بعدما انتظرنا لما لايقل عن عشر دقائق توجهنا بحذر من الجهه الاخري للطريق لنركب سياره أودي سوداء فخمه,
"هل ستقفين كثيراً بالخارج يبدو أنها ستمطر "قال يقطع تحديقي بالسياره.
لادلف بداخلها "شكراً, سياره لطيفة "لأضيف "أين سنذهب"
ْ"ظننت أنه ليس من شيمك 'الشكر' ,سنذهب لمنزلي حتى يأتي لكي چيكوب"
تبدأ أغنيه إلفيس بريسلي ببساطه داخل السياره, ويبدأ 'ستايلز' في همهمته معها, الي جانب المطر الذي بدأ يسقط بشده، حتي أصبح الوضع وكأنني استمع الي سنفونيه متكامله ،أبدا وكانني لم اشعر بنفسي وهمهمت قليلا مع الاغنيه.
قهقه بسيطه تخرج من شفتاي بينما عيناي تدمع ،ذلك يذكرني بما كنت أفعله مع امي تحت المطر .
الغناء.
يمد يده أمامي ملوحاً ،نحن نقف امام مبني من اضخم مباني لندن التي تتميز بالعراقه وتُعرف بصعوبه السكن بها ،انها تحفه.
"احذري لكي لاتقعي "يقول لي عندما يلاحظ ان انتباهي موجهه للمبني من الداخل وجدرانه
"لم أأتي لمبني سكني قديم مثله من قبل ،انه رائع "
"كان السكن به أصعب من هزيمه چيكوب في سباق الخيل "يقول مقهقه لأشاركه أيضاً
"أنت ايضاً تشارك،لما لم اكن اراك من قبل"
"لقد بدأت من ثلاث سنوات ، كنتٌ في بعثتك اليس كذلك"
"تعرف الكثير" أقول رافعه احدي حاجبي له بينما يخرج مفتاحه من بنطاله'الضيق' ،تباً لن أتوقف عن التحديق.
"چيك ثرثار بشده عن الامور التي يحبها "يقول بينما أومئ برأسي بخفه وأفكر في حجم علاقه چيك به.،يتوجهه للداخل ويفسح لي مجال للدخول
أووه "تصدر مني بخفه بينما أري منزله ¤شاشه كبيره تأخذ نصف مساحه الحائط ،اللون الأسود المسيطر والأثاث لونه الابيض به رسومات خفيفه،اضاءة بلون الازرق و البنفسجي تنتشر ،في جوانب الحوائط توجد سماعات منتشره تصدر موسيقي هادئه ،نظام التدفئه يعمل بشكل جيد،لقد شعرت بالراحه .
"أعجبتك, أنها ذوقي "يهمس بأذني مسبب احتكاك شفتاه بجلد بشرتي لتسري قشعريره علي طول جسدي وينقطع نفسي لاحساسي بأنفاسه علي عنقي.
"ل_لقد أعجبتني لابد من انها أهلكتك"اقول مندفعه للأمام قليلا وابدأ في اللعن لخروج صوتي مهزوزا ومتردد .
"لنحتسي شئ دافئ".
"لا, لا أفضل شرب مشروبات بارده في الشتاء"
"ستصابي بالبرد ، لنحتسي شئ ساخن "يقول لي يينما يتحرك من أمامي لردهه في الداخل والتي اتضحت لي إنها المطبخ "تفضلي ،ثقي بي ستحبيه وسيكون المفضل لكي" يقول مبتسما بلطف
أنت تقرأ
"قيد التعديل" Perfect | مِــثْـالي
Fanfictionصمـمت الغلاف @hanna_jojo . ♥....................♥ وجدنا غريبين يوماً وكانت سماء الرّبيع تؤلّف نجماً... ونجماً وكنت أؤلف فقرة حبّ.. لعينيك.. غنّيتها! أتعلم عيناك أنّي انتظرت طويلاً كما انتظر الصّيف طائر ونمت.. كنوم المهاجر فعين...