#SDNY'SP.O.V
"انا اكتب أسامي الموظفين الذين يعملون هنا من كل فرع لنا" عندما قال مايكل هذا انا فرحت كثيرآ هكذا أستطيع معرفه عمل والد هاري.
"حقا!، انا كان لدي صديق والده كان يعمل هنا قبل وفاته، يمكنك ان تبحث عن اسمه و بهكذا نحن نستمتع" قلت و انا اصفق ليضحك هو،ذهب الي الكمبيوتر الخاص به و أجده يفتحه،ثم أحضرت انا مقعدي لأجلس بجانبه.
"أذن ما أسمه؟"
"ادورد ستايلز" قلت لأجده يكتب سريعآ علي لوحه الكتابه،لكنه نظر الي و هو قاطب حاجبيه."لا،لا يوجد هذا الأسم هنا" قال لأضحك بسخريه.
"ماذا...ااااه انظر في الفرع الأخر" قلت لأجده يكتب مره اخره.
"لا، لا يوجد ايضآ " قال لأنظر له بتعجب.
"و.ولكن كيف؟"
"ربما مخابرات اخري غيرنا" قال لأرجع بالذاكره قليلآ.#FALSHBACK.
"اااه هاري، ماذا تفعل هذه الورقه عندك" قلت بصوت عالي و انا ارتعش، هل كشف امري؟ انها ورقه من المخابرات،الرمز الذي كان علي قميص لوك موجود في الورقه.
"اي ورقه؟"قال و هو ينزل من علي الدرج،رفعت له الورقه و انا ابتلع.
"اوه هذه الورقه،ان ابي كان يعمل في مخابرات، و عندما توفي اعطوا الي اوراقه و هذه كانت ورقه منهم قبل ان القي بالباقي" يبدو طبيعي كثيرا و هو يتحدث. لاتنهد.،و العنه ظننته كشف امري، امسك هو الورقه و القاها بالقمامه.
#ENDFALSHBACK.
"لا،انا متأكده أنه هنا،ربما بعد موته انتم أزلتم أسمه؟" قلت له بهدوء.
"لا نحن لا نفعل ذلك" قال هذا لتتوسع عيني،كيف؟ أكان يكذب علي؟.
"حسنا مايكل، انا سوف أغادر الأن، اتمني أن أراك مره أخري" قلت له و انا اقف و أرتدي حقيبتي و أمد يدي لأصافحه.
خرجت خارج مقر المخابرات و انا افكر. كيف ليام لم يأتي حتي الأن. أو هاري الذي كان يكذب علي. اااخ انا أكبرها، نحن متصالحين اليوم لا اريد ان ازعجه بأسئلتي السخيفه تلك، او ماذا سوف أقول له(هاري انت كذبت علي بشأن والدك) و ما دخلي انا، يا الهي.
وصلت الي منزل و لكنني لم أجد الينور.#المكالمه.
"الينور اين انتي؟"
"انا مع لوي لقد أخذني الي حفله موسيقيه" و عندما ذكرت اسم لوي تذكرت انه كان يريد التحدث معي في نهايه الدوام. اللعنه علي.
"حسنا أستمتعي. و قولي للوي انني أسفه" قلت لأسمعها تضحك.
"لما؟"
"ليس من شأنك. قولي له فقط"
"هههه حسنا و لكنكي ستحكي لي عن يومك اليوم حسنا"
"لا بأس. وداعآ"انهيت مكالمتي مع الينور و ذهبت لأخذ شئ من الثلاجه و لكنني وجدتها فارغه، يا الهي يجب ان أذهب الي التسوق،خرجت من المنزل و لكنني وجدت الحي هادئ. غريب،نظرت الي منزل هاري و وجدته ينير، أظنه في المنزل، ذهبت اليه ربما هو يريد القدوم معي. طرقت الباب عدت مرات و لكنه فتح قبل ان ألتفت و أذهب.
"مرحبا هاري" ابتسم عندما رأني.
"مرحبا سدني، كيف حال أخيكي الأن؟" نعم فعندما اتصل بي أخي و قال لي عن الذي حدث أغلقت معه سريعآ و قلت لهاري و كاميلا أن أخي مريض و يجب ان أذهب له.
"اااه،هو بخير الأن، تحسن كثيرآ عندما رأني" قلت ببتسامه لكي لا يشك بي، و أظنه صدق كذبتي لأنه أومئ ببتسامه.
"انا كنت ذاهبه الي المتجر التجاري أريد شراء بعد الطعام لي انا و الينور، كنت أتسأل أتريد القدوم معي؟" قلت لأجده ينظر لي بحزن.
"اسف سدني لدي الكثير لأذاكره، لكن ما رأيك عندما تنتهي ان تأتي الي هنا،تعلمين لنجلس سويآ" قال وبحرج قليلآ،ماذا؟أيظنني سأرفض!.
"ممم حسنا لا بأس، وداعآ" قلت له و انا أغادر و عندما أبتعت قليلآ اغلق هو الباب.
أشتريت كل شئ للمنزل و عندما كنت في زقاق بجانب المتجر سمعت صوت أحد يصرخ.
"هل من أحد هنا؟" قلت بصوت عالي قليلآ و لكنني لم أسمع رد،ظللت أسير في الزقاق حتي أصل الي نهايته لأكون قريبه من منزلي، و لكن حدث ما لم أكن أتوقعه، لأجد أحد يمسك بي من الخلف،جعل المشتريات تقع مني علي الأرض، هو يمسك فمي حتي لا أستطيع الصراخ و يمسك يد واحده مني يضعها خلف ظهري و اليد الأخري أستطعت انا أفلاتها،و لأكنني لا أستطيع فعل شئ فهو أطول مني و أقوي. كنت أبحث عن أي شئ أمامي ليساعدني، وجدت زجاجه علي الأرض فأستطعت ضربه بقوي في صدره ليفلتني هو، احضرت الزجاجه سريعآ و أجرحته بها في يديه، و وضعت الزجاجه في جيب البنطال من الخلف، أراه يتألم و لكن أول شئ فعلته هو الفرار منه،خرجت من ذلك الزقاق و اصبحت أركض الي ان أقتربت من المنزل.
ولكنني عندما اقتربت وجدت أحد يقف امام منزلي،لم استطيع تحديد من هو، سرت ببطء و أتضحت الصوره عندما علمت انه ليام !
•~•~•~•~•~•~•~•~•~•~•~•~
أنت تقرأ
THE SPY | الجاسوسه
Fiksi Penggemar"اختي سدني ستقوم بتلك المهمه" "انا اسمع اصوات بالمنزل" "تعيشين منزل قتل به شخص بالطبع سيكون مسكون" "الينور انا لا امزح،القاتل هنا في المنزل" "لا تخدعك المظاهر فهدوء المقابر لا يعني ان الجميع في الجنه" "من اين أتيت بتلك الورقه؟" "ارجوكي اخرجيني من هن...