Σ₦JǾΨ 💕💕💕
ركزوا منيح..البارت الي قبل هاد كان فيه مؤشرات ..والبارت هاد كمان..لانه دايما في حقيقة مخباية 🙈🙉🙊
♪♪♪♪♫♫♫♫🎶🎶🎶🎶🎼🎼
صفعته هي يكل ما اوتيت من قوة وقهر على وجهه ليلتف الى الجهة الاخرى وسط صدمته وفىحة الطرفين الاخرين
لتصيح به : كيف تجرؤ ؟!
وقد رفعت اصبعها السبابة تؤشر به عليه قبالة وجهه ليمسكه وينزله
ويتبع هذه بكلماته الجامدة : ليس لك الحق في سؤالي قبل ان تسألِ نفسكِ بما اخطئتِ
لتقول بقهر وهي ترفع احدى حاجبيها الى الاعلى باستنكار : اسأل نفسي هاه ؟! سأسألها لماذا احبت خائناً مثلك ؟! سأسالها لماذا اعطتك ثقة لا تستحقها ؟! سأسالها لماذا استسلمت لك وسامحتك على كل اخطائك ؟! نعم هي اخطئت بفعلها لكل هذا ! مع كل هذه الاخطاء بئسا لك ولها !
ليضحك هو بسخرية شديدة ويقول : يا اللهي هذا مؤثر ..لا يحق للخونة الكلام
لتقول بذات السخرية : اذا لا تتكلم
يبلل شفتيه ويشيح برأسه بعيداً ثم يعيد انظاره اليها ليقول : ءأصبحت انا الخائن الان؟ ليس ذنبي انكِ من بدأتِ!
فترد عليه وسط صدمتها بصراخ: ءأنا الخائنة الان؟! الخائن هو الذي كان يقبل هذه العاهرة امامي !
ليترك اصبعها ويشير على تلك الواقفة تشاهد باستمتاع ريثما ترتدي قناع الحزن ويصرخ : ءاصبحت عاهرة لانها وشت بخيانتك؟!
لم ترد ان تنقص من كرامتها اكثر لتقول بحقد : اذن انا خائنة ؟! لا بأس فالتحلم ان تعفو عنك هذه الخاىنة عندما تكتشف خطئك وتفعل المستخيل لتكفر عنه
وتخرج خارج المقهى ودمعاتها تقاوم الخروج من عينيها المحيطية بينما يلحق هو بها وابتسامة النصر قد اكتملت الان لانه بالفعل انتصر انتصارا كاملاً
يقتح لها ابواب سيارته لتدخل بقهر وغضب فيتبعها هو بالدخول ويبدأ القيادة
ليقول بتحريض : انا حقا لا اصدق ما فعله زين ذاك ! كيف له ان يشكك بكِ ؟ ان يتهمكِ بابشع تهمة في الوجود ؟! ان يدعوكِ بالخائنة ؟! ونحن من رايناه يقبلها امام انظارنا بكل جرأة..انه لعين !
لتجيبه بكل برود : زاك عد للمنزل ارجوك وكف عن هذا الكلام الذي لا احتاج الى سماعه واياك ونعته باللعين!
صمت هو وصدقوني ليس استجابة لطلبها بل لانه موقن بانه قد زرع برأسها من الكلمات والافكار ما يكفي لجعلها تشكك به ايضا وتكرهه
ولا ينسى هو ايضا دوره في كل هذا
Flash back
استأذن منها ليدخل الى الحمام وحالما دخل لم يتردد للحظة واحدة في ان يرسل تلك الرسالة التي زلزلت كيان زين والتي كان محتواها :
أنت تقرأ
For You♛
Romansa-سيبقى قلبي يسقط حواجز قوته امام حبك ❤ - اكتشافي كان متأخراً ولكن لا بأس بعد مضي هذه السنة سأبحث عنك..فهل تبحث عني انت ايضاً؟ هل سيجدي هذا البحث؟ وان وجدتك فهل ستعيرني انتباهك؟ ام ستعذبني كما فعلت بك؟ ولكنني لن استسلم..سأستعيد حبك..واستعيدك
