مر أسبوع علي خروج أبي من المستشفي لقد تحسنت صحته ،چيكوب كان معي ولكنه سافر لعائلته مع بيلا فقد قرر ان علاقتهم يجب ان تكون جديه. يعجبني ذلك
هاري لم يظهر من يوم المستشفي لقد ذهب ولم أتمكن من رؤيته بعد ذلك.
ليلي صديقتي هاتفتني وقد كانت سعيدة لان صديقها طلب مواعدتها ،هي أيضا محظوظه
تلك المرأه مع أبي لم أراها مجددا ،لا أعلم بدي حديثها له غرض ،أبي لم يفتح معي حديث عنها ولم تكن لي نيه في إعطائها اكبر من قيمتها.
قمت بزياره چيكوب عده مرات و هو قد فعل المثل و قد قام بإخباري عن تلك العصابه الذين كانو يطاردوهم في ذلك اليوم المشؤوم بعد الحاح شديد مني بالتأكيد و قد كانت اجابته انه حدث سوء تفاهم بينهم و تلك العصابه بسبب بعض الامور الماليه و غيرها تخص العمل
الان انا اقف امام الخزانه احاول اختيار ملابس اذهب بها للحفله الذي اقامها چيكوب عنده في المنزل بعد رجوعه من السفر هو و بيلا احتفالا بمرور سبعه اشهر على علاقته هو و بيلا ، يا للروعه ،و بعد مده من التفكير وقعت عيناي على فستان عاري الاكتاف ضيق من عند الخصر، لونه يميل الي الاخضر الغامق به لمعات خفيفه يصل الي اعلى ركبتاي انظر الي الفستان و قد قررت، ان هذا ما سأرتديه و لكن الطقس في لندن متقلب جداً وهذا الفستان يكشف الكثير ،،
لا يهم سأجلب معي المعطف على اي حالوقفت امام المرآه و بدأت بتمشيط شعري الطويل بعدما انتهيت من ارتداء الفستان و قررت ان اجمع شعري في كعكه فوضويه الي الاعلى و بعدها وضعت القليل من مستحضرات التجميل و الماسكرا الفرنسيه التي جلبتها لي من شركه ابي
و انتيت من ارتداء حذاء ذو كعب عالي نظرت الي نفسي مره اخيره بالمرآه و بعدها توجهت للأسفل اطمأننت على ابي و،قبلته قبله على جبينه بعدها اخذت معطفي و خرجت متوجهه الي منزل چيكوبو لسوء الحظ انني اقف ما يقارب الربع ساعه و لم اجد اي سياره اجره فارغه
العن بداخلي و انني لم ابتاع سياره حتى الان و ابي رجل اعمال في اكبر شركات مستحضرات التجمل و لكن كيف اشتري اي سياره وانا لا اعرف كيفيه امساك المقود من الاساس
و افكر للحظات ان اذهب الي الحفله اللعينه سيراً على الاقدام ولكن اتراجع فوراً بعد استوعابي ان بيت چيك ليس بقريب من المنزل،
،الجو تنخفض حرارته والبروده تتغلغل لعظامي ،المعطف لايؤثر كثيرا نظرا لما يكشفه الفستان
أنت تقرأ
"قيد التعديل" Perfect | مِــثْـالي
Fanficصمـمت الغلاف @hanna_jojo . ♥....................♥ وجدنا غريبين يوماً وكانت سماء الرّبيع تؤلّف نجماً... ونجماً وكنت أؤلف فقرة حبّ.. لعينيك.. غنّيتها! أتعلم عيناك أنّي انتظرت طويلاً كما انتظر الصّيف طائر ونمت.. كنوم المهاجر فعين...