حط القلاصون على رجلها ووهو يتأمل فيهم ووساعة ساعة يطلع عينيه الفوق و يشوف مع فخادها ووهي كانت تدلع عليه و ترقق في صوتها زعمة جايها بارد وةكانت مضرارة هو هبل عليها يعني اي رجل مهما كان و بالرغم انو مرتبط و يحب مراتو يغووه الفتيات لي كيف هك يعني الرجل يبقى رجل كانت رح تحكي حتى جات رزان و وليد شافوهم رزان تخلعت عليها و شفتها كي راها موجوعة صحبتها و قرت متلعبش تبقى بحذاها ناض اياد و قرر يلعب مع اخوه و لكن هذه المرة اخوه ربحه اياظ كان شارذ الذهن و كان غي يشوف معا نور كي كملو عرضهم وليد على حفلة في الليل وافقو ووراحو للدار نور لبست غوب ساكسي بزاف كانت قصيرة و ضهرها عريان و رزان لبست غوب نوغمال مي شابة رزان متلبش سكسي تلبس دايما غي لي غوب كيوت و ضراف راحو الحفلة و اول مشاف إياد نور هبل عليها و بقا غي يشوف معاها دارو السلو رقصة هادية اياد خذا رزان و بداو يرقص معاها و نور مع وليد وولكن كانو يرقصو ووعينيهم مع بعض نور كانت تخزر لاياد بنظرة كلها واثقة من نفسها نظرة تحدي ووفي النفس الوقت نظرة مغرية منبعد جا وليد و خذا رزان و قال لإياد نتبادلو و رجع اياد رقص مع نور شدها من خصرها و حطت يدها على يدو و الخرى على كتفو و رقصو إياد كان مقلق اول مرة يتقلق كي يكون مع نور
اياد : مممم .... راكي شابة الليلة ...هذا وين نتبهتلك ..مممم
نور : اوووه شوكيتنى هذا وين صحا النوم
اياد : سامحيني ..........مممم و بدا يهدر
نور : قربت من وذن إياد و همستلو شششششش سكت راني حابة نرقصو بلا منحكو
إياد: اوكي ......... رقصو وكانت نور تتلمسلو رقبتو و تتلمس شعرو كذالك إياد حس بالراحة و هي تعمل هكا و خاصة مع موسيقى هادية غمض عينيه شافته تجاوب معاها قربت ليه و سلمت عليه في خدو و السلمة كانت مثيرة حل عينيه و بعدها قالها واش درتي شافت فيه نور قاتلو هذي شكر نتاعي لداويتني و حملتني الصباح ما قتلكش شكرا هو قالها اآه لا شكر على واجب و راحو جلسو مي محبطش عينه عليها و هي تاني تخزر فيه دارو غنية نتاع اومبيونس ناضت نور ترقص قعدت ترقص ووتشوف مع إياد كانت ترقص بشعرها و جسمها جا عندها واحد ووحب يرقص معاها حبت طنشه و تبعده كيما موالف مي تفكرت إياد كي قالها المرة لي فاتت " تشبهيها حتى في الكراكتار حتى هي كانت تضرب لي يغازلها " فخلاته ووبقات ترقص معاه و لكن هو تمادى في الحدود و لمسها هي بعداته هو عاود لمسها و ينوض إياد ضربه و الآخر ردلها الضربة و ناضت بيناتهم حتى لي سلكو بيناتهم و هو قالنا و كان منارفي ايا نوضو مكانش سهرة الليلة الدار دوكا رزان قاتله رانا عاد كي جينا شاف فيا و قلها : لوكان لالة صحبتك لبست لبس
أنت تقرأ
انتقام بريئة
Romantikانتقام بنت من مغتصبينها حسب توقعاتها و لكن في الأخير كل شيء يبنقلب على عاقبيها ، هل من الممكن كل شيء كان غلط من الأول لنكتشف ذلك في الحكاية
