حطيت song فوق👆هتبقي لطيفه مع البارت ياريت نشغلها ونسمع الكلام 😒.
🐼💜✨ ليتسسسسس جوووو 😂😂👾.
-------
-« مرحباً بيتر »
-« ڤيان تعالي في الحال ابي بحاله خَطِره و قد تم نقله العنايه المُرّكزه»
-« ماذا؟»
--------
أضع رأسي فوق فخذاي مغمضه العينان أرتعش من بروده أرض المشفي الرخاميه ، أفكر في أبي الذي بالداخل ، تحيطه الأجهزة من حوله تنفسه يعتمد كل الأعتماد علي أنبوب أكسچين.
ولكن هل تماديت حقآ ؟! ، هل لم يكن لي حق الغضب و الهروب منه .
هل لم يكن علي معاتبته ونعته بصفات لم أتخيل الأن أنني نطقت بها. لا أعرف أجابه تلك الأسئلة.
ما أعرفه بحق الأن ، أن ما كان يدفعني في زيادة الأمور سوء مع أبي أو حتي معاندته أو لومه ، أنه كان يعطيني الأمان حتي في بعده ، لقد كان بعيد لكني كنت متيقنه أنه سيظل يحاول معي. كنت متيقنه من أنه يحبني لن يتركني مهما حدث . كنت متيقنه أنه لن يذهب بين ليلة وضحاها أو علي الأغلب هذا ما ظننته..
لقد ظننت ذلك مع والدتي ، أنها تحبني مهما كنت سيئه مقصره في حقها. ستظل بجانبي تحبني ، لكن نتيجة ظنوني مكالمه هاتفيه تخبرني بأنها أصبحت رماد.
أنها ذهبت ، كأنهم يقولو لي لقد أنكسرتي ، نعم أنكسرت لكن بعد كل شئ كان هناك أبي كان سند لي مهما بعد عني.
كان ذِكر لقبه يحميني و يطمئنني بأني لم أنكسر كليآ ،
وكأني كنت قد سقطت لأجد أبي لم يتركني ، كأني سقطت لأعرف قيمته.
بعد مصارحتي مع نفسي زادت حيرتي ، هل انا حقآ بكم الغباء العالي ذلك أم أن فقط الإنسان يريد ما يبتعد عنه.
" هاهو " أستمع لصوت بيتر لأرفع رأسي بسرعه أنظر للطبيب لأنهض متخذه خطواتي حتي أقف أمامه.
" كيف هو " يقول له بيتر.
" جيد . أصبح جيد " يقول الطبيب بأبتسامه تلك المرة ناظرا لي لأتحمحم.
" متي يستيقظ " أقول للطبيب
" بعد قليل ، لقد كانت نوبة قلبيه لكنه بخير " يقول مبتسم مرة أخرى لنا جميعا ثم يستأذن للذهاب.
" حمدلله " يقول بيتر مبتسم بدموع .
لم أبكي منذ مجيئ.
أفتح له ذراعي ليحتضنني وأضع يدي علي ظهره متجنبه نظرات هاري الغريبة ، أتجنبه منذ مجيئنا ولا أعرف لما سوي أني ربما مازلت لم أستوعب ما حدث ، كأنه لم يحدث.
" بيتر بُـني " يقول صوت ونلتفت لنجده مارتينا.
"ماذا أمي " يقول لها بعد أن أبتعد عن عناقي .
" لم أتحدث معك كفاية ، هل صحتك جيدة " تقول له وهي تضع كلتا يداها علي وجنتاه.
" نعم. كما تري " يقول لها مبتسم .
أنت تقرأ
"قيد التعديل" Perfect | مِــثْـالي
Fanficصمـمت الغلاف @hanna_jojo . ♥....................♥ وجدنا غريبين يوماً وكانت سماء الرّبيع تؤلّف نجماً... ونجماً وكنت أؤلف فقرة حبّ.. لعينيك.. غنّيتها! أتعلم عيناك أنّي انتظرت طويلاً كما انتظر الصّيف طائر ونمت.. كنوم المهاجر فعين...
