هارى"
قلتها بهدوء بينما نظرى موجه الى النافذة
"ماذا حدث ؟ .... ما هذه العلامات التى على وجهك ؟!... ولما كنتى عند منزل زين؟.... هل هو ضربك؟"
انهالت على اساله هارى القلقه
"اولا لم يحدث شئ ثانيا لقد كانت لارا عند زين و رحلت ثالثا لقد كنت امزح مع لارا لم يكن زين من ضربني انا دائما ما امزح مع لارا هكذا ... اما بالنسبه لبكائى فقط لاننى كنت اريد البكاء لا اكثر"
انا رائعه بالكذب
بل ماهره
نظر لى هارى بشك
خائفه من ان يكون كاشف الكذب مثل زين
اوما بهدوء و اعلم بانه يتظاهر بانه صدق حديثي الخيالى
توقف امام المنزل
نزلت من السيارة
نزل هارى ايضا
اقتربت منه كى اودعه
احتضنته برفق ولكنه تمسك بي بقوة و وضع وجهه بعنقى اخذ يستنشق عطرى بينما انا افعل المثل
ابتعدت عنه برفق ولكنه لم يزيل يده من على خصري
اقترب و قبلنى برفق
انتشرت الكهرباء بجسدي
و بادلته على الفور
مرر يده بخفه اسفل التيشرت الخاص بي مما يجعلنى اشتعل اكثر
قطعت القبله بسرعه و ابتعدت عنه
"نحن بالشارع هارى"
قلتها بينما ابتسم بحرج
قهقه هو ايضا بينما يمرر يده على رقبته بحرج
"اسف"
تمتم بها
"الى اللقاء"
--------------
#زين
ايتها اللعينه
لم يجدى ضربي لها نفعا
القيت بهاتفى بقوة على الارض ليتكسر الى اشلاء وجدت جيجي تاتى لى بينما تركض
"ماذا بك عزيزى"
قالتها بقلق
"لا شئ"
قلتها بينما اتوقف
انا مازلت بملابسي
خرجت من المنزل و لم اعطى جيجي بالا
اخذت هاتفى الاحطياتى الموجود بسيارتى
اتصلت بهارى
"مرحبا"
صوته نعس يبدو انه كان نائم
"هارى بدون لماذا ولكن افعل ما اقوله لك فى الحال و الان... ارسل الى كارلى رساله بانك تريدها فى الخارج حالا و ان هناك مفاجأه لها"
قلتها بهدوء محاولا تمالك اعصابي
"حسنا زين"
قالها هارى و الغرابه واضحه بصوته
توجهت الى منزل كارلى وجدتها بالفعل تقف فى الخارج
نزلت من السيارة و فور رؤيتها لى تحولت ملامحها الى الخوف و وضعت يدها على قلبها خوفا
ذهبت لها و حملتها بينما هى لم تتحرك لم تخرج صوت او تقاوم فقط مثل التمثال
وضعتها بالسياره و اغلقت الباب و صعدت انا ايضا
بدات بالقيادة بينما هى تعبث بانمالها فى اطراف شورت البيجامه بخوف و تنظر الى يدها و لم تبعد نظرها عن يدها
توجهت الى منزل الشاطئ
نزلت من السيارة و سحبتها من معصمها بعنف
و هنا بدات تصرخ و تحاول ان تقاوم
حملتها و دخلت المنزل
صعدت غرفتى و القيت بها على الفراش
اغلقت باب الغرفه بالمفتاح
بينما يمكننى ملاحظه ارتجافها
"اخلعى جميع ملابسك الان"
قولتها بهدوء بينما اخلع التيشرت الخاص بي و حذائى و بنطالى و بقى فقط سروالى الداخلى
---------
#كارلى
توقفت بخوف و اخذت اخلع جميع ملابسي و لكن لم اخلع ملابسي الداخليه
نظر لى زين نظرة حاده كعلامه ان اخلعهم
خلعتهم
انا عاريه بالكامل الان
اقترب منى زين بينما انا اعود للخلف بخوف
سحبنى من معصمي بعنف نحوه
لم ينظر لجسدي ابدا عينه مثبته على عيني
مرر انماله على طول خصري مما جعلنى اغلق عيني فى محاوله لتماسك اعصابي قبل ان انهال عليه هو يفقدنى صوابي
"هذا الخصر لى .. لا يلمسه احد غيري"
قالها بينما لف يد واحده حول خصري
قبلنى قبله سطحيه سريعه على شفتاى
"هذه الشفاه لى.... لا يقبلها احد غيري"
قالها بهدوء
فاجاه وجدته صفعنى بقوة حتى اننى وقعت ارضا
"و اذا لمسهم احد ستموتى"
قالها بصراخ
سحبنى من شعرى جعلنى اتوقف
بينما انا ارتجف هنا خوفا
القى بي على الفراش
"زين .. ارجوك"
همست بها بخوف
خلع سرواله الداخلى
و هذه اشارة على انه سوف يضاجعنى بقوة كاللعنه
فتح قدماى برفق بينما يقترب ببطئ
قرب يده من فمه ثم بصق عليها و وضع لعابه على قضيبه
على الاقل لم يدخله جاف
اخذ يدخله ببطئ و هذا ما ابهرنى لقد توقعت ان يمزقنى
اغلقت عيناى بمتعه بينما اضع يدي حول عنقه
انا مخدرة الان
ارتفع انيني تدريجيا كلما دخل قضيبه اعمق
بدا يتحرك بداخلى ببطئ و هذا ممتع كاللعنه
"اسرع"
همست بها بجانب اذنه
ثم اخذ شفتاى فى قبله شوق و ليس شهوه
و هذا ما يجعلنى اشعر بالفراشات بمعدتى
اخذ يسرع تدريجيا و القبله اصبحت اعنف
و انيني تحول لصراخ
جسدنا يتعرق تدريجيا
اخذ يسرع و يسرع و يسرع
بينما انا يعجبنى هذا كاللعنه
انتشر سائله بداخلى
لم يخرج زين قضيبه بل نظر الى عيني مباشرا
و تلك اللمعه بعينه القاتله
"لا تغضبيني كارلى ...لا اريد ضربك ثم اندم بعدها"
قالها بهمس امام شفتاى اومأت له
اخرج قضيبه ببطئ ثم القى بجسده على الفراش بجانبي
و فتح لى ذراعه
ابتسمت و ارتميت بحضنه
هو قادر على اخافتى حد التبول و قادر على سعادتى حد البكاء
اسمه مازال محفور بقلبي
------------------

أنت تقرأ
I'm Fucking Model Z.M
Fanfictionامتلك حلم واحد مثل اى فتاه ان اكون عارضه ازياء و اخيرا وجدت الفرصه كى اعمل عارضه ازياء ولكن ! عرض على العمل مع فنان مشهور جدا يدعى "زين مالك" حتى قلبت حياتى راسا على عقب بعد ان مضيت العقد معه و اكتشفت ان موضوع الفيديو عن الجنس !! هل ساوافق من ا...