يده
"معه, انا لا افعل كل شيء اريده!!"
~~~***
ملاحظة: في مشهد احم شووي اخر البارت ههههه :)
~~~***
بعد قيادة استمرت لثلاث ساعات ونصف.. وصلنا برادفورد اخيرا...
مدينة جميلة مملؤة بالمعمار الاوروبي القديم العريق.. يوجد نافورة ضخمة جدا بقلبها وكانت جميلة جدا..
استمرت قيادة زين لعشر دقائق اخرى قبل ان يركن سيارته امام احدى البيوت..
بيت بطابقين, كبير جدا.. مبني من الطوب البني والقرميد الرمادي, ترجل زين وهو يومئ لي بالنزول..
:" هل وصلنا؟؟" سألته بعيون متوسعة والارتباك سيد الموقف.. اتصلت به والدته عدة مرات اثناء قيادتنا لهنا, انها تنتظرنا بفارغ الصبر حسبما قال زين.. ولكن هذا لم يقلل من ارتباكي وتوتري... هل ستحبني؟؟
:" توقفي عن الارتباك نورا وانزلي هيا... عائلتي تنتظر.." دحرج زين عيونه وهو يفتح الباب لي بنفاذ صبر..
:" حسنا حسنا.. مهلك علي يا رجل.... كيف ابدوا؟؟" سألته وانا انهض لاقف امامه للمرة المائة مذ انطلقت الرحلة.
:" كم مرة علي ان اقول انك تبدين جميلة جدا؟؟ هل تحبين ان امدحك نورا؟؟" قال وهو يرسم ابتسامة جانبية خبيثة.
:" توقف بربك هذا ليس وقتك.." قلت وانا ابعده بهدوء من امامي..
اكتفى بالضحك وهو يسير لصندوق السيارة ليجلب الهدايا.. ثم سرنا حتى باب البيت..
قرع الجرس لتفتح لنا امرأة جميلة, شعر بني طويل منسدل اكتافها, ترسم ابتسامة عريضة وهي حقا حقا جميلة.. ملامحها تذكرني بملامح والدتي.. ليست تشبهها ولكن طولها وشكلها كشكل والدتي..
أنت تقرأ
Behind The Scenes [ Z.M ]♔ ✔
Fanfiction#1 IN DIRECTIONER ما تفعله معي لا يهمك ابدا... ولكن بالنسبة لي! لمساتك تحرقني زين... تؤلمني! لأنها تجعل هذا القلب اللعين يخفق نحوك... في غضون شهر وشيء ستنتهي هذه الجولة وسيذهب كلا منا بطريقنا المنفرد.. ستعود لحبيبتك الثا...