# بعد اسبوع ....
# في منزل لورنس ....
# الساعه الـ9 صباحاً ....الكس بسعاده : واخيراً رئيتُ ابتسامتها !
ماري : انا إلى الأن لم استيقض بعد من الصدمه ، كيف حدث ذالك !!
الكس : المهم انها تخطت زاك و اللذي لم اعرف قصته بعد .
ماري بحزن : كانت هي تعشقه ولاكن تدخلت والدتها و فرقتهم عن بعضهما فنتحر امامها .
الكس : يا إلاهي !! ... لماذ ناريمار فعلت ذالك ؟
ماري : لأنها تشبه زين .
ستيفاني وهي تجلس على الطاوله : صباح الخير .
الكس : صباح النور .
ماري : هل نمتي جيداً ؟
ستيفاني : اجل .
هاري وهو يدخل : مرحباً .
الكس : اهلاً .
نايل وهو يجري : هيا بسرعه ليس هناك وقت .
لوي وهو يجري خلف نايل : هيا سنتئخر .
ستيفاني : على ماذا !؟
نايل بحماس : سنذهب للتخييم .
ستيفاني بسعاده : سئذهب كي اجهز حقيبتي .
ماري : و انا ايضاً انتظريني .
الكس : وانا ماذا افعل هنا وحدي ؟
هاري : انتي ستذهبين معنا ايضاً .
الكس : ولاكن جميعكم بعمر الشباب !
لوي وهو يدفعها من الخلف نحو الدرج : وانتي ايضاً في عمر الشباب وهيا اسرعي و جهزي حقيبتكي قبل ان نذهب و نترككي هنا مع الأشباح .
الكس وهي تصعد الدرج : اولاً : لا تدفعني مرةً اخرى و ثانياً : لا يوجد هنا اشباح غيركم .
# جهزت ستيفاني حقيبة الظهر وهي سعيدةً جداً لأن كل شيء اصبح في صفها ، اصبح الأن لديها اصدقاء و ام يتمناها الجميع و حبيبً قوياً سيُنسيها ما مرت به من ظلم و الم ، وصلو لمكان التخييم و نصبو الخيم و كل شخص سينام مع حبيبته و زوجته ، الأن اصبح هاري مع ماريا و بيري مع زين و ابنتهما و نايل مع إمي و ليام مع لوي و اخيراً ستيفاني مع الكس ، استكشفو المكان و بعدها جمعو الحطب و في المساء اشعلو النار و بدئو بشواء ، بعد ان انتهو من تناول العشاء جلسو حول النار و بدئت ستيفاني بقول قصص مخيفه ولاكن لم يخاف منها اي احد غير الكس اللتي اختبئت في الخيمه بحجة انها متعبه و تريد النوم ، وفي الختام عزف نايل على الجيتار و البقيه قامو بلغناء بصوتهم الملأكي و الفتيات حلقو بخيالهم مع الأغنيه ....
# في الصباح ....
ماري : هل رئيتم ستيفاني ؟
الكس : من الممكن انها تتمشى في الجوار .
أنت تقرأ
امي المراهقه ....
Fanfictionالفتاه : ما اللذي حول قدمك ؟ الفتى بتوتر : تشبه الأسفنجه و تساعد على العوم . الفتاه بسعاده : إذاً هيا اغطس في اعماق البحر كي احسب لك المده . الفتى وهو يقبلها بحزن : حسناً ، احبكي بحجم الكون تذكري ذالك . ستيفاني لورنس تعيش في جحيم مع والدتها المراهقه...