ايدو الدافية لي حطها على ايدي و بلمسة منه دفاتلي جسمو كامل في عز الشتاء و البرد انا بالنسبة ليا محسيتش باللعبة و لا بخطورتها لي ورانا كانو كامل يتوغو و يصرخو و لكن انا مسمعت والو كنت ساهية بين ايدو وولمستو ووبين عينيه لي مغمضهم و مع لحيتو الخفيفة و مع شعراتو لي طير مع كل طلعة و نزلة لي في اللعبة كملت اللعبة و حبسنا انا كنت مزلت ساهية فيه ووهو مزال مغمض عينو فتحها غير بالشوية و شاف معيا كملت اووه الحمد لله ممتناش 😥😥😓 ناض من بلاستو وومدلي ايدو باش نوض نضت وجا همسلي في وذني قالي : سلتبلي متقوليش لرزان خفت ههه شفت معاه قتله خواف هههههه قالي اووه مش لهذه الدرجة قتله غي تهدن منخبرخاش هههههه
كملنا و رحنا عند رزان لي كانت تاكل غزل بنات شافها إياد و خذالها غزل البنات ووهرب ووهي تجري موراه و كانو يضحكو و انا نشوف معاهم تمنيت نكون في بلاصة رزان اول مرة غرت منها ووحسدتها على حبهم لبعضهم جلست وستنيتهم يكملو لعب جا عندي واحد و قعد يدراغي فيا ووانا مزلت في طبايعي نعاير لي غازلني ههههه قتله مشي من هنا لنقتلك قالي اوو واعرة نتي ووانا نحب لواعرات و قعد يصمط عليا قتله امشي راني نقلك لنباصي على جالك و هو تما وين زاد لصق فاذا ضربتو بكوتبي كموالف نعمل مين كنت صغيرة مع هولاء الصامطين و لكن هو ضربني بصفعة و الله لا يحشم جيت طير عليه معولة نقتلو حتى تتكلم فيه بونية جا إياد ضربه شافني كي خذيت صفعة من عنده السيد هرب كي شاف عضلات و طول و عرض إياد جات رزان ليا تمسحلي بحنية على خدي و تعنق فيا قاتلي حمار واش عملك علاه ضربك قتلها جا غازلني و قعد يدراقي عايرتو محبش يمشي ضريتو بكوتبي هو ضربني بصفعة قلت لإياد شكرا على لعملتو وقالي هذا واجبي انا جيتكم معايا و لازم نحميكم من الكلاب بحالو انا زاد عجبني إياد وعجبتني شهامتو و رجولتو و كملنا حبينا نلعبو العجلة الكبيرة كنا نستنو في التور نتاعنا بثلاثتنا حتى لوين جات وحدة تعرف رزان كانت تستنى معانا باش تلعب العجلة الكبيرة قاتلها رزان كي شافتها طارت عليها عانقتها هي صحبتها من ايام الليسي كانت تحبها بزاف و لكن انقطعت اخبارهم كي ربحو الباك و كل وحدة خيرت جامعتها و تخصصها قاتلها ركبي معايا نحكو شوية قاتلنا انا غادي نركب معاها اوكي إياد تقلق شوية مي مقال والو جا تورنا و ركبنا انا وياه و طلعت بينا العجلة قعد يشوف معايا و انا كنت نتهرب من نظراتو ليا قالي علابلكي تشبهيلها بزاف انا قلبي بدا يخبط قالي سبحان ألله حتى هي كانت تضرب لي يغازلها انا قتلو شكون هاذي باينة كانت عزيزة عليك
إياد : لا مش قضية عزيزة عليا هي قضية تانيب ضمير كل ما نشوفك نتفكرها و قلبي
أنت تقرأ
انتقام بريئة
Romansaانتقام بنت من مغتصبينها حسب توقعاتها و لكن في الأخير كل شيء يبنقلب على عاقبيها ، هل من الممكن كل شيء كان غلط من الأول لنكتشف ذلك في الحكاية
