ملابس عاهرات

9.7K 45 0
                                    

# ستيفاني ....

يالها من لعينه ! ... هي تعرفني جيداً و تعرف انني اكره ان يقوم اي احد بتقبيلي في وجنتاي او حتى جبيني او شفتاي ، كنتُ سئلحق بها و اظربها ولاكنني تذكرتُ ان لديها محاضره ، ارجعتُ شعري للوراء بغضب و جلستُ اتسلا بهاتفي حتى قطع علي اصوات المجانين الخمسه ، اجل هم يدرسون في جامعتي ولاكن يئتون في اوقات تكون فيها الجامعه شبه خاليه ، ارتديتُ قبعتي و نظارتي الشمسيه و وقفتُ متجهه لخارج الكفتريا و شعرتُ بهم ينظرون لي لم التفت لهم و اكملتُ طريقي لسيارتي ، جلستُ اتحدث مع ماما الكساندرا وهي زوجة ابي ، لقد سمحت لي ان اناديها بماما و انا طبعاً لم امانع ، ساتحدث معكم بصراحه ، انا اكره والدتي لأنها دوماً تحاول ان تجعلني صبي و الدليل هي ملابسي و شعري اما زوجة والدي فهي دوماً تجعلني اتصرف بالطريقه اللتي احبها ، امي حاولت جاهده في ترك والدي وهذا ما جعلني اكره النظر لوجهها ! ... اغلقت الهاتف بعد ان ارسلت قبله لألكس و وضعتُ يدي على رئسي بسبب الصداع ، استمع لصراخ فتاه وعرفت ان الجميع انتهت محاضراتهم ، استمر الصراخ ولاكن ما جعلني انتفض من مكاني هو اسم ( زيييين ) فعلى الفور عرفتُ انها ماريا ، ارتديتُ قبعة التيشيرت و نظارتي الشمسيه و اسرعتُ لها ......



# في السياره ....

ماري بقلق : دعيني اطهر لكي جراحكي .

ستيفاني بغضب : ضعي حزام الأمان .

ماري بخوف : انتي تن....

ستيفاني بصراخ : لقد قلتُ لكي ضعي اللعنه الأن .

ماري وهي على وشك البكاء : حسناً .

ستيفاني وهي تقود بغضب : لقد اخبرتكي ان لا ترتدي هذهي التنوره اللعينه ، هي تصل لمنتصف فخذيكي و هاهي النتيجه ، تعرضتي للتحرش .

ماري وهي تبكي : انا اسفه ستيف ، ارجوكي سامحيني يا اختي .

ستيفاني وهي تزفر الهواء بغضب : لن افعل إلا إذا استمعتي لما اقوله .

ماري وهي تمسح دموعها بسرعه : سئفعل كل ما تطلبينهُ مني .

ستيفاني : حسناً إذاً ، هيا انزلي لقد وصلنا .

ماري بعيني الجرو : الن تنزلي معي ؟

ستيفاني وهي تبتسم بخبث : بالطبع سئنزل لأن لدينا عمل في غرفتكي .


# ماريا ....

لقد خفتُ كثيراً من ابتسامتها الخبيثه و من قولها ان هناك عملاً سنقوم به في غرفتي ، هل اصبحت ستيف شاذه ! ... اوه لا ! ... هي كئختي تماماً ، كيف تفعل بي ذالك ؟! ... يجب ان اطردها قبل ان تفعل بي شيء او سئقول لها انني سئستحم ولن اخرج من الحمام حتى تمل و تعود لمنزلها ، اجل يالها من فكرةً عظيمه و يجب تنفيذها حالاً و بس.....

امي المراهقه ....حيث تعيش القصص. اكتشف الآن